Farag Moftah

التدين الصحيح اذا كنتي تقصدين من الناحية العملية فهو أن يبدا يومك من الفجر إذا صليتي الفجر في وقته فقد بدأتي يوما صحيحا ثم اذكار الصباح والمساء وصلاة الضحى والسنن الرواتب وهي اثنى عشر ركعه كما قال صلى الله عليه وسلم من صلى لله في يوم وليله ثنتي عشر ركعه بني له بيتا في الجنه ، وايضا صيام الاثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر لتزكيه النفس ثم يأتي بعد ذلك حسن الخلق وبر الوالدين. اما أن كنتي تسالي عن الناحية المنهجية فعليك بكتاب الله وسنة رسوله وفهم السلف الصالح ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) يجمع ذلك كله طلب العلم إذا أردتم النجاه في الدنيا بالفهم الصحيح والبعد عن الانحرافات العقدية وفي الاخره أن تنجي بنفسك من النيران فعليك بطلب العلم .

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اولا عليك بالتعلم والقراءة في فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، الحماس وحده ليس كافيا ، انتي لسه صغيره وحتى لا تقعي في مشكله اكبر ترهبك من النصح بعد ذلك فعليك بالعلم وان لا تتكلمي في مسألة إلا وانتي محيطه بادلتها والكلام عنها بطريقة جيده قال الله عز وجل ( الا من شهد بالحق وهم يعلمون) . القراءة وكثرة الاطلاع ستعطيك الجرأة ع الكلام وسيجعل لكلامك أيضا القبول ، فمعرفة أن أداء الحق يحتاج إلى لين فقولا له قولا لينا وعدم النظر للنتائج وان الكلام بالدليل من قرءان وسنه له أثر في النفوس اختصارا طلب العلم اولا ولا ترهقي نفسك لأن الاستعجال ربما يأتي بنتائج غير محموده .

زي ما العرب قالوا : الجرح ال ما زال جديد مع قوله لاباس يزيد محدش هيحس بيك الا نفسك ، فتقبلي الامر عادي وتعاملي بحسن نيه ومتحطيش نظرة الناس في راسك لأن ده هيتعبك ومع الوقت هيكون هاجس كبير كل نظرة هتحتاج لتفسير حتى لو مش مقصوده وده هينفر الناس منك ، تعاملي بسلامه صدر في سنن الترمذي قالوا من خير الناس قال كل مهموم القلب صدوق اللسان قالوا صدوق اللسان نعرفه فمن هو مهموم القلب قال هو التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا غل ولا حسد

إذا كانت النفوس كبارا. تعبت في مرادها الاجسام. ......... .......

قصة سيبي الكليه لوقتها ده كلام مش مظبوط ،من غير هدف يبقى مفيش مجموع كويس ، لازم يكون في دافع عشان يكون في مجموع ، أما قصه انك مش عايزه تشتغلي ده ميمنعش من أنه يكون فيه هدف . طالما مش حابه الشغل يبقى ادخلي كليه شرعية لو ازهري مش ازهري يبقى فكري في دراسات عربيه وإسلامية مثلا المهم كليه تستفادي منها في دينك وخلي هدفك تعلم العلوم الشرعية شئ تفيدي بيه دينك واهلك ومنطقتك تكوني بارزه في فن معين من العلوم الشرعية.

فإن علاج السهو والسرحان في الصلاة يكون بالإقبال على الله تعالى والتركيز على الصلاة بالقلب والجوارح وتفهم القراءة واستحضار عظمة الله تعالى ومراقبته والابتعاد عن التفكير بأمور الدنيا وشواغلها وأحاديث النفس وغير ذلك مما لا يتعلق بالصلاة، أما التفكر في القرآن وأحكامه فليس من السهو لكن لا ينبغي أن يذهب في ذلك إلى حد الانشغال عن أركان الصلاة مثل عدد الركعات وإتمامها، وكذلك التفكير في كم ركعة صلى فإنه ليس من السهو بل هو مما يتعلق بإتمام الصلاة، ولا مانع من التفكير في عدد الآي التي قرأها لكنه غير مطلوب ولا ينبغي أن يشتغل به المصلي عما هو أهم منه، وليعلم السائل أن المرء ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، وقد قال ابن عباس: ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها.

مفيش رضا تام في علاقة ولا حتى في عدل تام في علاقة اي كانت لازم تلاقي طرف بيستحمل ويشيل وطرف بيسوق فيها ومطمع ودي ع تفاوت ، سواء كانت العلاقة بين اب وابنه أو أخ وأخوه صديق وصديقه أو شركاء ، غالبا هي الدنيا كدا فمتحمليش نفسك فوق طاقتها وتستنزفي طاقتك وتفكيرك في الموضوع لانك كدا بتضخميه ، لا يفرك مؤمن مؤمنه أن كره منها خلق رضي منها اخر دوري على الايجابيات وتغاضي وتغافلي عن السلبيات ليس الغبي بسيد في قومه ولكن السيد في قومه المتغابي

من مراتب الايمان الايمان بالقضاء والقدر وهو أربعة مراتب العلم وهو ازلي فالله يعلم ما هو كائن وما سيكون الي يوم القيامة . والكتابة وهي كتابه مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة . والمشيئة : وفرق بين المشيئة والإرادة فالمشيئه لا تتخلف لكن الاراده ممكن أن لا تقع . ثم القضاء إنما إمرة إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ، فإذا كتب لإنسان أنه من أهل النار فهو من أهل النار وكذلك من كتب أنه من أهل الجنة فهو من اهل الجنه . طيب ولما العمل ؟ تعمل لانك لاتعلم ما في القدر فأنت تعمل وكل ميسر لما خلق له واعطيت في هذه الدنيا حريه الاراده والإختيار والله لا يضيع اجر من احسن عملا ، والله لا يظلم أحدا ولا مثقال ذره ، اعمل بعمل اهل الجنه ولن تظلم وتدخل النار ، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عما يعمله الناس أهو أمر قد قضي وفرغ منه أم أمر مستأنف ، فقال بل أمر قد قضي وفرغ منه ، فقالوا : ففيم العمل يا رسول الله ؟ فقال: "اعملوا فكل ميسر لما خلق له ". وقد قال الله تعالى: (إنَّ سعيكم لشتّى، فأمّا من أعطى واتّقى وصدَّق بالحُسنى فسنيسّره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذّب بالحسنى فسنيسّره للعُسرى) فعلى كل أحد أن يعمل ويبحث عن مواطن الهداية ويدعو الله أن يرزقه الثبات على الدين، وأن يعلم أن الله تعالى قد خلق الخلق وهو يعلم أرزاقهم وآجالهم وماهم عاملون، ونحن نرى أكثر الناس يستشكلون أمر السعادة والشقاوة، ولايستشكلون أمر الرزق ونحوه، وهي من باب واحد من جهة خفائها عن الخلق وأن علم الله قد سبق فيها. والواجب أن نثق بحكمة الله وعدله، وأنه لايعذب أحد بغير ذنب استحقه وأنه يعفو عن كثير. وقاعدة ذلك التسليم لأمر الله ، مابلغته عقولنا وما قصرت عن فهمه، وأن العجز والقصوروالخلل فينا لافي حكمة الله تعالى، بل هو سبحانه : (لا يُسأل عمّا يفعل وهم يُسئَلون)

اولا العلاقات دي علاقات محرمة لأنها في غير إطار شرعي والآثار المترتبة عليها سيئة جدا على نفسية اي فتاه خاصة تورث التعلق وضعف القلب وانشغال العقل وغالبا تبوء بالفشل طول ما انتي بعيدة وانتي في امان فتحتي هذا الباب فقد خرقتي ثوبا لاتنفع معه الرقع وهو القلب ، حتى لو بعدتي ونسيتي بعد كدا لو في زواج او خطوبه أو حب مش هتلاقي قلبك الاول ، الي جانب الفراغ العاطفي ال هيترتب على البعد هتلاقي نفسك بتدوري ع تجربه تاني وتالت وهكذا والنبي صلى الله عليه وسلم وهو يتكلم ع الفتن قال : ضرب الله مثلا صراطا مستقيما، وعلى جنبتي الصراط سوران فيهما أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى باب الصراط داع يقول: يا أيها الناس، ادخلوا الصراط جميعا ولا تعوجوا، وداع يدعو من فوق الصراط، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئا من تلك الأبواب، قال: ويحك، لا تفتحه؛ فإنك إن تفتحه تلجه . فالصراط الإسلام، والسوران حدود الله، والأبواب المفتحة محارم الله، وذلك الداعي على رأس الصراط كتاب الله، والداعي من فوق الصراط واعظ الله في قلب كل مسلم والشاهد لا تفتحه انك أن تفتحه تلجه ، فتحتي الباب ده وقعتي فيه وتلاقي نفسك مش عارفه تخرجي منه ، فعلى كل فتاه أن كانت تريد سلامه قلبها وراحه نفسها أن تحرص على عفة نفسها ولاتفتح عليها هذه الأبواب المغلقة.

الأصل أن تنصحه وتبين له فإن لم يستجب وعادت مصاحبته بضرر في دينك أو نفسك فالهجر والابتعاد اولى قال ابن عبد البر رحمه الله: أجمعوا على أنه يجوز الهجر فوق ثلاث، لمن كانت مكالمته تجلب نقصا على المخاطب في دينه، أو مضرة تحصل عليه في نفسه، أو ديناه فرب هجر جميل خير من مخالطة مؤذية. ولكن احرص على ألا يدخل الأمر في حيز الهجر التام بل يمكنك أن تكتفي إذا لقيته بالسلام عليه ونحو ذلك من المعاملة المحدودة دون اختلاط به.

قال أحد السلف : لولا مصائب الدنيا مع الاحتساب لوردنا القيامه مفالبس من ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط تريد مبرءا من كل عيب وهل نار تفوح بلا دخان والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون ثم يستغفرون فيغفر الله لهم كما في صحيح مسلم والتوبة تجب ما قبلها ، والندم على الذنب شئ كويس لكن لا يختلط الأمر بين الندم والخوف من الذنب لأجل الخوف من الله ، والندم خوفا من نظرة الناس فالاول اخلاص والثاني شرك

جرب تسيب لحيتك اسبوع او اكتر لو تفكيرك بدأ يسوء يبقى هما عندهم حق ، النبي صلى الله عليه وسلم كان ملتحي بل أمر بإعفاء اللحى في أكثر من واحد وعشرين مرة كلهم بمعنى الأمر اعفوا واطلقوا وارخوا اللحى ليس لها صارف يصرفها عن الوجوب وكذلك صحابته كلهم ملتحون لم يؤثر عن صحابي أنه حلق لحيته الا ابن عمر كان يأخذ ما زاد عن القبضة تأولا محلقين رؤسكم ومقصرين والنبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الامه ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحد قالوا من هي يارسول الله قال ما كان عليه انا اليوم وأصحابه فهل الفرقة الناجية والجماعه ال على الحق بين الفرق الكثيرة ال هتكون في النار تحلق لحاها وتكون ع غير ما كان عليه النبي وصحابته ليس كل ملتح على حق بل كثير أصحاب مناهج باطله لكن انا مظنش أصحاب المنهج الحق هيتركوا سنة النبي صلى الله عليه وسلم ما بالك قولهم كل ملتحي تفكيره سئ اعرف الحق تعرف اهله ، وانا في سن مبكر جدا كنت أنظر لكمية الفرق والاختلاف واتوه في ما بينها لكن اهتديت لشئ هو الحق أنك كلما صعدت لأعلى ناحية زمن النبوه قل الخلاف حتى يتلاشى تماما في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وهو معنى قوله صلى الله عليه وسلم ما كان عليه اليوم انا واصحابي

دي نتيجه طبيعية للي بيلخبط في الاكل التذوق عنده هيبوظ

وان تعدوا نعمه الله لا تحصوها ؛ فنعم الله على العبد لا تعد ولا تحصى وانا اعتقد أن اسوأ شئ التنمر كم دمر من نفس وانتي قد تكوني جميله واجمل من ناس كتير لكن الجمال نسبي مفيش جمال مطلق ف الدنيا فما أراه انا قبيحا يراه غيري جميلا والعكس ؛ والإنسان بسبب كلام الناس قد يرى القبيح حسنا والحسن قبيح وقصة التاجر الذي اتفق عليه ثلاثه من التجار حتى جن فاتفقوا مع بعضهم ثم إذا رآه أحدهم قال ما اجمل عمامتك لولا أنها زرقاء والآخر يقابله فيقول ما أجمل عمامتك لولا أنها حمراء وهكذا حتى جن الرجل ، فلا تعيري كلامهم اهتمام وعليك أن تثقي من نفسك لأن مشكلتك ليست في السمنه ولكن في الثقة بالنفس فمعظم الشعب المصري يعاني من السمنه ، وانا قد مريت بهذه بالتجربه مع اني وسيم ولست بقبيح في شئ لكن فرط الاحساس قد يحمل كلام الناس فوق طاقته ، حتى شكوت يوما لأحد اصدقائي من هذا الأمر فقال لي انظر لفلان لو كنت مثله ماذا كنت فاعل ، مع أن فلان انا لا أرى فيه اي عيب بل هو كان ف نظري جميل ، فالشاهد مع اني اكتر وسامه من هذا المقارن بي الا اني كنت أرى نفسي قبيحا بسبب تنمر بعض الناس في شئ معين انا الان لا أراه عيبا . الشاهد ما عليك إلا أن تثقى بنفسك وتقراي وتنمي عقلك وترتقي فوق هذه الأمور وما ترينه عيبا فهو في يدك تستطيعين تغييره الامر بسيط هوني على نفسك

الموضوع ده كان بيحصل مع واحد صاحبي بس مش حلم هو كان وهو صاحي يتخيل أنه الى هيحصل ف الموقف ال هو وقع فيه بتفاصيله

اولا فكري انتي حابه علمي ولا ادبي بمعنى بعرف احفظ بسرعه ولا الفهم اقوى عندي ومليش في الحفظ لو بتفهمي اكتر من الحفظ ادخلي علمي والعكس ، انتي دلوقت معندكش اختيارات غير ادبي او علمي أما الكليه دي مرحلة بعدين ، وصلي استخارة وربنا يوفقك

والارتباط ده عباره عن أي

وفي صحيح مسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: "كَتَبَ اللهُ مَقَادِيرَ الْخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، قَالَ: وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ".

ازاي مكتبش ال هنختاره وقد قال صلى الله عليه وسلم : "إن أول ما خلق الله القلم فقال له: اكتب مقادير الخلق إلى يوم القيامة" رواه الترمذي وصححه، وأبو داوود

لا يصح أن يقال إن الإنسان مسير أو مخير لأن الإنسان مخير ومسير ، فهو ميسر لما خلق له ، أما كونه مخيراً فلأن الله تعالى أعطاه عقلاً وسمعاً و إدراكاً وإرادةً فهو يعرف الخير من الشر والضار من النافع وما يلائمه وما لا يلائمه ، فيختار لنفسه المناسب ويدع غيره ، وبذلك تعلقت التكاليف الشرعية به من الأمر والنهي ، واستحق العبد الثواب على الطاعة، والعقاب على المعصية. قال تعالى:( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا) الإنسان: 2،3 وقال سبحانه :(ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها) الشمس:7ـ10 وأما كونه مسيراً فلأنه لا يخرج بشيء من أعماله كلها عن قدرة الله تعالى ومشيئته، قال عز من قائل: (وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين) [التكوير: 29] وقد قال صلى الله عليه وسلم : "إن أول ما خلق الله القلم فقال له: اكتب مقادير الخلق إلى يوم القيامة" رواه الترمذي وصححه، وأبو داوود. والآيات والأحاديث في ذلك كثيرة جداً. ولذلك فالإنسان ميسر لما خلق له ، فقد سئل صلى الله عليه وسلم عن مسألة القدر وما يعمل الناس فيه : أهو أمر قد قضي وفرغ منه أم أمر مستأنف؟ فقال: " بل أمر قد قضي وفرغ منه فقالوا : ففيم العمل؟ فقال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له … " الحديث رواه مسلم.

طلبنا العلم لغير الله فأبي الله أن لا يكون إلا له (كثير من السلف قال العباره دي ). وقال أحدهم ما جاهدت شئ أشد علي من نيتي فالأمر يحتاج مجاهده والعلم هو المخرج الوحيد لتصحيح الفهم وتصحيح المسار

هو مش كل ال بيلتحي اخواني وهم الإخوان لايلتحون اصلا ، ، انا ردي ع فكر اهلك بس انا هحط نفسي مكانهم وهقولك هما بيقولوا كدا غالبا لسببين الأول خايفين عليك والثاني أن فكرتهم كدا عن الملتزمين لأسباب كتير منها التعامل والإعلام وغيره ، انا هحط نفسي مكان آخ اكبر لك وهقولك أن الطريق ده فعلا صعب وفيه ابتلاءات هتقدر يبقى كمل ، ونصيحة لو حابب الالتزام اول خطوة اطلب العلم خاصه ف الزمن ده

ربنا يوفقه

من الاخر لا هيجوز ولا هيعمل حاجه هو لو الموضوع لو مأمون العواقب بالنسبة له كان اجوز بس هو عايز يقول لاصحابه أنه مسيطر وبيقدر يفتح موضوع الجواز مع مراته لا وكمان اخليها هي تختار تعالي مره واقوليله لقيت لك واحده هيكش ويرجع لورا ال هيجوز مبيعملش الهيصه دي

الكلمتين دول واطلعي بيهم ع المباحث وطالما ال حصل في حدود ال انتي قولتيه هي هتضر جامد بس لازم تحطي حد للموضوع والا هيتمادى أما تنازلات منك او هي تعند وتعمل حاجه غلط