يحب غيرك، ولّا يلتفت إليك، ويبلكك، ومع ذلك ما زلتِ تحبيه، بل تدعي الله أن يكون من نصيبك! فيا للعجب! لو تصوّرتي أن الذّليل لا يعيش محترمًا أبدًا أمام الناس ولّا أمام نفسه.. لكفاكِ زجرًا في البُعد عنه وتركه، فضلًا عن دعاء الله بأن يكون من نصيبك. حكّمي علقك ودوسي على قلبك الذي أوردك الموارد، وإلا فالعواقب وخيمة حتمًا! قاتل الله الحبّ الذي يعيش الإنسان من أجله= مهانًا لا كرامة له!
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا