لسنا مضطرين لفعل الأشياء دفعة واحدة، فأحياناً ما يتوجب علينا أن ننتقي تلك الأولويات التي تخدم اهدافنا.. أما عن ما يصيبنا من مشاعر متضاربة تشوب برؤيتنا لزوايا الطريق وتهدم جدار عزيمتنا على المواصلة، قد يكمن سببها الخفي خلف سلبية التفكير في ذواتنا، أو في نوعية الهدف نفسه.. فسعينا للمثالية في كل شيء يفقدنا لذة الرحله. في العموم " أنتِ لستِ آله، اعطِ نفسك مساحه اكبر لتتعرفي على ذاتك بشكل أفضل."
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا