عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أقترح عليك الانصراف تماما وكليا عن تتبع عورة أبيك أو الاطلاع على هاتفه. أعتقد أنك قمت فعليا بأقصى ما يمكن القيام به وهو النصح. بحسب علمي ليس مطلوب منك شرعا الآن سوى الدعاء له. لكن مهم جدا عدم التجسس عليه أو محاولة الاطلاع على أحواله حتى تتمكن من مباشرة علاقة طبيعية وعفوية معه.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا