AHMED BIN RAMADAN

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ خطأ عظيم جدا جدا يرتكبه الجهلاء وهو عندما يتقدم للخطبه ويرفضها لأسباب واهيه ويعلن ويبوء بهذه الاسباب ويغض الطرف عن شعور الطرف الآخر ـ اما العاقل الذي لديه من الدين ما يكفي ليس هدفه الاساسي شكل او ما شبه ـ بل هي سمه واحده وهي التدين والاخلاق وان لم يستطع تقبل الشكل او الوزن والخ ـ لا يبوء ابدا ابدا بمثل هذا ـ فلا تحزني أبدا هذا الشخص لعل الله صرفه عنك واسألي الله له التوفيق واسألي الله ان يرزقك بخير منه واطمئني سيأتي الصالح من عند الله لك ولو من آخر بقاع الارض. لله الامر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ الافصل نصحها بالمعروف وارشادها لعلها تغير من نفسها. لقول النبي ﷺ لمؤمِنُ مِرآةُ المؤمنِ. ولو كل مسلم وجد من أخيه المسلم سوء فتركه ولم ينصحه ويرشده لتفرقنا جميعا. الافضل بلا شك نصحها لعلها اتبعت عاطفتها او كانت في ضيق فقالت هذا ـ واذا ظهر منها سوء واضح وسوء اخلاق وهذا يعود. بالضرر عليكي هنا تركها افضل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ اما الرقيه الشرعيه فلا بأس وشيء طيب وله أثر بلا شك لقوله تعالى : وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ. روى مسلم (2192) عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ، وَيَنْفُثُ، فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ كُنْتُ أَقْرَأُ عَلَيْهِ، وَأَمْسَحُ عَنْهُ بِيَدِهِ، رَجَاءَ بَرَكَتِهَا. أما الضرب فهو من البدع المنكره التي لا أصل لها وما يفعل هذا الا جاهل معلوم الجهل.

نعم ـ تظن ان هذا حمايه لك لكن لا تفهم ان هذا خطأ ـ لكن علي أي حال تعاملي مع الموقف ولا حرج في النهايه هي امك اذا اطلعت علي شيء من خصوصيتك تحمليها وصاحبيها واصبري ـ لله الأمر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ كثير من الأمهات لديهم حمايه مفرطه تنعكس بالسوء ـ من الافضل مصارحة امك بهذا لعلها تتفهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ صراحة كل النصائح لن تجدي نفعا لأن الذي سيوفقك قد تم عصيانه الا وهو الله سبحانه وتعالي ـ الصلاه هي الحل عودي للصلاه وتوبي إلى الله ولا تقطعي الصلاه ابدا انا لا ادري ما معنى قطع الصلاه لكن على اي حال الحل الوحيد هو الالتزام في الصلاه باي شكل من الاشكال.

لا فائده ومضيعه للوقت ووهم للعقل

ان اردنا القول : نقول انه تعلق لاكن الافضل الابتعاد عن مثل هؤلاء الاشخاص واسألي الله ان يرزقك الزوج الصالح، والله اتركي الامر لله واي شيئ سوف يحدث اعلمي يقيناً انه خيرا لك حتي وان كانت نفسك تحترق ألماً اعلمي انه خيرا ولاكن الاستيعاب والفهم يأتِ مع الوقت. واسأل الله لكي التوفيق.

هذا طبيعي هذه وساوس الشيطان ، واطلبي من الله، واشغلي نفسك ، لاكن هذه بالطبع ليست نصائح سحريه كل شيئ في الحياه يأتِ بنفع مع مرور الوقت ، والزمن بينسيكِ، اسأل الله لكِ التوفيق والثبات على الحق.

الحل هو قربك من الله بالمحافظه علي الفروض الخمسه في أوقاتها والزمي القرآن والاذكار. وبعد مده قصيره هتتحسن حالتك ويجب عليكي مسح وحذف كل شيئ يخص الماضي وافتحي صفحه جديده. وبعدها رينا بيهديكي للصواب، اسأل الله ان يصلح حالكِ ويهدينا جميعا،نعم.

الزمن.

تطلقي منه ، واسألي الله ان يرزقك بالزوج الصالح. هذه نصيحه

احفظ القرآن ، واطلب العلم الشرعي علي يد علماء السلف او معاهد متوفره في بلدك القائمين عليها سلفيين.

النوم بدري ودا هيحصل بالتدريج ومع الوقت هتتحسني، وتصلي الفجر في ميعاده. لان صلاة الفجر بعد الشروق دا مش فجر. وربنا هيجزيكِ خير علي تعبك وهيوفقك. اسأل الله لك التوفيق والثبات.

لا تقلق ، استعن بالله. استعن بالله واطلب من الله التوفيق.

جزاك الله خيرا، نعم فكري في الامر واطلبي من الله التوفيق ، وان لم تجدي اي قبول اطلبي من الله يرزقكِ خيرا منه. أسأل الله تعالى لكي التوفيق.

ما فعلتيه سيجزيك الله عليه خيرا إن شاء الله ، وهذه حسنه ليس لأحد منعك من فعلها. لاكن نصيحة زوجك تبدوا مهمه ان كان الاطفال في اسوء مراحل قلة التربيه الافضل البعد عنهم لأنك امرأه.

مكنة حلاقه 😐

في الرؤية الشرعية تتكلم معاه في أمور الدين اذا كان اخلاقه حسنه ولديه فقه في الدين ولو يسير علي الاقل يعلم امور الصلاه والعقيده فهذا خيرا لها والا تتركه ليس عليها شيئ وتسأل الله ان يرزقها خيرا منه لاكن اذا كان متدين بشده افضل ان تقبل به والله سوف يضع في قلبها القبول ، وتأخذ بوصية النبي التي إن لم تفعل بها في اعتقادي تأثم علي ذلك "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" وقال العلماء اذا جاء شاب متدين ورفضه الأب والابنه قبلت به تسقت ولاية الاب لانه في هذه الحاله سفيه وهذا يوضح خطورة الامر.

توقف عن احلام اليقظه

استعن بالله

هذه هي الحياه

هذا طبيعي جدا