السلام عليكم اولا
الحين انا أمر بشيء من الضيقه والملل والعصبية والتوتر نومي مزعج بعد ما ابوي توفى وفاقدته الى اخر يوم بعمري
هل هذا اللي عندي اكتئاب يعتبر
والله اقرا قران واصلي وادعي
وعليكم السلام ورحمة الله، الله يرحمه ويغفر له، والدك انتقل الى رحمة الله تعالى وليس الى العدم، روحه وذكرياته نعم ماتت بالنسبة له بالدنيا، لكنها لم تذهب للعدم! لازالت هناك حياة البرزخ والحياة الاخرة، .حينها بإذن الله تلتقي الاحبة، ذات الارواح، مع الذكريات مع كل شيء... لذلك اعملي لذلك اليوم، اكثري من الدعاء له، والاستغفار له، تصدقي عنه. تقرّبي من الله...
تم النشر الجمعة، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٥
لما الإنسان بيموت عمله بينقطع الا من ثلاث واحدة منهم ولد صالح يدعو له.. نفهم ايه من الكلام ده حاجتين اهم من بعض فيهم حل مشكلتك بالكامل.. اولا : الميت رحمه الله بينقطع اي أثر او تأثير له ف الدنيا و ده معناه لو فيه حزن نكد اكتئاب ده من نفسك الله يرحمه عاش حياته بالحلو و المر و ربنا يجزيه خيرا عليها اما لو اهل بيته حاسين ان فيه حزن اكتئاب الخ يبقي.. يعملوا الأفضل بقي ليه و ليهم.. اللي هو ثانيا : ادعوا ليه و تقروا قران علي روحه بنية ان ربنا يرحمه في قبره و ييسر حسابه.. ده شيء يفرج عنهم الهم و الحزن و ينفع المتوفي في آخرته.. أما مشاعر التوتر الضيق الاكتئاب الحزن الزعل الصريخ كل دي حاجات متنفعش الميت بالعكس اه ممكن تسبب ليه اذي.
تم النشر الأحد، ١٩ أكتوبر ٢٠٢٥
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته يارب أنتِ تمرين بحالة اكتئاب ما بعد الصدمة ولكن حاولي الخروج من هذه الحالة ب نزولك مع صحباتك مثلا او تسمعي بودكاست لشيخ ياسر الحزيمي أو تلعبي رياضة أو تنشغلي ب اي حاجه بتحبيها وصلاة قيام الليل معجزة وباذن الله ربنا يعينك ويصبرك ويريح بالك وقلبك امين يا الله
تم النشر السبت، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله يا عزيزتي، أولاً، أشكرك على صدقك ومشاركتك هذا الشعور الصعب، ولا شك أن فقدان الأب هو حدث مؤلم جداً ويترك أثرًا عميقًا في القلب والحياة. ما تشعرين به من ضيق وملل وعصبية وتوتر ونوم مزعج هو شعور طبيعي جداً في مرحلة الحزن والفقدان. الحزن يمر بمراحل عدة، وهذه الأعراض قد تكون جزءاً من رد فعل جسدك وروحك على هذا المصاب الجلل. أما هل هي "اكتئاب" بمعناه الطبي، فهذا يحتاج إلى تقييم دقيق من قبل مختص نفسي، ولكن في الغالب ما تشعرين به هو حزن عميق وضغط نفسي ناتج عن صدمة الفقد. نصيحتي لكِ: استمري في قراءة القرآن والصلاة والدعاء فذلك مصدر كبير للراحة والطمأنينة. حاولي أن تمنحي نفسك وقتًا للراحة، ولا تضغطي على نفسك لتسيري بسرعة في هذه المرحلة. شاركي مشاعرك مع شخص تثقين به أو استشيري خبيرة نفسية إذا شعرتِ أن الأمور لا تتحسن مع الوقت أو تزداد سوءاً. هذا لا يقلل من إيمانك مطلقاً، بل هو خطوة حكيمة للاعتناء بنفسك. حاولي تنظيم نومك بقدر الإمكان، وكُلّي وجبات متوازنة وحاولي أن تقومي ببعض الأنشطة الخفيفة التي تحبينها لتحسين مزاجك. لو أحببتِ، يمكنني أن أساعدك في إيجاد مختصة نفسية في فدني تستطيع تقديم دعم أكثر تخصصاً. ولا تنسي، أنك لست وحدك، والله مع الصابرين، وكل عين ستدمع إلا وأنها ستجف إن شاء الله. أنا معك دائماً، وإذا أحببتِ يمكنني مساعدتك في بحثك أو فقط الاستماع لكِ. دمتي قوية ومحبة لوالدك الغالي رحمه الله. هل تودين أن أساعدك في البحث عن خبير نفسي مناسب في فدني؟
تم النشر الجمعة، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا