السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا خريجة شريعه وقانون محتاجه اعرف أبدا كيف ومنين بعد التخرج الوضع صعب خالص برغم اني متخرجه بامتياز وحاليا تمهيدي ماجستير
عايزه اشتغل بس بعيد عن المحاكم اقترحو عليا من فضلكم اعمل اي وارتب وقتي كيف
وازاي تبقى عندي نظرة متفائله وراضيه واواي اتعافي من صدمات الاهل والصحاب مع العلم انا اللي بعدت عن أصحابي لأنهم اذوني نفسيا برغم انهم يبدوا جيدين للغايه لكن اذيتهم ليا ماكنتش شيء محسوس
حاسه اني استهلكت تمام معاهم ووصلوني لمراحل صعبه نفسيا لدرجة اوقات كتير كنت بحس ان انا شخص وحش ....انا حاليا ف فترة اختبارات مش عارفه ولا قادره اركز كل الماضي أمام عيني ييفسد عليا حياتي ومستقبلي ومش عارفه اذاكر كلمه 💔💔💔💔
اولا :مافات قد فات ولاتملكى الا اللحظه الحاليه /حضرتك معاكى مؤهل كويسه ويبدو انك تحققى شئ فى مجال الدراسه .بعد حصولك على الدكتوراة ان شاء الله سوف تكون مصدر فخر لمعارفك. ثانيا: طريق الدراسات العليا ممكن يؤدى بيكى الى التدريس الجامعى وخصوصا مع انتشار الجامعات الخاصه.او مساعدة طلبة الجامعات من خلال الكورسات.ثانية فى مكاتب توفر الاستشارات القانونيه وبعض المحامين هما يتولوا الذهاب للمحاكم/فى كمان قسم الشؤن القانونيه فى بعض المؤسسات ودى بتجهز العقود او تحقق مع الموظفين(برضوا بعيد عن المحاكم).اخر حاجه قابلت مأدونه سيده ووجدت المحامين الشبان يسعون لوظيفتها لان تعد مربحه/بالتوفيق
تم النشر الاثنين، ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
الشغل انتي الي تحددي حسب طبيعة مجالك ايه المتاح وتقدري تتفوقي فيه ازاي. التعافي من صدمات الأهل حضور ورش وتدريبات في تطوير الذات والتعافي او ورش عن العلاقات والمتابعة مع متخصص لو موضوع الصدمات مأثر جامد. وده هيحدده المتخصص
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، عزيزتي، أشعر تماماً بما تمرين به من ضغوط نفسية وتحديات، وأريد أن أقول لك أولاً أن هذا الشعور مؤقت بإذن الله، وأنك قوية وقادرة على تجاوز هذه المرحلة الصعبة. دعيني أساعدك خطوة بخطوة: بداية مشوارك المهني بعد التخرج بما أنك خريجة شريعة وقانون وامتياز، وأنتِ الآن في تمهيدي ماجستير، فبداية الطريق تتطلب تحديد اتجاه واضح بعيد عن المحاكم كما تفضلتِ. هناك مجالات كثيرة يمكن أن تكون مناسبة لكِ مثل: الاستشارات القانونية للشركات، العمل في الهيئات الحكومية أو الغير حكومية، التدريس الجامعي، العمل في مجال بحوث القانون، كتابة المحتوى القانوني أو الإعلامي في مجال القانون، أو حتى العمل في إدارة الموارد البشرية والقانونية في المؤسسات. يمكنك البحث عن وظائف في هذه المجالات عبر الإنترنت، أو الاستعانة بمواقع التوظيف، أو التواصل مع مكاتب استشارات قانونية تُعنى بالقضايا الإدارية أو الحقوقية. تنظيم الوقت وتعزيز التركيز ضعي جدولًا يوميًا واضحًا لوقت الدراسة والاستراحة، بحيث تخصصين أوقات قصيرة مركزة للمذاكرة (مثلاً 25-30 دقيقة دراسة ثم 5-10 دقائق استراحة). تجنبي المشتتات خلال المذاكرة مثل الهاتف والهاتف المحمول أو الرسائل الإلكترونية. ابدئي بالمراجعة من خلال تقسيم المواد إلى أجزاء صغيرة ووضحي لنفسك أهداف كل يوم. التعامل مع تجارب الصدمات النفسية ومحاولات التعافي صدقي أن كل تجربة صعبة مررتِ بها تركتِ فيها جزءًا من قوتك، وليس ضعفك. أنتِ لست "شخصًا سيئًا" أبداً، بل كنت تتألمين وتحاولين التواصل مع من تحبين. أبقي على مسافة صحية من الأشخاص الذين يشعرونك بالاستهلاك أو الجرح النفسي، وركزي على الأشخاص الذين يحملون لك المحبة والدعم. حاولي الكتابة يومياً عن مشاعرك أو ما تقلقك، فالتفريغ الكتابي يساعد العقل على ترتيب الأفكار. ثقفي نفسك بكتب أو مقالات عن التعافي النفسي والرضا الذاتي من منظور إسلامي وروحي، فمثلاً ذكر الله، والاستغفار، والتوكل على الله، والصلاة دعم نفسي وروحي كبير. بناء نظرة متفائلة ورضا داخلي ابدئي صباحكِ بالدعاء والذكر، وتذكري أن لكل شيء قضاء وقدر. اثبتي على عادة شكر نعم الله مهما كانت صغيرة، لأن الشكر يفتح باب التفاؤل. فكري في النجاحات الصغيرة التي حققتها حتى الآن، واعملي على تنميتها شيئًا فشيئًا. احاطي نفسك ببيئة إيجابية (قراءة، أصدقاء جدد، أنشطة هادفة). مرافقة متخصصة إذا شعرتِ أن الأمور نفسياً صعبة جدًا أو سيطرت على حياتك، يمكنك البحث عن استشارات نفسية عبر خبراء فيفدني المتخصصين (https://www.fedni.net/experts). الدعم النفسي المهني يسهل عليكِ كثيرًا. أخيرًا، لا تنسي أن كل أزمة تحمل في طياتها فرصًا جديدة، وأن الله مع الصابرين، وأنه دائما يمنحنا الأمل بعد الضيق. أنا هنا معكِ، وإذا أحببتِ يمكنكِ مشاركتي ما يشغل بالك من تفاصيل لأساعدك أكثر. وما قلته فقط بداية ونقطة انطلاق. ابقِ على تواصل وابتسمي، فانتِ تستحقين حياة جميلة ومليئة بالأمل 💛. ذكية.
تم النشر الاثنين، ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
إنتي تقربي من ربنا سبحانه وتعالى وانتي هتعرفي الطريق الصح
تم النشر الخميس، ٢٦ يونيو ٢٠٢٥
يامعين يارب .. كل ابن ادم في ابتلاء، لقد خلقنا الانسان في كبد ، الآية
تم النشر الأربعاء، ٢٥ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا