دايما كنت بدعي بحاجات وربنا مش بيريد الاجابه وبعد فترة بتظهرلي الحكمه ف دا وبحمده بس مبقتش قادرة استحمل ان طول الوقت دعوتي مش بتستجاب نفسي احس بشعور استجابة الدعاء
اتظلمت واتكسر بخاطري وقلبي ودايما بدعي ربنا انه يجبلي حقي او يريحني اكتر من سنة ع نفس الحال ومفيش اي تغير بدعي ف كل الاوقات كنت بدعي بيقين واوقات كتير بنام وانا متأكده اني هصحى ع استجابه دعوتي وعمري ما يأست لحد ما خلاص كل دا راح وحسيت ان ربنا مش هيستجيب اليقين اللي عندي راح والاذى النفسي اللي جوايا بيزيد وافكار سوداويه كتير بتيجي ف دماغي لدرجة اني بقى نفسي احس ان ربنا سامعني وموجود وكأن عقلي بقى مستني يشوف قدرة ربنا في استجابته بستغفر كتير بسبب تفكيري ومش ببطل دعا رغم كل التفكير دا وكتير بفكر ان ربنا مش هيستجيب عشان تفكيري بس المفروض يطمني ويستجيب يريح قلبي وعقلي اللي بقى مشتت طول الوقت بقيت خايفه من نفسي ومن تفكيري ومش قادرة اغيره وقريت كل الردود ع عدم استجابه الدعا بس مفيش حاجه اتغيرت كل الكلام واحد ومفيش حاجه اقنعتني مش ربنا قال اننا ندعيله وهيستجيب يبقى ليه مفيش استجابه واللي هيرد ويقولي استعجلت انا كنت صابره وراضيه وبدعي بس كل حاجه بتتقفل ومش ربنا قادر يستجيب ف لحظة ليه ميحصلش معايا كده ولو لمرة واحدة حتى ويخليني اخلص من كل الدوشه اللي ف دماغي ويطمني
انا محتاجة حل عملي انهي بيه كل دا ومش عايزة اسمع كلام متعارف عليه بيتردد ع اي سؤال متعلق باستجابة الدعاء
الزتونه كلها فى موضوع الدعاء اننا نكون فاهمين يعنى ايه استجابة الدعاء هقولك مثال عشان ابسطهالك ( ولله المثل الاعلى ) انتى ندهتى وقولتى يا مامااااااا عاوزاكى فى حاجة ...ماما ردت وقالتلك ايوااااااه ( ماما كده استجابت لندائك ) مش معنى كده انها وافقت او رفضت اللى انتى لسه هتكلميها فيه اصلا ( هى استجابت ) هذا تبسيط لكلمة استجابة لكى تستوعبى اكثر الاتى: ما هى اشكال استجابة الدعاء بعد ما بتقولى يارب ....ربنا بيقولك انا اسمعك قولى عاوز ايه فانتى تقولى الحاجة اللى عندك وهنا تأتى الاحتمالات والتى تسمى ( اشكال الاستجابة ) تعجيل المطلوب ( التحقيق الحرفى ) قد يدفع بها بلاء ( يشيل عنك مصيبة كانت خلاص مقدرة عليكى ) تُدخر لصاحبها في الآخرة ( تحقق لكى بالحرف فى الاخره او تعطى مقابلها حسنات تثقل ميزانك ) فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها. قالوا: إذن نكثر. قال: الله أكثر حسنه الألباني. اتمنى ان تكون اجابتى افادتك ولو بالقليل
تم النشر السبت، ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
اولا انصحك انك تسمعى د احمد عمارة فيديو بعنوان سيكولوجية الدعاء.... ثانيا احنا بنمر بكل الوحش اللى بتقوليه ده عشان نفسنا تتهذب ... عشان فكرنا يتغير.... لما بنتعثر فى حياتنا بيكون عشان نغير اتجاهنا للاتجاه الصح ... دعاءك ممكن يكون سبب ان ربنا يحط قدامك حاجه توقفك عن طريقك عشان تغيري اتجاهك... كل حاجه وحشه بتحصل بتكون خير والله وعن تجربه..... وبيكون احنا كبشر محتاجين نفوق من غفله او تصحح تفكرنا او نغير نظرتنا للحياه فبيكون الطريقه إننا نتأدب بأننا نمر بحجات وحشه كتير... صححى نظرتك للامور... قد يكون فى استجابه للدعاء بس مش بنفس الصورة اللى انتى حطاها... بصورة تانيه ربنا اختارها لحكمه لا يعلمها إلا هو ... مع الوقت هتدركى ده ...
تم النشر السبت، ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
ارجع اليقين ازاي وانا ارتبط ف عقلي ان اي دعوة بلح فيها مش هتستجاب انا وصلت اني لما بقيت عايزة حاجه تحصل بخاف ادعي لمتحصلش
تم النشر السبت، ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
طيب خلاص بلاش منه ... يبقى يقينك بربنا محتاجين نخليه حقيقى اكتر..... ممكن تكون مشكله فى نظرتك انتى وتشخيصك للامور
تم النشر السبت، ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
سيكولوجية الدعاء لاحمد عمارة هي سبب في كل اللي انا فيه دلوقتي لاني كنت بدعي وانا متأكده من الاجابه ومطمنة وللأسف اتصدمت بعدم الاستجابة وهكذا لحد ما وصلت للي انا فيه
تم النشر السبت، ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا