إجابة علي السؤال: لا أراها لكن تغمرني وتسلب نبضي، كيف اتعامل معها بنبل وإقدام في ظروف مادية حائلة

احسنت في نظرتك لاسلوب المراسلات الخفيه لكن اولا عليك انت تفرق بين الحب ونظره الشهوه أانت تشتهيها ام تحبها فكل ما ذكرته هو جمالها وتوافق الفكر وعدد الشباب الذين يلحقون بها لكن عليك ان تعلم بان الافضليه للاتقى اذا تيقنت من حبك لها يمكنك ان تفاتح امها او اخاها في هذا الموضوع ليس بشكل رسمي لكن تعلمهم بانك كشاب تقي وملتزم تريد ان تضمن وجود ابنتهم وبعد ان تحادث احد منهم اغلق نافذه الاتصال معها اجتنابا للمحرمات واسع الى ان تصل للمقدور المادي المطلوب ثم تقدم لخطبتها هكذا انت لم تعدها بشي ان تبدلت نظرتك لها ولم تمس قلبها بسؤ والمحب يحارب لاجل الوصول الى من يحب بالمعروف

إجابة من Hager q

تم النشر الثلاثاء، ١٦ يناير ٢٠٢٤

1 تعليق

لا أحسن الوصف عامة .. لكن ردود افعالي واضحة، يروق لي أن احدثها وأسر لها اسرار، وهي تتجاوب لكن أقل وأثقل.. لا أتخيل أحدا سأقضي معه هذه الحالة من السرور والطاقة، لها علي فضل وإحسان في ظروف حالكة سبقت، وإخلاص ووفاء، كل ذلك يحدث في الهدوء والخباء، لا يعلم هؤلاء ولا أولاء، ما أصارعه هو اظهار الامر بما يرضي الله.. .. لا أجيد وصف الحب، لقد عشت أياما قاسية .. تجرد القلب من مهمته في تذوق الحب والعاطفة، لا أدري البتة... او انه يحتمل بأني لا أقدر على انطق كلمة الحب واني لست بما يتطلب من الشجاعة؟؟؟ هل ممكن...

تم النشر الثلاثاء، ١٦ يناير ٢٠٢٤

لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك