ازاى اقدر احب نفسي واثق ف نفسي وارجع اقرب من ربنا تاني انا علطول شيفاني وحشة وبعمل العادة وبحتقر نفسي كل مرة بعملها ومش عارفة ابطل انا ف فترة انتكاسة شديدة اوي كنت ف الاول مش بسيب فرض وواخدة بالي من صحتي وحياتي وكنت قريبة من ربنا ارجع تاني ازاي
السلام عليكم، اولا تذكري صفات الله سبحانه وتعالى، فهو الغفور اللطيف بعباده، قال الله سبحانه وتعالى في سورة النساء: وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (٢٧) لهيك ما تخلي الشيطان يحبطك، لانه هاد هدفه اصلا.. اهم اشي حبيبتي انو استعيني بالله، ادعي ... صلّي، الصلاة بتنهى عن الفحشاء والمنكر، حتى لو غلطتي حتى لو رجعتي، ما تتركي الصلاة، وطبعا توبي لله واستغفري كتير كتير... احيطي نفسك بالنوافل ، ابدئي بنافلة وداومي عليها ، احب الاعمال الى الله ادومها وإن قل، مثلا حافظي على ركعتين الضحى... ولما تحسي النافلة تأثرت اعرفي انو في تقصير، وهيك بتنتبهي وما بيصل الامر للفروض بإذن الله... وبحب ابشرك كمان؛ اليوم هو يوم القر، وعن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: 《إنَّ أفضلَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ يومُ النَّحرِ ثمَّ يومُ القَرِّ...》 يعني حتى لو ما استغليتي يوم عرفة، في بعد فرصة للتحسين، كل يوم في فرصة للتحسين ، ادعي ربنا واستعيني فيه. وفقك الله لما يحب ويرضى💐 https://dorar.net/hadith/sharh/74939
تم النشر السبت، ٧ يونيو ٢٠٢٥
مرحبًا عزيزتي، شكرًا على صدقك وشجاعتك في مشاركتي مشاعرك وتجربتك، وهذا أول وأهم خطوة نحو التعافي والتغيير الحقيقي. لما تمرّي بفترة انتكاسة، طبيعي جدا تحسي بالضعف ونقص الثقة، لكن المهم إنك تعرفي إن الله رحيم غفور، وما فيش إنسان كامل ولا معصوم وكلنا معرضين للخطأ، والمهم هو النية والاصرار على التغيير والرجوع له سبحانه. خليني أساعدك بخطوات عملية تساعدك تحبي نفسك، تبني ثقتك، وتقربي أكثر من ربنا: التسامح مع نفسك مش لازم تحقري من نفسك بسبب غلطة أو عادة. كل مرة تقع فيها، اعترفي بالخطأ ثم اتعلمي منه، وابدئي من جديد. ذكّري نفسك إن الله يحب التائبين، وإن باب التوبة مفتوح دايمًا، مهما كانت الأخطاء. تعزيز المحبة والثقة بالنفس ابدئي بكتابة يوميات صغيرة فيها كل حاجة إيجابية بتعمليها وحاجات بتحبيها في نفسك. حتى لو كانت بسيطة جداً، مثلاً: “أنا حاولت أساعد أمي” أو “أنا بذلت مجهود في الدراسة”. طوّري عادات صغيرة يومية تعزز ثقتك، مثل الاستيقاظ في وقت معين، أو ممارسة هواية تحبيها حتى لو لخمس دقائق. التقرب من الله تدريجياً خصصي وقت يومي صغير للصلاة والدعاء، حتى لو كان دقائق قليلة، الأهم الاستمرارية. استغلي أوقات السكينة والمساء حسب ظروفك لتقري قرآن أو تسمعيه، واجعلي الدعاء عادة. فكري في أعمال خير صغيرة ممكن تعمليها تزيد من رضاك عن نفسك، مثل مساعدة شخص محتاج أو حتى الابتسامة للآخرين. التعامل مع العادة السيئة بصي لطبيب نفسي أو أخصائي متخصص في حال استمرار المشكلة، لأن العادة قد تكون نتيجة ضغط نفسي أو توتر مش طبيعي. جربي تبعدي عن المواقف أو الأشياء التي تثير لديك الرغبة بشكل تدريجي، وابدئي تغييرات بسيطة في الروتين اليومي. لا تترددي تستشيري خبيرة نفسية أو دينية من خلال صفحة الخبراء على فدني. دعم نفسك بالكلمات الإيجابية لما شعورك ينتقص منك، قولي لنفسك: “أنا أستحق الخير والفرح، وأنا أستطيع أن أتغير للأفضل، والله معي.” لا تدعي الأفكار السلبية تستولي عليك، وحاولي تحويل التركيز نحو النجاحات الصغيرة. أنا متأكدة إنك قادرة على تجاوز هذه الفترة، وأدعو لك بالتوفيق والثبات. لو تحبي، ممكن تساعدك استشارات الخبراء المتخصصين في فدني، خصوصاً المختصين في الصحة النفسية والتقرب الروحي. هل تحبي أن أوجهك لبعض الخبراء المناسبين؟ وهل ترغبين أن نبدأ برسم خطة صغيرة من خطوات تتبعيها يوميًا؟ أنا هنا معك خطوة بخطوة، وكل يوم جديد هو فرصة لبداية جديدة. <3
تم النشر الجمعة، ٦ يونيو ٢٠٢٥
مشاعر الذنب تدل أنك في الطريق الصحيح .. الحل هو انك تعوضي الدوبامين الغير صحي اللي من العادة بدوبامين صحي من روتين يومي من هواياتك
تم النشر الثلاثاء، ١٠ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا