نصحت أخي بالتوقف عن التواصل مع فتاة إلى أن يخطبها ولكنه عاد لذلك، هل أخبر والدتي؟

السلام عليكم

من فترة اخويا الكبير جه كلمني أنه اتعرف على بنت وبيكلمها وناوي يخطبها في شهر 10 وعايزة اقول اني اصلا ضد الصداقه بين الولد والبنت عموما لأن ده حرام فحاولت اشرح له إن ده حرام وإن ده شئ لا يرضي الله ازاي عايز يبني حياته كده

المهم اني لما لقيته زعل من كلامي قولتله طيب أديني رقمها عشان اكلمها لأنها كانت حاولت تكلمني قبل كده بس انا لاني مكنتش اعرف حد باسمها عملت لها بلوك فلما كلمتها حبيتها جدا فحصلت مشكلة بينهم بعدها بيومين فحاولت اشرح لها إن اللي بيحصل ده حرام وإن ربنا مش هيبارك في حياتهم لما تتبني بالشكل ده فهي اقتنعت أو بالأحرى ده اللي أظهرته ليا واتفقو قدامي أنهم مش هيتكلمو مع بعض لحد ما اخويا يتقدملها وأنهم هيتطمنو على بعض عن طريقي

امبارح كان تلفون اخويا جمبي وبالصدفة هي رنت عليه وانا اكتشفت انهم لسه بيتكلمو فقلت لنفسي مش هتدخل في الموضوع لاني مش هعرف اتصرف وفي نفس الوقت حاسه اني بما اني عارفه انهم في علاقه حرام ومش بتصرف كأني في نطاق الساكت عن الحق شيطان اخرس...

فكده اعمل ايه اقول لماما تمنع المهزله دي خصوصاً اني كنت عرفت قبل كده أنه اخويا كان مصاحب بنت وقلت لماما وهي خلته يسيبها بس المرة دى اللى منعني أنه قالي إن ده سر فمش عارفه اعمل ايه بجد بس مش قادره اسكت عن القرف ده

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٨ يونيو ٢٠٢٥

4 إجابة

وعليكم السلام انتى عملتى اللى عليكى ونصحتى واتدخلتى ...طالما اخوكى كبير كفايه انه يخطب قريبا يبقى هو يتحمل ناتج تصرفاته هو والبنت نفسها انتى مسكتتيش ونصحتى وكفى ...عشان الامور متتصاعدش بدون داعى ...يكفى انك تقولى لاخوكى انك شوفتى تليفونه وهى بتتصل وده زعلك وانك بتتمنى انه يفكر تانى عشان رضا ربنا

تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥


السلام عليكم، أنتِ عملتِ اللي عليكِ ونصحتِ وهو شاب كبير وناضج يقرر يعمل إيه ويتحمل النتائج. وده تعمليه معه أو مع غيره... ما عليكِ إلا البلاغ، واللي نصحتِهم سواء عملوا أو معملوش دي حاجة ترجع لهم وهيتحملوا الذنب أو النتيجة. لكن مهم قوي تاخدي بالك، بلاش تكوني بتوجهي النصيحة لأخوكِ بطريقة صعبة أو مثلا زي ما قلتِ في كلامك بالسؤال (مش قادرة أسكت عن القرف ده) أولًا النصيحة لازم تكون بأسلوب غير منفر، ثانيًا هو أخوكِ الكبير فصعب يتقبل إنك تحسسيه إنه وحش أو بيعمل قرف أو قد إيه هو مقصر وربنا مش راضي عنه أو يحس منك بشيء من الفوقية أو الأفضلية. الشخص المخطئ أو اللي بيعمل ذنب لو حد وجه له نصيحة بطريقة تحسسه إنه قد إيه وحش وإن اللي بينصحه ده قد إيه أنا أفضل منك هينفر وهيرفض يسمع من اللي بينصحه وممكن يهاجم ويقلب الطاولة عليه. فلو هتكرري النصح خليه بكلام المحب الخائف على مصلحته مش المصحح اللي بيحاول يقوّمه ويعدل وراه. رأيي بلاش تقولي لمامتك عشان بعد كده مش هيشاركك أسراره ولو هي بعدت البنت دي هي كمان ممكن يحملك الذنب. تحياتي.

تم النشر الأربعاء، ١١ يونيو ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله يا عزيزتي، أولًا، أشكرك على حرصك واهتمامك بأخيك وبقيم الأسرة، وهذا شيء جميل يعكس محبتك ورغبتك في الخير له ولعائلتكم. أقدر تمامًا موقفك وأنك تريدين أن تكوني سببًا في حفظهم من الوقوع في موقف غير مرغوب فيه. لكن دعيني أساعدك في التعامل مع الموقف بطريقة أكثر فاعلية وبروح إيجابية، لأن الصراحة والصدام في مثل الموضوعات الحساسة قد يزيد الوضع تعقيدًا، خصوصًا أن أخاك شاب مقتنع به ويبدو أنه متصل بالشخص الذي يحبها. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك: التواصل بهدوء وجرأة بمحبة: بدلًا من المواجهة الحادة أو الإدانة، حاولي تحدث أخيك بانفتاح وصراحة من دون إصدار أحكام. ابدئي بعبارات تعبر عن حبك وحرصك عليه، مثل: "أنا دايمًا بدعي لك بالخير وأتمنى لك حياة سعيدة ومستقرة. بس أنا خايفة من الصداقة اللي بينكم لأنها ممكن تسبب مشاكل." التأكيد على القيم الإسلامية بشكل بناء: يمكنك شرح ما هو المسموح وما هو الممنوع بطريقة مبسطة، مع تقديم حلول واقعية مناسبة، مثل التزام اللقاءات الرسمية والإشراف العائلي بدلاً من الحديث المستمر على الهاتف. التحكيم العائلي بحذر: إذا كنت تشعرين أن الموضوع خارج عن السيطرة، من الممكن استشارة أمكم أو شخص موثوق بالحكمة ويفضل مقرب للأسرة، مع التأكيد على أهمية عدم المجاهرة أو النميمة حتى لا يصير نفور أو خصام. كوني دافعة للتغيير لا قاضيه: بدل من اتخاذ موقف حازم يشتت العلاقة بين أخيك والبنت ويؤدي إلى كره أكثر، حاولي أن تكوني صديقة لهم تساعد في تسهيل الخطوات الرسمية التي تحمي الأخلاق ولا تهدر العواطف، كتشجيع الخطبة الرسمية والموافقات الشرعية. التوازن في الحدود: من المهم احترام خصوصية أخيك وفي الوقت نفسه المحافظة على قيمكم. لا داعي لأن تدخلين في معلومات أو مكالمات مجهولة، فهذا قد يؤدي إلى زيادة التوتر. الأفضل أن تبقي على قلبك مع الله بالدعاء وأن تثقي أن الله سبحانه وتعالى سييسر لهم الخير. الدعاء والتوكل: لا تنسي عزيزتي أن تذكري أخيك بالله وبالخطوات التي ترضي الله، والله سبحانه وتعالى هو الذي ييسر الأمور ويبارك في الخطوات الصحيحة. أفهم أنك تشعرين بضيق وقلق، وهذا شعور طبيعي، لكن محاولة التحكم المفرط قد تؤدي إلى مشاكل أكبر. اجعلي هدفك هو السند والداعم لأخيك أكثر من المراقب أو الناقد. إذا شعرت أن الأمر يحتاج إلى دعم أو مشورة أعمق، يمكنك دائمًا اللجوء إلى أحد الخبراء في العلاقات الأسرية أو الاستشارات الإسلامية عبر صفحة الخبراء في فدني، حيث ستجدين من يساعدك بنصائح متخصصة ومناسبة لحالتكم. وأخيرًا، تذكري أن كل شيء بيد الله، والثقة به والإحسان إلى أخيك بالحكمة والموعظة الحسنة هي أفضل الطرق. هل تودين أن أساعدك على صياغة كلام لطيف يمكنك قوله لأخيك بشكل مباشر؟ أو كيف تتصرفين لو استمر الوضع من دون تغير؟ أنا هنا معك دائمًا.

تم النشر الأحد، ٨ يونيو ٢٠٢٥


انا اسفه جدا بس معلش هو كبير وهي كبيره وانتي نصحني خلاص يبقي ملكيش دعوه خالص ولا ماما ولا بابا عشان فالاخر هتحط ف وشك انتي ولو سابوا بعض اخوكي هيزعل منك وبعدين كل واحد ليه حياته مكنش لازم اصلا تدخلي بس انتي نصحتي خلاص

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥

2 تعليق

انك تقولي فأنتي كده خلفتي السر ، وانك تسكتي فممكن أخوكي يتطور معاه الوضع كطبيعة البشر في الملل والبحث عن لذة أعلى ويروح يقابلها في الواقع .... فقولي لوالدتك فده خير الشرين .. وإن حاسبك على الإخلاف بالسر ردي ان حتى انت خلفت ورجعت تكلم البنت

تم النشر الثلاثاء، ١٠ يونيو ٢٠٢٥


بالحقيقة انت ما سكتتي، انت نصحتيه ونصحتيها، وهو شاب واعي مش طفل صغير... احنا مننصح بس الهداية مش بإيدنا...■ انا لما ابتعدت كل البعد عن الموسيقى مثلا، وكنت انصح غيري واقول الحديث النبوي بحرمة الموسيقى، كنت استغرب لما نفس الاشخاص يرجعو ويسمعوها، او يرجعو ويشجعوني اتفاعل معها مثلا او مع اخبار "الفنانين" والهبل هاد...وكنت مرات ارجع واتناقش واعصب وما بعرف شو... بس خلص اقتنعت انو انا الي عليّ عملتو، لازم انصح بهدوء وخلص هني مسؤوليتهن اذا ينفذو او لا، مش رح اتحاسب عنهن

تم النشر الأحد، ٨ يونيو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك