مادمنا ننتظر ان يعافينا أحد فمع الأسف الشديد لن نتعافى الا مؤقتا، لانه مع غياب ذلك الشخص فمع المطب الآخر سننكسر. عندما اكون في هذا الوضع، ولا ادري ماذا اتحدث، او ماذا افعل.. ماذا حدث وماذا سيحدث.. عندما اكون في هذه الدوامة، اداوم على ذكر الله اغطي كل التفكير هذا في ذكر الله وخصوصة الإستغفار. فيكفيني الله همي ويرزقني انشراح الصدر، في ذات اللحظة. انصحك بذلك
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا