يا أُختنا: تأخُّر زواجك = ليس له علاقة بعمرك ولّا بنقابك ولّا بجمالك ولّا بشهاداتك، بل ولّا بتديُّنك. فاالزواج رزقٌ؛ ورزقك لم يأتِ بعد. والزواج الذي يقوم على معصية الله وغضبه؛ فحريٌ به أن ينهار. الخلاصة يا أخت: اثبتي على طاعتك وحياءك وعفّتك، ولّا تكوني كهؤلاء النسوة -هدانا الله وإياهن-، بل المعاصي هي من تجلب غضب الله وسخطه.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا