السلام عليكم،
امي إنسانه قلبها رقيق جدا جدا لدرجة لا تتخيلوها وشخصيتها ضعيفه جدا وبتخاف وتعيط من أقل حاجه و ملهاش أي رأي ف حياتها اتجوزت وهي عندها ١٩ سنه تقريبا مشكلتها انها دايما بتفكر بقلبها دايما دايما عمري ما شفتها بتتصرف بعقلانيه لدرجة ان هي كانت بتاخد قروض عشان تساعد ناس محتاجه واحنا اساسا معندناش دخل ثابت يعني منعرفش القروض دي هتتسدد من فين اصلا
هي انسانه غريبه جدا عمرها ما بتتعلم من الغلط وعندها استعداد تعيد الغلط مره واتنين وتلاته انسانه مهمله ومبتعرفش تشيل مسؤليه ساعات بحس ان هي عايشه في احلام ورديه مش عايزه تشيل مسؤليه نهائيا كانت مهمله ف البيت وبتنام على طول وبتتصرف بدون تفكير نهائيا ومعِرفتش حتى تحافظ على حياتها الزوجية
انا وخوي الكبير اتربينا على ايد عماتنا وستنا بسبب مشاكل كانت بينها وبين بابا وبعد كده بابا رجعها تاني عشان خاطرنا لما رجعها رجعت في بيت ستو وقعدت فيه زي ٥ سنين تقريبا وبسبب الظروف طبعا احنا كنا بعيد منها انا واخوي الكبير وعلاقتنا بها اصبحت علاقه معقده جدا بالذات في اخر ٣ سنين لاني طلعت اعيش مع عمتي الي ربتني عشان اعرف اذاكر ونفسيتي ف ال٣ سنين دول كانت سيئه جدا وعلاقتنا اصبحت غير جيده
ما كنت احس باي مشاعر تجاهها وكنت بحاول أسأل نفسي هو الغلط منها انها أهملتنا من الاول ولا الغلط من الظروف ولا ايش ما اعرف، من شهرين طلقو هي وبابا بسبب نفس المشكله الي حصلت اول جوازهم يعني بتعيد نفس الغلط الي دمر حياتها مره تانيه وهي الحين بعد الطلاق عايشه في بيت اخواتها وحنا عايشين مع بابا في بيت ستو،
سؤالي هو ازاي اتعامل معاها بعد كده انا مش عايزه اقطعها مع ان هي السبب في دمار كل شيء ولكن انا اخاف من عقوق الوالدين انا عندي ١٧ سنه مشاعري دايما متلخبطه تجاهها هل أجافيها واكمل حياتي ولا كيف اتصرف
خصوصًا اني مقدر أشوفها الحين لان بابا مانعنا نروح عندها، مع العلم ابوي انسان محترم وحكيم وانا احبو جدا وعمرو ما ظلمها ولكن هي ظلمت نفسها ورغم دا كلو عادت نفس الخطأ ودمرت حياتها وحياتو وضيعت شبابه كان يحميها من كلام الناس وكان يوقف معاها ضد اهلو ولكن هي ما احترمتو وكانت تكذب عليه وتهمل في البيت وتربية الأولاد
يا أخت انتي متعرفيش والدتك مرت بإيه في ماضيها اعتقد انها كانت إبنه لنرجسي سيكوباثي وحش شرس انسان جبار في الأرض ... في بشر مرعبين شياطين زي السفاحين مبيعرفوش الرحمة ... الله اعلم يمكن عاشت الألم والرعب ................ الحياة مع نرجسي مفيش رحمة ٢٤ ساعة من الجحيم زي حال الفلسطينيين وجنود الصهاينة هي طفلة بتشوف قدامها شخص ضخم ومرعب زي الكلب مصعور فهل لو هجم عليك ممكن يرحمك ؟ .... مع النرجسي بتعيش في توتر دائم كأنك في حرب متعرفش امتى هتتلطش على وجهك ولا امتى هتنطعن بأبشع الشتائم ولا في أي لحظة ممكن يهجم عليك باللكمات .. فتخيلي ده حياتها كلها كل يوم ... ده كابوس تخيل انك طفل مقفول عليك الباب وقدامك ثور هايج عمال بينطح فيك لا تقدر تهرب ولا تقدر تدافع عن نفسك .. منبع الاضطرابات .................. فهي اتربت واتبرمجت على كده وده تفسير من تصرفاتها الخوف : واضح بسبب شراسة المؤذي عدم تحمل المسؤولية والأحلام والعشوائية : هروب من الواقع المؤلم والرعب اللي كان في واقعها فكونت عالم خيالي تعيش فيه لأن عالمها الحقيقي صادم فهي سرحانة في عالمها القروض : المشاعر الجياشة والعاطفة الزائدة (بسبب صخب الخيال) + تأنيب الضمير (بسبب انها عاشت عمرها في أذى فحاسة انها اتأذت لأنها غلطانة فشعور دائم بالتقصير في حق الفقراء) + ضعف الشخصية (فبتقدم مصلحة الناس على نفسها) مش بتتعلم من الغلط : لأنها مش معترفة بالغلط فهي مطعونة نفسيا ومهدومة ومجروحة فمتستحملش أدنى نقد أو اعتراف بالخطأ الكذب : من الخوف اتعودت على الكذب في طفولتها لتجنب العنف المشاكل مع والدك : هي اتولدت في أشبه بالحرب فمبتستوعبش ان في حياة ممكن الناس يبقو فيها قاعدين طبيعي وهاديين ... فالمشاكل هي اتعودت عليها ... زي ما مثلا أميل اني اكل اكل معين مع انه ارخص لاكن انا مش برتاح الا معاه ... كذلك هي متعرفش تقعد هادية .... بالإضافة إلى أن ممكن هرموناتها ودماغها لسة في وضعية الكر والفر الشخصية الطفولية : هي نوع من العفوية لتخفيف اكتئاب داخلي .. زي مثل اقعدا اهبل واضحك مش عشان انا سعيد لا عشان عايز اي حاجة تخفف عني النوم : وسيلة هروب من الواقع الروح الحلوة : عندها خيال واسع كونته كوسيلة هروب من الواقع فالخيال الواسع سبب للكوميديا لكن ده ميمنعش ان جواها عذاب مرات تحسسك انك بنتها ومرات انها مش مهتمة : ده مرتبط بتقلبات في مزاجها بسبب نظرة النرجسي .... لأن النرجسي مش بيشوف البشر درجات لا بيشوفهم يا أبيض يا أسود (وده له تفسيره والنرجسي له قصته برضو حتى هو ضحية بس ما علينا)فهي مزاجها يا حب شديد لنفسها وتحس انها ام ومربية (تحسسك انك بنتها ) ، يا كره واحباط عنيف (مش مهتمة ولا طايقة الدنيا) ................. الحذر كل الحذر انك تفتحي معاها كلام في ماضيها دول برضو عائلة ولهم سمعتهم اللي عايزين يحافظو عليها وممكن ميتقبلوش منك وممكن تغضب عليكي .. وملوش لزوم حد يعرف ايه الفايدة ؟ .. وثانيا منهم المجروحين اللي متعافوش فمش هيمشو لك الكلام ولا هيسامحو بالساهل .............. على العموم والدتك غالبا هتفضل في أحلامها ووالدك مش هيحتمل الحياة معها فقدر الله وما شاء فعل ... أحمدي الله وتقربي منه .................. وطلب مني انك تزوريها بشكل شهري وإن زدتي فخير وبركة لوجه الله ... هل ممكن تتأذي منها لو زرتيها ؟.. نعم ممكن .... ولكن احتسبي الأجر وكلها نص ساعة واطلعي ... وده هيحسسها بأن لها حد يسأل عليها
تم النشر الأربعاء، ٢٨ مايو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. يعني خلينا نقول انه ده ابتلائك انت واخواتك في الحياه انه تكوني والدتك اتحطت في الموقف ده من وهي عندها 19 سنه فهي عندها ابتلائها الشخصي اللي بدأ معاها وهي 19 سنه ان هي تزوجت وهي غير كفء للزواج أصلا هي كانت غير مؤهله للزواج وكانت ما زالت طفله رغم ان عمرها كان 19 سنه ولكن كانت طفله لا تفقه في المسؤوليه شيء لا تفقه في الحياه الزوجيه اي شيء فواضح ان هي كانت يعني مدلله ومش شايلة أي مسؤوليه ومش فاهمه يعني ايه جواز ومسؤوليه وبيت وكل الامور دي ولذلك هي استمرت في الشان ده وما فيش اي حاجه غيرت من الوضع ده عندها خالص حتى بعد ما انتوا بقيتوا موجودين كاطفال ليها يعني. انتوا للاسف الابتلاء ده كمل معكم انتم وبقى ابتلاء يخصكم انتم كمان لانه بقى ده الوضع اللي انتوا مضطرين تتعاملوا معايا الام لا تفقه شيء عن المسؤوليه مش فاهمه يعني ايه مسؤوليه اصلا مش فاهمه يعني ايه هي اللي بتتصرف ولذلك توالت المشكلات والازمات والاخطاء مفيش حاجه تغير من ده لان هي مفيش حاجه عندها قالت لها انه في مرحله انت هتكبري فيها هي مش فاهمه يعني ايه تكبر اصلا فاحنا هنراعي انه ده اثر اللي حصل وهي عندها 19 سنه ويعني قرار سيء بانه البنت دي تتجوز وللاسف الشديد اه انتوا هتكونوا مضطرين تتعاملوا مع الوضع ده طب نتعامل مع الوضع ده في عندنا يعني اول جزئيه انه احنا هنلتمس لها عذر. فهنخفف على نفسنا شويه تاني حاجه ان احنا هنبقى حاطين رضا ربنا هو اللي في المقام الاول واحنا بنتعامل معاها فاحنا نتعامل ان احنا ما ينفعش نقطعها خالص ما ينفعش ان احنا نبقى بنطلب منها أشياء هي للاسف غير قادره عليها وده بقى مثبت يعني بالمواقف الكثير ولعل الله يحدث بعد ذلك امر يعني وارد جدا تلاقي في مرحله تمام من حياتك والدتك عقلت وجت قالت انا ازاي انا سبت الامور توصل لكدا والله اعلم اذا كان ده هيحصل او لا او يحصل بانهي شكل وانهي اسباب ولكن يعني ربنا قادر على كل شيء ان ده ممكن يحصل ويبقى فيه شيء ينبهها لكل الازمات اللي كان عدم نضوجها هو السبب فيها. نصيحه ابعدي خالص عن فكره انك تقاطعيها تواصلي بالقدر المتاح بقى دلوقتي الظروف مش متاح فيها غير انك تكلميها في التليفون كلميها في التليفون الظروف بقت احسن وقدرتي تروحي انت واخواتك تزوروها وتقعدوا معاها تمام ولكن حافظوا لنفسكم بقى على وضع يكون اكثر استقرارا طول ما هي بالوضع ده فطبعا يعني مش هيكون كويس ابدا ان انتوا تكونوا مقيمين معاها يعني أعتقد الوضع الحالي ده افضل ان تكونوا في بيئه تقدروا تكونوا مستقرين بها على الاقل ذهنيًا عشان تتحركوا في حياتكم وتكملوا مذاكرتكوا تشوفوا امور حياتكم بشكل افضل ويظل اتصالكم بيها شيء أساسي ما تبعدوش عنه خالص شوف هي محتاجه ايه تتعاملوا معاها ويعني أعتقد إن ده كافي. وربنا يقويكِ على الوضع ده ولكن صدقيني هو كون ده واحد من الابتلاءات اللي صبرك عليه تؤجري عليه أنت واخواتك إن شاء الله.
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حسب كيف فهمت امك ممكن تكون شوي بسيطة، لهيك عم بتكرر الغلط اكثر من مرة، واحنا ما عم نحكي على اغلاط الي هي خيانة لا سمح الله، وانما اهمال وقروض عشان تتصدق فيهن، يعني اشي جدا بريء... انو يكون لعماتك دور بتربيتك هاد اشي جميل والله يعطيهن كل عافية، بس ما بحق لابوكي يمنعك تشوفي امك، هاي امك الي خلفتك وربتك وسهرت على وجعك، اكيد مش عمتك الي كانت تصحى بنص الليل عشان ترضعك وتغيرلك وانت طفلة. امك الها فضل كتير كبير عليكي... يمكن كان عندها جهل خلال حياتها، عم بتقولي شخصيتها ضعيفة، وما الها رأي... يعني اذا خربت حياتكو اكيد هي مش قصدها تخربها، واكيد مش هي كل السبب لهيك... انا برأيي لازم تطالبي بحقك انك تروحي عند امك، ما في اشي اسمو ابوي مانعني ، لا دينيا ولا قانونيا،،، روحي عندها على الاقل مرتين بالاسبوع، جيبيلها هدايا بسيطة، اقعدي معها اشربي شاي احكي معها، اظهريلها حبك وامتنانك الها، هاي امك وبركتك بهاي الحياة ، اذا خسرنا هاي البركة منكون جدا تعيسين ... انت صرتي واعية وعلى ما يبدو شخصيتك اقوى من امك، اوعي على نفسك وبرّيها بكل قوتك وبكل طاقتك. الرسول صلّى الله عليه وسلم قال: رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ. بكرا لما تتزوجي وتحملي رح تعرفي انو الم الحمل والولادة لحالو، بدون اي اشي ثاني بدون تربية وبدون سهر .. لو عشتي خدامة لأمك كل عمرك ما رح توفّيها حقها... مرة سمعت قصة عن شاب(حسب كيف بتذكر سعودي) دخل على طبيبة مع وحدة مريضة عقليا، بتضرب فيو وبتف عليه، وهو ماسكها وفايت فيها عند الدكتورة.. قصتو يا عزيزتي انو امو مريضة ومش عاقلة زوجها ابوها وتطلقت بعد ٤ اشهر وكانت حامل، خلفت الولد هاد، الولد لما كان عمرو ١٠ سنين كان لما ينام يربط اجرو بإجر امو عشان ما تهرب من البيت، من وهو طفل وهو يخدمها ومتحمل الاذى ، وهو حاطتها بين عيونو... امك هاي ، انتبهي عليها، حافظي عليها واكسبي رضاها... قالَ رَجُلٌ: يا رَسُولَ اللهِ، مَن أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قالَ: أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ.
تم النشر الاثنين، ٢٦ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله يا عزيزتي، شكرًا لكِ على ثقافتك وثقتك لمشاركتك هذه المشاعر والتجربة التي تمرين بها. أقدر جدًا صراحتك وصدقك في التعبير عن مشاعرك تجاه أمك، وهذا يدل على حرصك واهتمامك الكبير. سأحاول مساعدتك في فهم الوضع بشكل أفضل وتقديم نصائح تساعدك على التعامل مع هذه المعقدة. أولًا: تقييم مشاعرك تجاه أمك من الطبيعي جدًا أن تختلط مشاعرك، خاصة وأن والدتك شخصية تحمل الكثير من التناقضات: حبها الكبير للآخرين ورقتها، لكنها في نفس الوقت قد تكون مهملة أو غير قادرة على مواجهة المسؤوليات. وأنتِ بين رغبتك في احترامها وعدم قطع الصلة بها، وبين شعورك بألم نتيجة ما حصل من مشاكل. من حقك أن تشعري بتعقيد العلاقة ولا تجبري نفسك على مشاعر غير صادقة. ثانيًا: كيف تتعاملين معها بعد الطلاق وفي الظروف الحالية؟ أنتِ الآن في مرحلة حساسة جدًا، فوجود والدتك في بيت أخواتها وانفصالها عن أبيك يعني تغيرات كبيرة لجميع أفراد الأسرة. إليكِ بعض الأفكار العملية: حافظي على العلاقة بالظاهر: حتى ولو لم تستطيعي زيارتها بسبب منع أبيك، يمكنك التواصل معها بالهاتف أو الرسائل أو أي وسيلة متاحة. فقط إظهار الاهتمام والصدق في التواصل مهم. كلمي والدتك بصراحة وحنان: لو استطعتِ يومًا التحدث معها، شاركيها مشاعرك بلطف دون اتهام أو لوم، مثلاً "أشعر بالحزن لما نمر به، وأحب أن نفهم بعضنا أكثر". لا تتحملي مسؤولياتها كاملة: أنتِ في سن صغيرة ومسؤوليات كبيرة ليست واجبة عليكِ وحدك، خاصة أن والدتك لها تقصيرات كثيرة كما ذكرتِ. حاولي تفهم ظروفها وأسباب تصرفاتها: كثير من مشاكل الناس تنبع من صراعات نفسية أو ضعف في الشخصية أو مشاكل خفية. هو ليس عذر لأخطائها، لكنه يساعدك على وضع الأمور في نصابها. ثالثًا: عن البر وعدم العُقوق الإسلام يحرص على بر الوالدين مهما كان موقفهم، وهذا البر يظهر بأشكال مختلفة: الدعاء لها دائمًا بالتيسير والهداية. احترامها في حديثك وأفعالك. محاولة الإصلاح قدر المستطاع، بدون أن تتعرضي للظلم أو الإساءة. وفي نفس الوقت وضع الحدود الصحية حتى لا تضري نفسك نفسيًا. رابعًا: نصائح لكِ لمساعدتك على التوازن النفسي حاولي أن تعتني بنفسك نفسياً وجسدياً، وركزي على دراستك وحياتك المستقبلية. استخدمي هذا الوقت لتنمية مهاراتك الشخصية، لزيادة ثقتك بنفسك وتحسين ذاتك. اطلبي من الله العون والهداية لكِ ولأسرتك، فهو المعين الحقيقي. خامسًا: دعم إضافي من المهم أحيانًا أن تتحدثي مع شخص مختص يساعدك للتعامل مع هذه المشاعر، مثل معالج نفسي أو مستشار أسري. يمكنك زيارة صفحة الخبراء في Fedni للاطلاع على الاستشارات المتاحة وربما التواصل مع أحد الخبراء المتخصصين. وأخيرًا يا عزيزتي، لا تحملين نفسك أشياء ليست من مسؤولياتك، وأنت الآن في عمر تحتاجين فيه للدعم والتوجيه، وليس لتحمّل أعباء الكبار كلها. إذا أردتِ، يمكنني مساعدتك في صياغة رسالة لطيفة لأمك، أو كيفية التحدث معها بطريقة تفتح باب التواصل من جديد، فقط أخبريني. وأنتِ دائمًا مُحترمة ومقدّرة لما تحاولين عمله، والله ييسر لكِ الخير والراحة. لا تترددي بالسؤال مرة أخرى في أي وقت، ذكية معك دائمًا. 🌷
تم النشر الاثنين، ٢٦ مايو ٢٠٢٥
حاولى تبريها علشان خاطر ربنا
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ مايو ٢٠٢٥
المعروف معلش امك هتعملي اي طيب
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا