كنت بحس ان تقيله على اللى حوليا دلوقتي اتاكدت اقرب الناس ليا تقيله عليهم مش متخيلهم محدش مستحملني تعبت جدا ومش عايزه اتكلم مع حد عشان مفيش حد هيفهمني
كلو مش عايز يكلمني جربت اتغير واتعامل زي ما هما عايزين تعبت نفسيا ومش عايزه ابقى حد غير نفسي
طبعا محدش يقولي ابعدي وبتاع عشان اغلبهم اهلي
دا غير اني بحب ابن خالتي وهو اكتر واحد بيحسسني اني تقيله اوي وعاله عليه فى الكلام وقالي بكل وضوح متبعتليش عشان مش هرد فى وقت الصيام مطمع اني عارفه اني مش عايز يكلمني ولا وقت الصيام ولا غيروا مع اني ساعات بحس انوا بيستلطفني تعبانه نفسيا جدا ومش فاهمه حاجه ومش عايزه حاجه من حد تاني انا عايزه انعزل مش عايزه اتعامل مع بنى ادمين
بصي يغالية لا البعد هيريحك ولا انك تكملي ف ال انت فيه اولا انت عاوزة تشاركي حد مشاكلك اعرفي انهم مش فرض ولا واجب عليهم وانه تفضل منهم فلو مسمعوش لا تزعلي من نفسك ولا منهم لان كل انسان له طاقته وهو حر يستنفذها مع مين افهمي انك بنفسك بس تقدري تبقي كويسه محدش احسن منك عندك سجادة ومياه للوضوء وعقل كامل مش ناقصك غير انك تعرفي قدر نفسك .. واعفي انك حيث اقمت نفسك فعزي نفسك تعزك
تم النشر السبت، ٨ أبريل ٢٠٢٣
طيب ليه حاسه ب كده؟ وهما مثلا بيقولوا ليكي تتغيري في ايه وانتي من حقك انك متكنيش حد تاني، بس ياترى ايه هو الحد التاني ده اللي هما عايزينه؟
تم النشر السبت، ٨ أبريل ٢٠٢٣
طيب ممكن توضحيلنا هما بيستتقلوكي ليه وايه ال بتعمليه عشان تبقي زيهم وبيتعبك نفسيا يعني هل مثلا رفضهم ديني انت ملتزمة وهما مش ملتزمين فمش بيحبا قعدتك معاهم هل رفضهم اجتماعي بيهزروا هزار بايخ وانت مثلا جد شوية فمش بيستلطفوا ده هل رفضهم في المواضيع بيتكلموا مع بعض في امور انت مش مهتمه بيها فمش بتعرفي تشاركيهم فهمينا ايه طبيعه الرفض وايه ال بتغيريه عشان تجاريهم فبتتعبي نفسيا
تم النشر السبت، ٨ أبريل ٢٠٢٣
أولاً، أنا أعتقد أن من الضروري أن تتحدثي مع شخص ما حول مشاعرك وما تمرين به، حتى لو كانوا يبدون ضدك في البداية، فربما يكون لديهم فهم أفضل للموقف الآن. يمكنك بدء بالتحدث مع أحد الأصدقاء المقربين أو أحد أفراد العائلة، لتعميق فهمهم لمشاعرك. علاوة على ذلك، أود أن أشجعك على إيجاد أنشطة مفرحة للقيام بها بمفردك، مثل القراءة أو ممارسة اليوغا أو المشي في الهواء الطلق. قد يساعد هذا في تحسين مزاجك وليونة التوتر الذي قد تمر به الآن. وأخيرًا، عليك أن تحاولي بقدر الإمكان تجاهل تلك الأصوات التي تدعوك للاعتزال وعدم التعامل مع الآخرين، فهذه المشاعر قد تكون مؤقتة ولا تعكس مشاعرك الحقيقية في الأنشطة المشتركة مع الآخرين. حاولي أن تخففي من التوتر وتهدئة نفسك، واستمعي إلى احتياجاتك الذاتية والعاطفية وحاولي أن تلبي بها بدون إضرار بنفسك أو بالآخرين.
تم النشر السبت، ٨ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا