سلام عليكم
أنا عمري ١٩ وكالعاده صار فيني حاله نفسيه واكتئاب وصرت ما آبي احد ولا أشوف احد ولا اكلم احد صرت ابي أعيش بروحي بالغرفه بس و أمي وابي مب مقصرين في شيء بس أحيانا إذا صار فيني هالنفسيه وقعدت بس بالغرفه يحسبون اني ما ابيهم واني مااحب عندهم بس أنا هالوقت مقدر لأني ما ابغي احد وصرت كله ابي انتحر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ممكن يكون عندك اوقات فراغ زيادة، راجعي علاقتك مع ربك، هل انت منتظمة على الصلاة؟ لانه احد اسباب التعاسة ترك او التقصير بالصلاة... من بعد متصلحي علاقتك مع الله، وتصلي، جيبي ورقة وقلم واكتبي كل اشي مضايقك كرؤوس اقلام، لحد متحسي ان مخك وكل اشي مخربط فيو صار بالورقة مرتب... امسكي الورقة وامشي على نقطة نقطة؛ ورح تشوفي انو كيف كل نقطة الها حل بإذن الله... اذا حابة تحكي تفاصيل اكثر عن الامور الي قالقتك ومخليتك هيك تفكري، فيكي تكتبي...
تم النشر الاثنين، ١٩ مايو ٢٠٢٥
بصي يا حبيبتي انا مريت باللي انتي فيه دا وقعدت كتير حاسه اني تايهه ومخنوقه ومش طايقه حد وكنت بقول خلاص انا عايزه امشي من الدنيا بس بعد فتره فهمت اني مش عايزه اموت انا كنت محتاجه حضن كلمه حلوه حد يقولي انه شايف تعبي انتي مش ضعيفه انتي تعبانه وفي فرق متسكتيش علي تعبك اتكلمي طلعي اللي جواكي حتي لو بكلمه افتحي الشباك اسمعي قران حتى لو دموعك نزلت عادي ومتصدقيش ان الموت راحه دا وجع اكتر ليكي وللي بيحبوكي انتي تستاهلي تعيشي وتفرحي وربنا كاتبلك خير
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. يعني هو خلينا نقول انه في مشكله هنا في سؤالك قلتي وكالعاده كالعاده يعني واضح ان الموضوع ده اتكرر معاكي لو الموضوع ده بتاع الاحتياج للعزلة بيتكرر معاكي بناء على تفاصيل معينه بتتكرر في حياتك فهو ده هيكون يعني مربط الامور كلها نقدر نعرف منه ازاي تتخلصي من ان ده يرجع لك مره ثانيه لو هو مش مرتبط باحداث والاحداث اللي بتحصل بتبقى متفرقه. فخلينا نقول ان انت كده هتحتاجي انك تزوري طبيب نفسي بما ان الموضوع كمان فيه ميل لافكار يعني انتحار فيا ريت يا ريت تطلبي من اهلك بما إنهم متفهامين ومش بيسيبوكي ابدا لما بيكون في حاله زي دي عندك فيا ريت تطلبي منهم منك محتاجه تروحي لدكتور نفسي علشان هو يقدر يمشي معاكي في الطريق اللي يخليك تعرفي سبب المشكله وحلها ان شاء الله.
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
أختي في الله لن تصدقي أني أمر بمثل الذي تمرين به أنصحك يتقرب من الله أكثر وأن تسمعي القرآن الكريم وتفسيره.وأن تسمعي قصص لبعض الصالحين والصالحات ولا تنسي أذكار الصباح والمساء.والآذكار عند النوم وعند الاستيقاظ من النوم .صدقيني حياتك هتتغير وحاولي تخرجي من الغرفه تغيري جو .
تم النشر الاثنين، ١٩ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام يا هاجر، أشكرك كثيراً على ثقتك بمشاركتك مشاعرك وأحاسيسك معي. أولاً أحب أقول لك إن مشاعرك هذه ليست ضعفًا منك، بل هي إشارة مهمة من داخلك بأنك تحتاجين دعم ومساندة، وهذا شيء طبيعي جداً في عمرك وفي ظروف الحياة التي تمرين بها. دعيني أساعدك خطوة خطوة: فهم مشاعرك وتقبّلها: اكتئابك وحالتك النفسية الصعبة ليست ذنبك، ولا تُظهر عدم حب أو عدم احترام لوالديك. في أوقات الاكتئاب، من الطبيعي أن نحتاج للهدوء والانطواء، وليس معناه الابتعاد عن الأحباب أو رفضهم. التواصل مع الوالدين بحذر: حاولي أن تشرحي لهم أن حالتك النفسية تجعل التواصل صعب في بعض الأحيان، لكن حبك لهم ثابت. يمكنكِ تخصيص أوقات قصيرة للتحدث معهم بصدق عن مشاعرك، حتى لو كان الكلام بسيطاً جداً. البحث عن دعم مهني: من المهم جداً أن تستشيري طبيب نفسي أو معالج نفسي مختص؛ فهم يساعدونك على فهم نفسك وتجاوز هذه الفترة الصعبة بأمان. لا تترددي في طلب المساعدة، فهذا لا يقلل منك بل يرفع من قيمتك ويقويك. مواجهة الأفكار السلبية: الأفكار عن الانتحار هي صرخة استغاثة تحتاج مساعدة فورية. تذكري أن حياتك قيمة جداً، والله سبحانه وتعالى يحبك ويريد لك الخير، وأنت لم تخطئي على أحد لتفكري في ترك حياتك. أنشطة بسيطة للدعم النفسي: حتى وأنت تشعرين برغبة في الانعزال، حاولي ممارسة أشياء تحبينها ولو بشكل بسيط كقراءة كتاب، كتابة أفكارك، أو حتى سماع القرآن الكريم برفق. هذه الأنشطة تساعد في رفع روحك وتقليل الضغط النفسي. لا تخافي من طلب المساعدة: تحدثي مع متخصصين في موقع فدني أو ابحثي عن استشارات نفسية، فهناك خبراء جاهزون لدعمك ونصحتك بخبرتهم. أنتِ ليست وحدك، وهناك من يهتم بك ويريد مساعدتك لكي تشعري بالسعادة والسلام الداخلي. لا تترددي في العودة لوضع مشاعرك أو طلب مساعدتي مرة أخرى في أي وقت، فأنا هنا لكِ. هل ترغبين أن أساعدك في العثور على استشاري نفسي أو خبير في فدني يمكنه تقديم دعم مباشر لكِ؟ وإذا أحببتِ، يمكنني أيضاً مساعدتك في بعض الطرق لمواجهة الاكتئاب خطوة بخطوة. أتمنى لكِ كل الخير والشفاء العاجل بإذن الله. 💖
تم النشر الاثنين، ١٩ مايو ٢٠٢٥
الآن الإكتئاب سببه كره النفس .. وكره النفس سببه عدم تلقي الأمان و الحب من الوالدين ... فالشغل بيكون على تعويض الحب لاكن ليس من الوالدين .. اذا تعوض الحب راح الإكتئاب وتحسنت العلاقة مع الوالدين ... لكن ليش ليس من الوالدين ؟ لأنهم قد يكونو عاشو ظروف صعبة أو حرمو من الأمان الفطري من أبائهم وممكن عندهم ظروفهم النفسية فلا تفكري أنك تغيريهم وهم عاشو عشرات السنين على نظام معين ... فالتعويض بيكون عن طريق انك تشعري بقيمتك كشخص عن طريق تغيير نظرتك لنفسك من مكتئبة إلى مؤمنة ،... لكن الدماغ يحتاج إلى دليل عملي عشان يصدق فيجب عمل روتين يومي معين من الصلاة والهوايات مثل كتابة الأفكار ، التأمل ، الرياضة وغيرها ( احذري من فخ فرط الأكل كعلاج للقلق والإكتئاب)
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا