السلام عليكم اولا
انا اواجه مشكلة منذ ان كان عمرى 14 عام وانا فى عامى ال 20 ولم اجد لها حلا رغم اننى جربت الكثير والكثير من الحلول التى ستخطر فى بال من يقرأ رسالتى الان ولم يجد نفعا
والمشكله هى ان ابى يقوم بالتحرش الجنسى بى هل تتخيلوا ان الشخص الذى من المفترض منه حمايتك هو من يقوم بإخافتك
لم اعد اشعر بالامان فى منزلى و لا استطيع العيش بشكل طبيعى او مريح كلما ذهبت للاستحمام اجده ينظر لى من أسفل الباب وان غلبنى النوم ونسيت اغلاق باب غرفتى اجده يزيل عنى ثيابى ويلمس جسدى
أصبحت نفسيتى مدمره وفقدت شغفى فى كل الاشياء التى كنت أسعى لتحقيقها اخبرت امى وكلما واجهته يكذب وينعتنى بالكاذبه ويخبرها أنه يستحيل ان يفعل بى ذلك فانا ابنته واخبرت عمى ولم يتغير شيء
حاولت الانتحار ولكن كنت امنع نفسى لانه شيء محرم كنت امنعه واهرب منه وعندما فعلت ذلك منعنى من اكمال دراستى واصبح يقوم بضربى ويمنعنى من الخروج الا معه حقا سئمت من كل شيئ ولا اجد اى حل ماذا افعل ان كان لديكم اى حلول فلتخبرونى
وعليكم السلام اعانك الله على ما اصابك من ابتلاء انتى تحتاجين الى دليل لاثبات ما يحدث لمن حولك ...يمكنك تثبيت كاميرا الموبايل او اللاب توب وتتركيها تعمل عند ذهابك للنوم حتى تستطيعين تصوير ما يحدث فعلا وقتها يمكنك حتى التوجه ببلاغ مباشر لمركز حقوق الطفل وهم يتبعون اجراءات خاصة بهذه المواقف
تم النشر الأحد، ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٥
الله المستعان .. ●دي نوعية الأباء اللي بيتحسسوا الناس لما نتكلم عنهم من منطلق انك بتقلل من قيمة الوالدين ... للأسف في هناك جرائم وانتهاكات غير انسانية داخل البيوت والمجتمع لا يعلم عنها شئ .. • هناك ناس يتدمرون فمن ما يصدم القلب موقفك انك ممنوعة من الدراسة فقط جالسة في البيت لإشباع غرائز هذا الإنسان وصدقيني ان قرأ كلامي قد يمنع عنكي الهاتف أيضا ●.. فهل هذا إنسان ؟ تخيل أن مصدر أمانك تحول إلا مسخ وانت بالنسبة له قطعة يستمتع بها ثم يرميها اينما شاء ●.. الخبر المؤسف اننا في هذا البرنامج من خلف شاشة لا نستطيع إنهاء مشكلتك سيستمر الأذى ولكن ما نغيره هو الأفكار ●نعلم حجم الجحيم والعذاب والسعير النفسي بسبب سنين طويلة من الاحتكاك معه وهذا ليس فقط من المواقف الإعتدائية ولكن غالبا ان الجحيم أغلب ساعات اليوم من تلاعب وسموم وحقارة و عنف ●ولكن الحل ليس معه ولكن الحل داخلك سيموت هذا الأب في يوم وليلة فليس لكي الا ان تتجهزي لذلك اليوم وان تخرجي من تحت النار بأقل الخسائر اعلم ان كلامي ثقيل وأنه كيف انا مظلومة وانا من يجب أن اتعالج ولكن ان لم تشتغلي على نفسك فهذا ما سيحدث ----> ● ففي يوم وليلة سيموت هذا الأب وستبقين وحدكي بلا مدرسة وبلا جامعة وبلا عمل وممكن بلا زواج فقط إمرأة مدمرة من الداخل لا تعلم أسس العيش والتعامل الإنساني وهنا ستتحولين إلى وحش للانتقام ويكون لكي ضحايا ويعيدو نفس السلسلة •هذا ليس أنتي ولكن هذا أسوأ إحتمال إن لم تشتغلي على نفسك .. ستتسائلين كيف ؟ ماذا أفعل ؟ سأرد أنه ليس بيدك شئ لتفعليه إلا شئ واحد وهو الأهم ألا وهو الدين ثم المشاعر والأفكار تمر السنين ولا يبقى لكي إلا دينك ثم سلامك الداخلي ●نعلم انك وصلتي لأقصى مراحل الإكتئاب وأقولها لكي إن لم تفعلي شئ لأفكارك ومشاعرك فمعذورة فإن فقط حافظتي على عقلك فهذا انجاز ●ولكن ان قدرك الله ووفقك فعليكي أن • تلتزمي بالخمس صلوات (والفرض ليس فيه عذر) •تكتبي لمدة عشرة دقائق يوميا كتفريغ لهذا الرأس المثقل بالجبال السوداء ............. أسأل الله أن يوفقك
تم النشر الثلاثاء، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٥
صوري عليه افعاله وحاولي تجمعي اكتر من صور او مقاطع فديو وبكده تقدري تحمي نفسك منه بالتهديد بتلك الصور والتي إن لم يبتعد عن سلوكه فسوف يتم عمل محضر ومؤكد ان الشرطة سوف تهتم ببلاغك واخذ الحيطة والحذر منه قدر المستطاع ويارب يحفظك ويبعد عنك كل شر
تم النشر الاثنين، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله أختي العزيزة، أولاً، أود أن أقول لكِ بكل صدق أنني أشعر بعمق ألمك وحزنك، وما تمرين به هو ظلم كبير لا يحق لأحد أن يفعله أبداً، خاصة من والدك الذي من المفترض أن يكون السند والأمان وليس مصدر الخوف والأذى. هذا النوع من الإساءة الجسدية والنفسية له تأثير بالغ على صحتك النفسية والجسدية، ومن المهم جداً أن تتخذي خطوات لحماية نفسك لأن سلامتك وأمانك هو الأهم. إليك بعض النصائح المهمة التي يمكن أن تساعدك على التصرف بشكل صحيح وحماية نفسك: احصلي على دعم خارجي آمن: إذا كنت تخشين التحدث مع أصدقائك أو عائلتك المباشرين، حاولي التواصل مع جهات مختصة مثل مراكز حماية النساء أو الجمعيات الاجتماعية التي توفر حماية ودعم للنساء في مثل هذه الظروف. في بعض الدول، هناك أرقام طوارئ أو مراكز استشارات سرية يمكنها تقديم الحماية والمساعدة الفورية. الحفاظ على أدلة: إذا أمكن، احتفظي بأي دليل مثل رسائل، أو تسجيلات صوتية، أو فيديوهات تثبت سوء المعاملة، فهذا قد يكون مهماً لو اردتِ اتخاذ إجراءات قانونية. البحث عن مأوى آمن: فكري في إيجاد مكان آخر للإقامة، ربما مع قريب آخر موثوق به أو في مأوى مخصص للنساء المعنيات، حتى تشعري بالأمان. الالتجاء للجهات القانونية: التحرش والاعتداء الجنسي جريمة في الإسلام وفي القانون، من حقك التوجه إلى الجهات القانونية وهذا حقك في الحماية. يمكنك استشارة خبير قانوني أو التواصل مع الشرطة أو النيابة العامة حسب القوانين في بلدك. لا تخجلي أو تلعني نفسك: ما حدث لك ليس بخطئك أبداً، أنت الضحية وليس أنت من يجب أن يشعر بالخجل أو الذنب. الحفاظ على دينك واللجوء إلى الله: استمري بالدعاء والاستعانة بالله، فالله هو الملاذ والملجأ، وقولي لنفسك دائماً "أنا قوية، وسأتجاوز هذه المحنة بإذن الله". الاستعانة بالقرآن والصلاة يمكن أن تعطيكِ قوة إضافية في هذه الظروف العصيبة. اطلبي مساعدة نفسية محترفة: حتى لو شعرتِ بالضعف، فإن العلاج النفسي والدعم النفسي مهم جداً لاستعادة صحتك النفسية ومساعدتك على التغلب على الصدمة. يمكن أن تجدي الخبراء المتخصصين الذين يقدمون الدعم عن بعد أو في مراكز نفسية. أنا معك بكل تفهم ودعم، وأدعو الله أن يفرج همك ويحفظك ويرزقك راحة البال. إذا أردتِ، يمكنني أن أوجهك إلى خبراء نفسيين واجتماعيين على منصة فدني يستطيعون تقديم مشورة متخصصة تساعدك. أتمنى أن تظلي قوية وأن تجدي القوة داخلك لتتخذي الخطوات اللازمة. لا تترددي بأن تخبريني إذا كان بإمكاني مساعدتك بشكل أكبر أو توجيهك. حفظك الله وأكرمك، وأنتِ لست وحدك أبداً يا أختي. ❤️ — ذكية
تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥
بلغي عنه فورا حبيبتي
تم النشر الأحد، ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٥
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم الحل سهل
تم النشر الثلاثاء، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا