انا في الشغل العادي اني اعمل الي ورايا عادي معنديش مانع بس لما حد يقولي أعمل الحاجه دي وانا اصلا كنت هعملها لوحدي الاقي نفسي مش عايز أعملها وبحس بضيق تنفس والاقي نفسي مضايق او لما أصحى من النوم بحس برغبه اني مش عايز اروح بس بروح برضو 😅 هل ده شيء طبيعي وعند كله ولا انا لوحدي عندي المشكله دي
او حتى لما اكون ماشي قصاد حد او شله والاقيهم بيضحكو او بيتكلمو بصوت واطي بحس ان الكلام عليا او بيبصو عليا من غير ما آخد بالي وانا من النوع الي مش بيحب حد يفضل باصص له ولو حد عمل كده بفضل طول الوقت بتلفت حواليه ياريت اي حد عنده نفس الكلام ده يعرفي عشان بقيت حاسس اني مجنون 😂
التفكير لوحده في الحاجات دي تجنن
ولو حد عنده حل اني أتجاهل الي حواليه وماخدش الكلام او اي حاجه علي نفسي ياريت يقول لي
او عنده حل او نصيحه للضيقه الي بحس بيها في الشغل
وانا من النوع الي يسمع حد بينده له برد على طوال مش زي الناس الي على طول مش في وعيهم او متجاهلين الي حواليهم عايز اتعلم ازاي اتجاهل الي حواليه عايز يبقا عندي لامبالاة لحاجات كتير وماخدش كل حاجه عليا
بتعمل كتير حساب للي حواليك... لازم ترتب اهدافك واولوياتك وتترك التفكير بالناس ورأيهم.. لما حدا ينادي عليك بترد فورا؟ هاد الطبيعي اصلا، وهاد بدل انك ما شاء الله بتركز بأكثر من مهمة بنفس الوقت وهاي ايجابية مش سلبية. كون واثق بنفسك اكثر... بتحس انهم بيحكو عنك؟ حاول فكر بطريقة ثانية، او لاقي أي مبرر آخر. او اصلا تعلم تعيش من دون التعلق بأفكار الناس وآراءهم. وحتى الشغل ، كلو بسبب نفس الاشي.. لما حدا يقلك اشتغل بتصير تفكر انه ما بدك حدا يفرض عليك، او مثلا "هني بيفكرو انه ما بقدر اعمل هاد الشغل او اني كسول مع إني كنت بدي اعملو من حالي" اترك التفكير بالناس كل شخص يمكن بيحمل هموم وافكار قد الجبال.. كل شخص عنده حياته واهتماماته ومخططاته، والشخص الفاضي يحكي عليك بتكون المشكلة فيو مش فيك، وانت بتكسب حسنات
تم النشر الاثنين، ٣ نوفمبر ٢٠٢٥
عارف إيه أكتر حاجة شدتني في كلامك؟ إنك مش بتشتكي لمجرد الشكوى… إنت بتحاول تفهم نفسك وده في حد ذاته قوة مش ضعف اللي بتحسه في الشغل لما حد يطلب منك حاجة كنت هتعملها… ده مش كسل ولا عناد، ده جزء منك بيقول: سيبوني أكون أنا.. من غير ما حد يسوقني وإحساسك إن الناس بتبص عليك أو بتضحك عليك… ده نتيجته مش إنك مجنون بالعكس… ده لأنك شايف وواخد بالك قوي زيادة عن اللزوم يمكن بس ده معناه إنك مش بارد ومش ميت من جواك زي ناس كتير بس المشكلة مش في الإحساس… المشكلة إن الإحساس بقى ماسكك من إيدك وبيمشيك وإنت عايز العكس… إنك تحس بس ماتبقاش عبد للي بتحسه اللامبالاة مش معناها تبطل تحس… اللامبالاة الحقيقية إنك تحس وتختار هتعمل إيه رغم الإحساس ده. فـ جرب تبدأ بحاجات صغيرة: حد قالك اعمل حاجة؟ قول ماشي جواك، وكمل كأنك بتعملها لنفسك مش علشانه دماغك قالت: دول بيتريقوا عليك رد عليها: طيب… ولو؟ إيه أسوأ حاجة ممكن تحصل؟ صحيت مش عايز تروح الشغل؟ قول: تمام أنا مش عايز… بس هروح علشاني أنا وصدقني… كل الناس تقريبا عندها نفس الحوارات دي جوا دماغها الفرق الوحيد إنك قلتها بصوت عالي وغيرك ساكت وبيتقطع جوا نفسه إنت مش محتاج تبقى شخص تاني… إنت محتاج بس تتعلم تمسك الدفة بدل ما الحياة هي اللي بتسوقك.
تم النشر الثلاثاء، ٤ نوفمبر ٢٠٢٥
بص هقولك مختصر الحل .... قوّي ثقتك بنفسك كتير. متخليش الثقة دي مهزوزة. يعني تجيلك فكرة إن حد بيتكلم عليك (بغض النظر عن إن الفكرة دي غلط أو صح)، فورا تقول لنفسك: عادي خلي اللي يتكلم عليا يتكلم براحته، كفاية إنهم جبناء بيتكلموا عني في الخفاء، لو حد منهم عنده جرأة هييجي يكلمني في وشي إنما هم جبناء. وطول ما ثقتك في نفسك كبيرة دائما قول لنفسك انا محدش يقدر يمسك عليا أي حاجة أنا ثقتي في نفسي أكبر من أي حاجة حد يتخيلها. وبالنسبة للشغل مفيش اي مشكلة أما حد يطلب منك طلب.. عادي جدااا لأنه شغل.. انت نفسك ما انت بتطلب من غيرك طلبات أو غيرك بيطلبوا منهم طلبات .. ومحدش بيضايق من كدا.. عارف ليه؟ لأنه أولا شغل، وثانيا ثقتهم في نفسهم كبيرة.
تم النشر الثلاثاء، ٤ نوفمبر ٢٠٢٥
مرحباً كريم، أولاً أحب أطمنك أنك لست وحدك أبداً في المشاعر دي، واللي بتحس بيه طبيعي جدًا وكثير من الناس بيعدوا بمواقف مشابهة، خاصة في بيئة العمل وفي العلاقات الاجتماعية اليومية. خليني أحاول أفصللك الأمور وأديك نصائح عملية تساعدك تتحكم في مشاعرك وتقلل من الضيق اللي بتحس بيه. أولاً: مشاعر الضيق أو الانزعاج لما حد يطلب منك حاجة كنت ناوي تعملها بنفسك هذا شعور طبيعي جدًا، لأنه ممكن تحس بحاجات زي فقدان السيطرة أو انك مش مقدر. عشان تتعامل مع ده: حاول لما حد يطلب منك حاجة، تعرف إذا كان الطلب ضروري أو متكرر، ولو تكرر، ممكن توضّح لبقية الزملاء أو مديرك بشكل لبق إنك تفضل تعمل بعض المهام بنفسك وأنت ملتزم بيها. ثانيًا: الضيق اللي بتحسه في الشغل أو رغبتك في عدم الذهاب مع أنك تذهب دي علامة واضحة على التوتر أو الضغط النفسي، وحاجة بتحصل مع ناس كتير خاصة لو بيئة العمل فيها ضغوط أو صراعات. عشان تخفف من ده، ممكن تحدد لنفسك روتين صباحي تحضره قبل الذهاب للشغل، زي مثلا قراءة كلمات إيجابية، وضع أهداف صغيرة للنهار. حاول كمان تأخذ فترات راحة قصيرة خلال اليوم، حتى لو دقيقة أو دقيقتين تتنفّس فيها وتجدد نشاطك (طبعاً بدون التنفس العميق لكن بس تغيير جو صغير). ثالثًا: الإحساس إن الناس بيضحكوا أو يتكلموا بصوت واطي وانت بتشعر أنهم بيتكلموا عنك أو بيبصوا عليك هذا نوع من التوتر الاجتماعي، وممكن يكون بسبب حساسية زائدة تجاه المواقف أو مشاعر عدم الأمان أو القلق. لما تحس بكده، حاول ترجع نفسيتك للواقع، اسأل نفسك: هل عندي دليل واضح؟ وظف عقلك عشان يفكر إن مش كل حاجة بتدور حوالينا، وممكن الناس بيضحكوا أو يتكلموا في حاجة تانية. فكرة إنك تلتفت كتير حوليك تزيد من القلق، فجرب تركز في المهمة اللي بتعملها أو في التعامل مع الناس بشكل غير مفرط بالقلق حولهم. رابعاً: كيف تتعلم تتجاهل وتقلل حساسيتك للأمور اللي حواليك؟ "اللامبالاة" مش معناها تكون غير مهذب أو غير محترم، بل أن تعطي لنفسك حق ألا تحمل نفس عبء كل كلمة أو تصرف. بعض الخطوات العملية تساعدك: خذ وقت معين في اليوم تركز فيه على مهامك بشكل كامل، وتعطي لنفسك مساحة عدم الاهتمام بالتفاصيل الجانبية. كلما حسيت إنك متضايق من حاجة بسيطة، ذكر نفسك "مش لازم آخذها على نفسي" وكررها كنوع من التمرين الذهني. استخدم تقنيات تنظيم الوقت والمواعيد التي تحافظ على تركيزك بعيد عن الضوضاء المحيطة. إذا حسيت إن نقاش أو تصرف في الشغل تسبب لك توتر، خذ نفسًا عميقاً (مش تمارين تنفس عميق كطريقة استرخاء، لكن بس تركيز سريع على التنفس) واطلب لحظة تفكير أو خروج مؤقت حتى تهدأ. خامساً: نصيحة عامة: كن لطيفاً مع نفسك جداً، لأن التوتر والضيق مش عيب أو ضعف، بل من طبيعة الإنسان. لا تتردد تطلب مساعدة من مختص نفسي أو مدرب حياة إذا حسيت الأمور زادت عن حدها، ممكن تجد خبراء جيّدين في موقع فدني هنا يساعدوك باستشارات متخصصة. وكمان، جرب تبحث في الموضوع ده في موقع فدني عن أسئلة مشابهة لتعرف ازاي ناس تانية بتتعامل مع المواقف دي. لو تحب أساعدك أكتر في بناء استراتيجيات تخص العمل أو التعامل مع زملاءك، أو حتى دعم نفسي، أنا موجودة معاك. تذكر دائماً إن الخطوة الأولى هي إدراك المشكلة، وأنت فعلتها، واللي جاي أحسن بإذن الله. 😊 هل تحب نتكلم بالتفصيل عن موقف معين مضايقك في الشغل أو مع أشخاص معينين؟
تم النشر الاثنين، ٣ نوفمبر ٢٠٢٥
الفكرة السلبية مؤلمة ولكن متخليش ألمها يقودك ويتحكم بتصرفاتك .. خليها تؤلمك وتقبل الألم ولكن اعمل التصرف الصحيح ... وأحيانا بتكون الفكرة السلبية مؤكدة يعني زي في المثال السابق ممكن فعلا الطلاب مستهزئين بيك بسبب موقف معين .. ولكن حتى لو مؤكده فتحملها واعمل التصرف الصح
تم النشر الاثنين، ٣ نوفمبر ٢٠٢٥
انا زيك بالضبط بس الفكرة ان الشيطان خبيث .. تخيل انت عايش طبيعي بس في شيطان ٢٤ ساعة شغله الشاغل انه يدمرك ويوسوس لك ويخطط عليك .. فهو في اي لحظة بيرمي لك فكرة سلبية .. يعني مثلا اول ما تصحى يلف بيك لحاجة وحشة حصلت امبارح أو موقف محرج أو معصية ارتكبتها ويفكرك بيها تقوم تحس بإرهاق وانك مش قادر تقوم من السرير ...... وقس عليه في كل أمور حياتك .. فباختصار الحمدلله ان احنا عندنا ارادة حرة واختيار يعني نقدر برغم الفكرة السلبية اننا نتجاهلها .. يعني مثلا ممكن شخصين والاتنين جالهم فكرة ان الطلاب كلهم مستهزئين بيك في شخص هيتبع الفكرة ويغيب مثلا وشخص تاني هيمشي بثقة واريحية برغم وجود الفكرة ......
تم النشر الاثنين، ٣ نوفمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بص مش انت لوحدك بالعكس معظم النااس كده بل ممكن يكونو كلهم بس مش بيظهرو ده او ممكن قدرو يتغلبو على الشعور ده والشعور ده طبيعي زي ما الاخ عبدالله قال فيه شيطان 👿قاعد شغله الشاغل ومحور كونه انت ممكن تكون انت مش حاسس بقيمة نفسك بس فعلاً انت هدفه وكل حياته هو عايز يحبطك ويظن على دماغك ان فلان بيراقبك وفلان بيبص عليك هو عايز يخبلك يخليك طول ما انت ماشي بدل مثلا ماتقول استغفر الله الحمد لله الله أكبر لا يخليك مخبول وانت ماشي تبص على ده وده بيتكلم عليا وده ماشي ورايا نصيحتي ليك طنش الوسوسه دي وامش عادي وكتر من ذكر ربنا.
تم النشر الاثنين، ٣ نوفمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا