إجابة علي السؤال: كيف أتعامل مع أسرتي والضغط النفسي المستمر الذي أعيشه؟

غالبا للأسف الأهل هم نفسهم من عشرة أو عشرين سنة مع اختلافات لا تذكر .. نفس الألفاظ نفس الدعاوي بل حتى يمكن نفس النظرات نفس السيناريو بيتكرر لكن باختلاف في العمر ولو حصل تغيير فهيبقا تغيير بس من نفس المنطلق .. والحمد لله حاليا في وعي اكبر عن طريق البودكاست والوكتب .. ولكن حتى احنا بنمارس نفس السيناريو القديم اللي انجبرنا عليه لأنه هو الوسيلة الوحيدة للتأقلم والتعايش .. فأول خطوة هي الوعي والتقبل اما ثاني خطوة فهي اننا نسلم ونستسلم ان الفيلم والسيناريو بتاعهم لسة شغال والسببل الوحيد اننا نركز على نفسنا وننجو بها .. نكتب أفكارنا ونوضحها ، نتأمل ، نتصدق ، امتنان .. وفقنا الله للتغيير

إجابة من Abdullah Man

تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥

6 تعليق

العفو . امين

تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥


شكراً جزيلاً لحضرتك و ربنا ييسر ويهدي الحال لنا جميعا

تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥


فباختصار الشخص لو ملتزم احترام الآخرين فمن حقه انه يمارس شخصيته مش الشخصية اللي الناس عايزينها

تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥


وده طبعا بتوفيق ربنا لأن بيمر بأي شخص لحظات ضعف أو مثلا مبيقولش رأيه لأن عارف ان محدش هيستفيد من ده

تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥


من أيام قريش والنبي صلى الله عليه وسلم كان بيتم ايذاءه والهجوم عليه بأبشع الطرق فقط لأنه دعا إلى العدل والرحمة والقيم والمعاني اللي كانت بالنسبة لهم موانع وقيود تقيد شهوتهم .. فشهوة الظلم والتكبر عند كفار قريش لا تقبل أي قواعد وقيود وحدود وعدل .. فالشهوة ضد العقل والحدود .. والشهوة بتدي متعة لحظية ولكنها مدمرة على المدى البعيد .. ولكن المتعة اللحظية بالنسبة لهم أسهل فهم بيتغاضوا ويتجاهلوا المدى البعيد ومن هذا المنطلق يبدأ الإنسان يعمل اللي بيحقق شهوته هو بغض النظر عن مشاعر الآخرين و الآثار المستقبلية والآخرة والحساب ويفضل يتمادى فده / فعشان الشهوة أسهل وأسرع فكثير من الناس بيتهافتوا عليها ويبقا مش همهم الا نفسهم فهو سريع الانتشار .. ولكن بالتأكيد أهل الضمير والعدل والتواضع والعقل والصادقين والمؤمنين حتما موجودين وإن شعرنا بقلتهم فمش بس نبص حوالينا ونحكم عالكل .. وثانيا شعور الغربة والاختلاف ده شئ مع الوقت بنتقبله ومع الوقت والنضج بنحس ان لكل شخص تفكيره فلو كل اللي حواليني مختلفين عني فده مش هيضرني لو انا راضي عن نفسي وبعامل ربنا مش الناس .. فأيوة هعرض رأيي وهم يرفضوه أو يسخروا منه ولكن انا مازلت متمسك برأيي وشايف أنهم معندهمش رد فلجأوا للسخرية .. فبختصار حتى لو اني مختلف فأنا هعيش واتمتع بحقوقي وافرض حدودي واعامل ربنا مش اعامل الناس وإن ظلموا ومقدرتش آخذ حقي فعند الله تجتمع الخصوم

تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥


بشكر حضرتك الاول لاهتمامك بالإجابه ولكن حابه اسأل حضرتك في ظل ده بتقدر تتعامل ازاي مع شعور الوحده وكإنها ضريبة الاختلاف ده

تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥

لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك