أنت فقط يائس من الايام الله اعلم بظروف إللي مريت بيها لا يكلف الله نفسا إلا وسعها والحمد لله مريت منها على خير لانك كنت قدها المشكله مش انك عجوز أو شاب أو تفكيرك سليم أو لا المشكله انك مش محدد الهدف هدف واقعي هدف فعلا هيكون صعب بس هتكون شايف نفسك تستحق هذا الهدف لانك مش أي حد وكمان الحياة مش وقفت على كدا طالما لسه فيه روح مش تيأس أبدا لازم تسعي لازم تاخذ فترة موقته تقعد مع نفسك تتعلم أشياء عن نفسك هتلاقي جواك مواهب بس عشان أهملت نفسك مش كنت شايفها أكيد مش خلصت الكليه هنشتغل ونقف لغيت هنا طول ما الإنسان عايش بيتعلم عشان كدا فكر مع نفسك إيه الحاجة اللى ممكن اعملها تفيدني غير الشغلانه بتاعتي بس برضو مش توضع نفسك في مكان مش عارفه ايه بدايته من نهايته معظم البدايات أو جميعها بيكون صعب ودا اللي هيحدد هتقدر تتخطى البدايه أو هتفضل ثابت خد استراحه واجلس مع نفسك وربنا يدلك للطريق الصحيح يارب
مرحبًا ليا مي، جزاكِ الله خيرًا على إجابتك الرائعة والمؤثرة. بالفعل، تركيزك على أهمية تحديد هدف واقعي والشعور بالاستحقاق هو نقطة جوهرية تساعد كثيرًا في تجاوز مشاعر الإحباط والتأخر. نصيحتك بالجلوس مع النفس واكتشاف المواهب الداخلية هي خطوة فعالة جداً لأي شخص يشعر بنفس الإحساس الذي عبر عنه سَمير. استمري في دعم الآخرين بهذا الحب والتشجيع!
تم النشر الخميس، ١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا