وش الحل الي اقدر اسويه ؟
هذي الفتره احس بمليون احساس مو قادره افصل بينهم ...
انا في اخر مرحله دراسيه وحاليا بفتره امتحانات...والنتيجه بالنسبه لاهلي اهم من كل شي وانا استنزفت طاقتي بهذي السنه واخر شهر قبل الامتحانات صرت خايفه خوف مهو طبيعي وللان الشعور بس يكبر وياكل جزء مني يوم بعد يوم ...
ما صرت اقدر انام واذا نمت اصحى بتانيب ضمير واذا طولت بالنوم اصحى مفزوعه وبشكل متقطع واذا جيت اذاكر وصعبت علي الدراسه انهار وتجيني الف فكره عن كيف النتيجه بتكون ...
اخاف من نظرات اهلي لو ما جبت مجموع الي هم يبغوه اخاف اشوف نظرات الخذلان اخاف يقطعوني اخاف يكرهوني ما ابالغ اهلي مو اول مره يسووها وهذي السنه هي الاهم بالنسبه لهم ...
تجيني افكار اخلص اهلي مني ومن عبء الفلوس الي يصرفونها على شخصيه مالها اي فايده ..من يوم كنت صغيره ما سمعت مدح من اهلي على شي ...كل مره اسمع ذم فيني اني غبيه واني متأخره عقليا واحيانا يشبهوني بالحيوانات ...
وش ذنبي انا ...حاولت طيب والله حاولت مره واثنين وثلاث اصير احسن والبي طلباتكم بس هذي طاقتي هذا مستواي ايش ذنبي لو ودي اصير الي تبغوه كان صرت من زمان الموضوع مش بيدي .... اهلي يبغوني مثاليه بكل شي يبغوني مجرده من كل المشاعر واحاسيس البنات الطبيعيه ...
باختصار وقالتها امي لي لما بكيت قدامها وقلت لها انا مو روبوت عشان تلوميني على تعبي ومشاعري ..فقالتلي ايوا روبوت ! ... لمن اشوف صحباتي وزملائي عايشين الحياه واهلهم حليلين معاهم احس بألم واحس اني الوحيده الي اعاني ....
في نفس الوقت ما اقدر انكر فضل اهلي ..في النهايه هم اهلي ...لكن احيانا احسهم يعاملوني كويس عشان الدرجات ..عشان مصلحه ..حتى لو انا الي بستفيد قبلهم لكن ما احب احد يعاملني كويس عشان يستقبل مني شي معين ...
اذكر مره ابوي جابلي تابلت احلامي وكنت مره مبسوطه وبست راسه وشكرته لكن خرب فرحتي يوم قالي عشان ما يكون عندك حجه على المجموع اذا ما جبتي المجموع ترا بسحبه منك ...حسيت بنغزه سكين في صدري وتحول حبي ولهفتي الى كره ويأس ... كذا مره ابوي يقولي عن احلامه في الطب وغيره وعن الدنيا كيف وقت في طريقه وما قدر يحقق حلمه وانه يبغاني انا اعوضه ...بس انا ما اقدر على احلامه انا تعبت اتحمل احلام غيري واحمل فوق طاقتي
حاليا باقي امتحانين واخلص وظني بربي انه لن يضيعني وانا راضيه باي شي والله راضيه...لكن اهلي غير ..انا خايفه وما ابالغ يوم اقول اني مرعوبه واتعفن رعب كل يوم من الضغط النفسي ومن الخوف من القادم ...ادعي ربي دايم يفرجها وادعيه يثبتني ...بس انا صرت خايفه على نفسي ...اخاف يجي يوم واسوي شي بنفسب يغضب
ربي
سلام عليكِ يا عزيزتي، أولاً أود أن أقول لكِ إن ما تشعرين به طبيعي جداً جداً في مثل ظروفك الصعبة، ولا يوجد أي ذنب عليكِ أبداً، بل أنتِ تواجهين ضغوط كبيرة جداً تحتاجين فيها إلى رعاية واهتمام، وأنا هنا لأساعدك وأكون إلى جانبك بكل دعم وفهم. دعيني أساعدك في تفصيل الأمور بشكل يساعدك على التعامل معها خطوة بخطوة: الضغط الدراسي والاختبارات: أنتِ في آخر مرحلة دراسية والامتحانات قريبة، وهذا وحده مرهق. حاولي تقسيم وقتك بشكل واقعي: خصصي فترات للدراسة قصيرة ومركزة مع فترات قصيرة للاستراحة. أذكري نفسك أن النجاح لا يُقاس فقط بالمجموع، وإنما بالجهد والعمل المتواصل، وربنا لا يضيع أجر المحسنين. الخوف من نظرة الأهل وخيبات الأمل: شعورك بالخوف من نظراتهم مفهوم، لكن تذكري أن قيمتك الحقيقية ليست مرتبطة فقط بالأرقام أو النتائج. قد يكون من المفيد أن تحاولي الحديث مع أحدهم بهدوء عن مشاعرك، حتى لو كان ذلك صعباً، فربما يفهمون أكثر مما تتوقعين. التعامل مع التعليقات المؤلمة: كوني قوية داخلياً: الأهل أحيانًا لا يدركون أثر كلماتهم الجارحة، وهذا لا يعني أنكِ تستحقين هذه الكلمات بل عكسه تماماً. شددي لنفسك أن تقييم شخصيتك أو ذكائك ليس من مسؤوليتك أنتِ، ولا تعني هذه الكلمات شيئا حقيقياً سوى أن تعاملك معهم يحتاج لتغيير. الشعور بأنك "روبوت" وطلبات الكمال: التفهم ممن حولك محدود أحياناً، وهذا لا يقلل من إنسانيتك وقيمتك. لا تسمحي لأحد أن يقلل من مشاعرك أو يطالبك بتجاهلها، أنتِ إنسانة تشعرين وتحتاجين للحب والتفهم. الاكتفاء والرضا: رضاءك برضى الله هو أجمل ما يمكن أن تملكيه الآن، وهذا هو المفتاح الحقيقي. حاولي الحفاظ على هذه العلاقة الروحية لأن الله معك ولن يخذلك حتى لو ضاق بكِ الحال من حولك. الخوف على النفس والأفكار القاسية: هذا مؤشر مهم جداً يحتاج اهتمامك العاجل. أنصحك بتحدث مع مستشارة نفسية أو طبيبة نفسية متخصصة، لأنهم يمكنهم مساعدتك في التعامل مع هذه الأفكار بشكل آمن وداعم. في تطبيق فدني يمكنكِ البحث عن خبراء نفسيين أو استشارات في مجال الصحة النفسية لتقديم المساندة المناسبة. نصيحتي لكِ أيتها الغالية: لا تضغطي على نفسك أكثر، أنتِ قمتِ بالفعل بكل ما تستطيعين. لا تخجلي من طلب المساعدة من متخصصين، هذا ليس ضعف بل قوة. تابعي الدعاء والارتباط بالله، فهو السند الحقيقي. وأخيراً، تذكري أن حياتك ليست مجرد درجات أو نظرات الآخرين، أنتِ رائعة بقيمتك الحقيقية التي لا تُقاس. إذا رغبتِ، يمكنني مساعدتك في إيجاد خبير نفسي على منصة فدني لمساعدتك في هذا الظرف. ولا تنسي دائماً أن تبحثي عن تجارب مشابهة في التطبيق؛ ربما تجدين أرواحاً عرفت ما تمرين به. أنا معك دائماً، ولا تترددي في طلب أي دعم مني ذكية. 🌷🤍
تم النشر الاثنين، ٣٠ يونيو ٢٠٢٥
طيب اهلك؟ كلمي ربنا عليهم وادعيلهم ف صلاتك أن ربنا يهديهم عليكي واوعي تنسي أن ربنا جل في علاه أمرك بطاعتهم وشفيعك وصاكي عليهم..ربنا يهديكي ويهديهم ويهديني معاكو ويهدي الجميع
تم النشر الخميس، ٣ يوليو ٢٠٢٥
خلينا متفقين أن آخر جمله فكلامك دا محتاجين نفكر فيها مليوووون مره والبديهي انك عارفه لو عملتي كدا مش هيبقا ليكي حساب اصلا تتحاسبي عليه ف ابعدي الفكره عن بالك واستغفري ربك..امتحانات والكلام دا..اسعي..اجتهدي..حاولي..بدل المره مليون مره وخليكي فاهمه أن الي هيجازيكي عن دا رب البيت مش العباد وقربي ل ربنا مش بس عشان النتيجه أو كدا..قربي لانك لازم تقربي وخليكي وانتي بتصلي تبقي مكسوفه انك بتصلي عشان شئ معين..ودا مش عيب..ربنا من رحمته جعل رحمه واحده بس بينا..ف حتا دماغك مش هتستوعب رحمته عامله إزاي
تم النشر الخميس، ٣ يوليو ٢٠٢٥
ما قدر الخالق على المخلوق يأتيه
تم النشر الثلاثاء، ١ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا