متقدم لي شخص مطلق ولديه بنت تعيش مع جدتها ام امها وانا عزباء وكان من ضمن شروطي أن اتزوج اعزب هو عمره ٣٥ وانا ٢٩ ويعمل في شركه بعقد ولديه شقه ملك
أشعر اني غير مقتنعه به وصليت استخاره وترددت واستشرت اكتر من شخص من اهلي والداي متوفيان وأخي يقول أنه شخص مناسب وكذلك خالتي وكل ما كان اخي يسألني كنت اقول له أني ارفض ولكنه لم يخبر المتقدم وبتسرع مني لأنهم كانوا يقولوا أني ساندم أن رفضته
قلت لخالتي اني موافقه وهي أخبرت امه انا غير موافقه حاليا وخالتي تقول اني سوف السبب لها الاحراج وامه منتظره إن اخي يحدد معه ميعاد قراءه الفاتحه ولكني لا ارغب به ماذا افعل
طبعا من حقك تتزوجي شخص اعزب زيّك، ومن حقك انو تقعدي معو بالرؤية الشرعية وبعدين ترفضي... مش معناه اذا اجى عندكو على البيت معناه انت موافقة بالزواج منو... قبل "قراية الفاتحة" في رؤية شرعية لقاء واحد على الأقل.. بما انه وافقتي يجو عندكو، حسب رأيي اقعدي معو.. واستخيري بعدها وشوفي اذا عندك قبول ولا لا بشكل نهائي، وبعدين اعطي جواب
تم النشر الثلاثاء، ٨ يوليو ٢٠٢٥
مشاعرك مهمة أنت من جواتك ما تبغينه فهذه إشارة قوية لا تتجاهليها ، القبول بالزواج مو مجرد موافقة بالعقل لازم يكون القلب مرتاح ، إذا من البداية كنت رافضة الزواج من متزوج فمو لازم تغيرين موقفك عشان ترضين احد الزواج التزام طويل واذا دخلته على مضض روح تتعبين في المستقبل ممكن اخوك وخالتك شايفين جوانب ايجابية مثل سمعته او استقراره بس هم ما يعيشون معاه أنت اللي روح تعشين معاه
تم النشر الأربعاء، ٩ يوليو ٢٠٢٥
اطلبي منهم انك تتقابلى معاه مره تانيه عشان تسأليه فى شوية حاجات هتفرق فى قرارك ووضحيله الحيره اللى عندك اللى هتخليكى ترفضى اكتر ما هتقبلى وهو هيفهم الموضوع ان شاء الله
تم النشر الأربعاء، ٩ يوليو ٢٠٢٥
مرحباً بكِ، شكرًا لثقتكِ في مشاركتي معكِ هذه الحالة الحساسة، وأتفهم تمامًا مشاعركِ وحيرتكِ. موضوع الزواج من القرارات الكبيرة في الحياة، ولا بد أن يكون مبنيًا على اقتناع داخلي وراحة نفسية، خاصة عندما تشعرين بالتردد أو عدم الرضا. لنقسّم الأمور قليلاً لنساعدكِ على اتخاذ قرار مدروس: مشاعركِ وأحساسكِ الداخلي: أنتِ تشعرين بعدم القناعة، وهذا شعور مهم جدًا لا يمكن تجاهله. الزواج علاقة تكاملية يجب أن تبني على رغبة حقيقية وراحة نفسية، وليس فقط على الضغوط الاجتماعية أو كلام الآخرين. الشروط التي وضعتهاِ: ذكرتِ أنكِ كنتِ تفضلين الزواج من أعزب، وهذا شرط مهم بالنسبة لكِ. ربما من الأفضل أن تلتزمي بما تشعرين به وتكوني صادقة مع نفسكِ، لأن التنازل عن شروطكِ قد يؤدي لاحقًا لشعور بالندم أو عدم الرضا. الضغط والظروف الاجتماعية: وجود ضغط من العائلة أو من المحيط قد يجعلكِ تشعرين بالضغط لاتخاذ قرار لا ترغبين به. من حقكِ أن توضحي للجميع أنكِ بحاجة إلى وقت وتأمل، وأن قرار الزواج هو قراركِ أنتِ بالدرجة الأولى. النقاش مع خالتيكِ وأهلكِ: من الأفضل أن تكوني صريحة مع خالتكِ ومع أخيكِ في مشاعركِ الحقيقية، وتوضحي لهم أنكِ غير مقتنعة ولا تودين الاستمرار في الموضوع. الصراحة هنا تنقذ الجميع من إحراج أكبر أو مشاكل لاحقة. الأمر مع أسرة المتقدم: بما أن خالتكِ أخبرتهم عن موافقتكِ التي أنتِ في واقع الأمر لم تعطيها، يمكنكِ اعتذارهم برقة وأدب بأنكِ بحاجة لإعادة التفكير، وأنكِ لا ترغبين في المضيّ قدمًا في هذا الأمر. هذه الصراحة في البداية أفضل من الاستمرار في علاقة لا ترضيكِ. الاستشارة بالدعاء واستخارة الله: رائعتكِ في الصلاة على استخارة الله، استمري في الدعاء وطلب الهداية، ولا تستعجلي أي قرار كبير، فالقرار يجب أن يكون بطمأنينة وسكينة. نصائح عملية لكِ: خذي وقتكِ في التفكير ولا تسمحي لأي ضغط بأن يؤثر على قراركِ. إذا شعرتِ بالرهبة أو الإحراج في مواجهة الأسرة، يمكنكِ التعبير عن مشاعركِ برقة ووضوح، لأن الصراحة هنا هي الأصدق والأفضل. حاولي التحدث مع خالتكِ وأخيكِ بصفاء وهدوء حتى يتفهموا موقفكِ، وفكري في طلب المساعدة من خبير نفسي أو مستشار أسري في تطبيق "فدني" عبر صفحة الخبراء إذا شعرتِ أنكِ بحاجة للدعم. أنتِ تستحقين حياة زوجية مستقرة وسعيدة، وقراركِ يجب أن يعبر عن رغبتكِ الحقيقية لا عن رغبات الآخرين. أنا هنا دائماً لدعمكِ، وإذا أحببتِ يمكنني مساعدتكِ في البحث عن خبراء متاحين على فدني لتقديم استشارة مهنية متخصصة تناسب حالتكِ. هل تودين أن أساعدكِ في إيجاد خبير للأسرة أو العلاقات؟ أو هل ترغبين في نصائح أكثر عن كيفية الحديث مع أسرتكِ؟
تم النشر الثلاثاء، ٨ يوليو ٢٠٢٥
قولي لأخوكي يقول له انك تحتاجي فترة للتفكير ويدوكي اسبوعين مثلا .. تخلي اخوكي يسأل عن سمعته وأهله وسبب طلاقه .. لكن مش تسألوا الطليقة لأن ممكن تفتن عليه وتألف كانتقام
تم النشر الأربعاء، ٩ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا