مفيش رضا تام في علاقة ولا حتى في عدل تام في علاقة اي كانت لازم تلاقي طرف بيستحمل ويشيل وطرف بيسوق فيها ومطمع ودي ع تفاوت ، سواء كانت العلاقة بين اب وابنه أو أخ وأخوه صديق وصديقه أو شركاء ، غالبا هي الدنيا كدا فمتحمليش نفسك فوق طاقتها وتستنزفي طاقتك وتفكيرك في الموضوع لانك كدا بتضخميه ، لا يفرك مؤمن مؤمنه أن كره منها خلق رضي منها اخر دوري على الايجابيات وتغاضي وتغافلي عن السلبيات ليس الغبي بسيد في قومه ولكن السيد في قومه المتغابي
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا