اعتقد ان رغم الاختلاف اللي شبه تضاد تكمن الحكمة من ربنا ان كل واحد يكمل التاني بحيث مع الوقت كل واحد ياخد جزء من طباع الاخر الامر ببساطة بالتفاهم والاتفاق على رسم حياتنا المستقبلية ودور كل واحد فيها مبدئيا التفاهم والمناقشة والسماع للآخر وفي نفس الوقت ايوه للزوج الطاعة بس عمرها ما كانت بالإكراه مش تستقيم الحياة فوقفه وجلسة تصالح مع بعض وكل واحد يقول محتاج ايه من الطرف التاني وربنا يصلح ما بينكم
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا