عشان تعرفي وتتقبلي نفسك لازم تقربي من شخص من جواه عايز لك الخير ومين اللي يعرفك من يوم ما اتولدتي وعايز لك الخير هو أكيد والدتك خلي كل يوم موقف بينك وبين والدتك مثلا تعملي لها كباية شاي مثلا تسمعي لكلامها المليان رحمة لكي حتى لو كان لوم متتألميش منه ولكن اعرفي ان ده عن حب ومودة
الله معك
تم النشر الثلاثاء، ١٧ يونيو ٢٠٢٥
مع اني بحاول وهفضل احاول
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
انك بتقولي دماغي فيلم ٣ ساعات فده شئ جميل ومن التواضع .. الإنسان محتاج قناعة انه مقبول لمجرد انه انسان مسلم .. لكن قناعة مش فكرة ... القناعة يعني إيمان بالنفس فصعب جدا اني عشت مثلا عشر سنين من الرفض واتبرمجت اني شخص مقصر وسبب المشاكل وأس المصايب .. وفجأة اغير القناعة وتتغير حياتي .. اكيد مش بالبساطة دي ..... الموضوع موضع رحلة .. رحلة تعافي وتجهيز للنفس ومواجهتها .. واجهي الحزن وتذوقيه وخليه يجيب آخره .. تقدري؟
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
عارفة إن الكلام اللي بتقوله منطقي جدًا، وفعلًا فكرة إن الشخص يكون مقبول لمجرد إنه إنسان… فكرة عظيمة ومريحة، بس الواقع مش دايمًا بيرحب بيها بسهولة. أنا مش ضد القناعة دي… بس اللي جوايا أعمق من إنها تبقى مجرد قناعة. فيه جروح محفورة مش بس من عدم القبول… لكن من محاولات كتير كنت بحاول أثبت بيها إني أستحق. يمكن فعلاً أنا محتاجة أقتنع، بس كمان محتاجة أتعلم أعيش القناعة دي جوا بيئة لسه لحد دلوقتي بتحكم على الحب والمكانة بالمجهود والشكل والتصرفات. وبالنسبة للخطوة العملية… قول، أنا سامعة… حتى لو قلبي مش جاهز، بس عقلي محتاج يسمع عشان يمكن يقدر يوصّل الباقي. وعلى فكرة، متشكرة إنك مستحملني 😅 عارفة إن دماغي شوية عامل زي فيلم ٣ ساعات بدون فواصل إعلان 🙂
تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥
مفيش مشكلة انا بستمتع بكلامك العميق صراحة وخيالك المفعم .. انتي اللي محتاجاه هي قناعة انك مقبولة تماما كشخص لمجرد انه انسان مسلم .. منغير أي حاجات مادية زي الإنجازات والأحلام ومنغير حتى ما تهزري وتضحكي .. مقبولة تماما كشخص .. وده بخطوة عملية هل اقولها و مستعدة تعمليها ؟
تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥
عارفة إنك بتحاول تخليني أشوف الدنيا ببساطة، وأرجع أشوف الحياة من حواليا كأنها مشهد هادي. بس صدقني… مش دايمًا الدنيا بتبقى بسيطة كده. أنا حاليًا مش قادرة ألمس الحيطة من غير ما جسمي يتقل، مش قادرة أسمع الهوا من كتر ما دماغي بتزعق جواها. أيوه، أقدر أقف قدام أمي وأقول "السلام عليكم" بس مش دايمًا ده معناه إن كل حاجة عادية. مش دايمًا اللي بنقدر نعمله فعليًا… بنكون قادرين نعيشه نفسيًا. أنا حقيقي نفسي أرجع أشوف كل حاجة بسيطة، نفسي السلام اللي حواليا يبقى شبه السلام اللي جوايا، بس أنا لسه بحاول أوصل لنفسي، ولما أوصل، يمكن وقتها أشوف المروحة وأبتسم. على الهامش بقى… آسفه على كمية الاكتئاب اللي نزلت عليك 😅 عارفة إن ردودي تجيب اكتئاب، بس والله مش بإيدي 😄
تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥
بصي حواليكي لاحظي المروحة اللي في اوضتك إلمسي الحيطة اللي جمبك حسي بالهوا اسمعي الأصوات حواليكي ... شوفي الحياة بكل بساطة بعيدا عن الفوضى ... هل بإمكانك دلوقتي تمري من مكان جلوس والدتك وتقولي السلام عليكم وتمشي ؟أكيد تقدري
تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥
بصراحة… مش عارفة أبدأ الرسالة منين. بس اللي أعرفه إنك فتحت لي باب أفكر في أمي من زاوية تانية، وأنا ما ينفعش أهرب من ده، حتى لو صعب. أنا بحب أمي… بحبها حب كبير قوي، لكن في نفس الوقت، مش عارفه أرتاح جنبها. كل حاجة بتقولها وأنا تحت ضغط، كل تصرف وهي شايفاه تربية وحزم، أنا حاساه خنقة ولوم، وأوقات كتير… بتوصلني مشاعر منها مش بس تقيلة، بتوجعني. أوقات بحس إنها مش بس مش فاهماني، ده كأنها مش عايزة تفهم. ويمكن من كتر الضغط، أنا نفسي بقيت بشك… هي بتحبني؟ ولا متضايقة مني؟ وأنا عارفة إنها بتحبني من قلبها، بس الحب لما يوصل غلط، بيتحول لحمل تقيل. أنا مش بلومها… أنا عارفة كويس هي شافت إيه وتعبت قد إيه، وعارفة إن جيلها غير جيلي، هي شايفة الصح بطريقة، وأنا شايفة الحياة كلها بطريقة تانية، وده مش تمرد… بس الزمن اتغير، والناس كمان. أنا معرفتش أحقق كل أحلامي، وآه… في حاجات ضاعت، مشكلتي إنها ضاعت وأنا بحاول أرضيها، أثبت لها إني "كويسة"، إني "بنتها اللي بتفهم"، لكن كل ما حاولت أكون اللي هي عايزاه… كنت بفقد حاجة من نفسي. وأكتر حاجة وجعتني، إني في النهاية، لا أرضيتها، ولا أنقذت نفسي. أنا دلوقتي واقفة في النص… لا عايزة أظلمها، ولا أظلمني. كل اللي نفسي فيه: أهدى، أتنفس، وأفهم… أنا وهي نحب بعض، بس مش بنعرف نحب بعض صح. وأنا تعبت ألوم نفسي على ده لوحدي.
تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا