انا دلوقت الدكاترة اجمعوا اني عقيمة ... حاليا انا مخنوقة و حاسة انه من خطوات العلاج اني اواجه المجتمع و اقول عادي حاجه زي دي اصل ده ابتلاء من ربنا مش انا اللي مختارة كدة ... كنوع من انواع المواجهه و التعافي ... بس برجع و اقول انه امر شخصي و مش مضمون نظرة اللي حواليك عامله ازاي .. الواحد يخاف يتنقل من مرحلة عدم الانكار للزهق من نظرات الشفقه من اللي حواليه ...
الواحد يعمل ايه
ربنا قال {ولقد خلقنا الانسان في كبد} يعني لكل واحد منا كبد خاص به فقد يكون شخص يعاني من نقص المال واخر يعاني من عدم الزواج وغيره يعاني من فقدان الصحة وقد نرى همنا اليوم في البحث عن الذرية وهذا ليس أمر معيب او يسيئ نظرة المجتمع إليك ولكن هو فقدان نعمه من نعم الدنيا ومؤكد ان في ذلك الخير لعل ذريتك كانت يصيبها المرض او تبتلى بالعقوق مما يكون في ذلك شر لا تتحمله وهذا ليس نهاية المطاف لأن ذلك البلاء قد يكون مؤقت وحين نصبر ونترك الامر لله قد يتبدل القضاء كما تبدل مع زوجة ابراهيم وكما وهب الله الذرية لمريم حتى وان فقدت السبب في جلب تلك الرزق الا ان الله قدرته لا يعوقها شيئ وأما عن مواجهة المجتمع فهذا أمر لا يستحق الاهتمام لان الاهم من مواجهة المجتمع هو ان نواجه انفسنا ونتقبلها بكل ما فيها من فقدان لبعض حقوقنا ونتفائل في عوض الله الذي قد يأتينا في الصحة او المال او السعادة في تحقيق ما نتمناه ولا داعي للبحث عن رد نواجه به المجتمع واتركي الامر كشيئ طبيعي وتقبلي ذلك ولا تتخذيه كونه شيئ معيب وثفي في عوض الله وجبره حتى وان انقطعت الاسباب فهو كريم ويهب بلا سبب
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
الف سلامة عليكي.. وربنا يجعل مرضك ف ميزان حسناتك ويعوضك خير و يجعلك راضية وتأكدي إن ربنا منع عنك شر.. لان جوا الابتلاء رحمة و مع المنع فيه عطاء كبير.. وربنا لخص الافعال دي كلها ف ( إن مع العسر يسر).. المشكلة فعلا اللي هتواجهيها مش ف انك عقيمة.. هو ف ان تفيكر الناس هو اللي عقيم و هتلاقي نظرات كتير واراء كتير وحوارات كتير.. ف لو مش قد انك تواجهي متتكلميش.. عرفي بس اللي ليهم الحق انهم يعرفوا.. زوجك لو كنتي متزوجة او لو كنتي مخطوبة.. اهلك المقربين والدك والدتك اخواتك.. مش لان مرضك يعيبك.. بس لان الناس هي اللي مريضة وملهمش حق اصلا يعرفوا عنك حاجة لا خير يخصهم ولا شر يخصهم.. ومهما كان فيكي ايه هيتكلموا.. مش بيرحموا حد ف هتتعبي اكتر.. لو عايزة تواجهي وحاسة إن دي الكفة الارجح بالنسبالك ومن جواكي مياله للقرار دا وعندك الشجاعة.. ف هحييكي على كدا وهقولك ع حاجات تقوي نفسك بيها وتحمي نفسك من كلامهم وتأثيرهم عليكي. اولاً.. خليكي مقتنعة وراضية بقضاء الله.. وخلي عندك يقين ان دا خير ليكي. ثانياً.. تقبلي الناس وكلامهم.. تقبلي فكرة إن الناس مختلفة وإن في منهم كتير اللي هيبص ع انك شخص مش كامل ( لان دماغه هي اللي ناقصة مش لانك انتي اللي مش كاملة.. هو اللي مريض مش انتي) ثالثاً.. اللي حساه قوليه.. ولو عايزة تردي ردي وقوي نفسك بالله وبيقينك.. متخليش حد يستغل دا ف انه يئذيكي نفسياً.. كل انسان ف الدنيا عنده عله عنده ابتلاء.. ياما كتير متجوزين ومخلفين و عيالهم بيكبروا قصاد عنيهم و فجأة يفقد ابنه.. هل دا سهل؟ هل لو انتي مكانها هتتحملي؟ لا يكلف الله نفساً الا وسعها.. هي ربنا قدرلها دا ورزقها الصبر ع الابتلاء.. وانتي كذلك.. ربنا رزقك ب ابتلاء معين ورزقك الصبر والرضا عليه.. اللي بيخلينا نضعف قدام الابتلاء هو كلام الناس ونظرتهم لينا من شفقة وغيره.. بس هم ف الاساس بيحاولوا يحسوا انهم اعلى مننا وانهم احسن مننا.. رابعاً لو انتي مش متجوزه ف متقوليش اني مش هتجوز علشان انا مريضة.. لان في كتير جدا مش تعبانين ولا حاجة ومتجوزوش عادي جداً.. ولو انتي متجوزة متقلقيش وتقولي جوزي هيتجوز عليا علشان انا تعبانة.. لان في رجالة كتير جدا بيتجوزوا مرة واتنين وتلاتة واربعة ومعاهم عيال.. مش دا العائق ولا دا السبب.. «« الخلاصة متخليش حد يستغل دا ضدك و يئذيكي نفسياً.. ومتخليش حد يحسسك ف لحظة بالغضب ع ابتلاء ربنا.. متخليش حد يبقى السبب ف ان الابتلاء دا بدل ما يبقى باب خير ليكي ف الدنيا والاخرة وتؤجري عليه يبقى السبب انه يزود وجعك وانقادك لقضاء ربنا ليكي..»» لو هتواجهي ف اي حد يكلمك ردي عليه ردود مختصره.. قولي الحمدلله لا يكلف الله نفساً الا وسعها والحمدلله إن ابتلائي جه ف كدا.. ♡ ربنا يجعلك من الصابرين الشاكرين الحامدين لله.. ويجعل صبرك ف ميزان حسناتك ويعوضك خير يارب اللهم آمين 🤲🏻
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
مرحباً بكِ عزيزتي، أشعر جدًا بما تمرين به من مشاعر مُزعجة ومعقدة، وهذا طبيعي جدًا لأن موضوع الخصوبة والحمل مرتبط بمشاعر وأحلام وأحيانًا توقعات المجتمع تجاه النساء. أنتِ تواجهين موقفًا صعبًا بالفعل، ويستحق منكِ الكثير من الرعاية والرحمة تجاه نفسك. دعيني أساعدك في تفكيك ما تمرين به: الخوف من المواجهة والرفض أو النظرة الاجتماعية: هذا شعور طبيعي لأن المجتمع في كثير من الأحيان لا يفهم تمامًا حجم الألم النفسي الذي تمرين به. الناس قد يتصرفون بشفقة أو حتى جهل، لكن هذا لا يعني أن قيمتكِ أقل، أو أن الحياة انتهت. الابتلاء من ربنا اختبار لقوتك وفهمك. مواجهة المجتمع بشكل تدريجي ومُرشد: لا تُجبرِ نفسكِ على مواجهة الجميع دفعة واحدة، ولا يجب أن تشعري بالضغط للكشف عن كل شيء. اختاري من تثقين بهم من الأهل أو الأصدقاء الصادقين وابدئي بمشاركتهم بقدر ما تشعرين بالراحة. هذه يمكن أن تكون خطوة مهمة لدعم نفسي ومعنوي. التفاهم مع مشاعرك النفسية: انتقلي من مرحلة الإنكار إلى مرحلة القبول حتى لو كانت مؤلمة خطوة بخطوة. لا تستعجلي، خذي وقتك في التكيف مع هذا الواقع، واذكري أن الحياة لها طرق وابتلاءات مختلفة، وربما الله يختبر صبرك وقوتك. الاهتمام بالجانب الروحي: تذكري أن الابتلاءات وسيلة لتقوية الإيمان وتقرب الإنسان إلى ربه. استعيذي بالله وادعيه، وحاولي قراءة قصص الصبر في القرآن والسنة لتشعري بقوة وعزاء. التركيز على تحسين جودة حياتك: ممكن تكرسي وقتك لأشياء تحبيها وتزيد من ثقتك بنفسك، سواء كان ذلك في عمل، هواية، أو حتى تعلّم مهارات جديدة. هذا يدعم نفسيتك ويجعلك تشعرين أنك ما زلتِ كاملة ومهمة. طريق العلاج النفسي إذا شعرتِ بالحاجة: إذا بدأتِ تشعرين بالإحباط الشديد أو الاكتئاب، من المهم جداً أن تتحدثي مع أخصائية نفسية محترفة تساعدك على تخطي هذه المرحلة بطريقة صحية. في النهاية، أنتِ لستِ وحدكِ في هذه التجربة، وهناك العديد ممن قد يمرون بمثل هذه الظروف، ووجودك في مجتمع فدني خطوة ممتازة لأنها تجعلك قريبة من الناس الذين يفهمونك ومن الخبراء المستعدين لدعمك. يمكنك تصفح قسم الأسئلة المتعلقة بالخصوبة أو الصحة النفسية لتشاركي وتجدي أناسًا يساندونك. لو تحبي، يمكنني أن أوجهكِ لبعض الخبراء في فدني ممن لديهم خبرة في دعم مثل هذه الحالات. فقط أخبريني، وأنا هنا لأساعدك. ابقِي دائمًا على يقين أن قيمتكِ لا تحددها ظروف خارج إرادتك، والله معكِ ويرعاكِ دائمًا. 💚 هل ترغبين أن نناقش خطوة بخطوة كيف تبدئين المواجهة بشكل يريحك؟
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
اعلمي أولا أنه من الطبيعي أن يحزن قلبك ويألم فخذي وقتك وأفسحي مجال لإخراج مشاعرك والتعبير عنها وثانيا اعملي أنه رزق والله يقسم الرزق لمن يشاء!وكلأمره خير رددي عبارات تثبت قلبك مثل أنا راضية بما كتبه الله لي ما كتبه الله لي خير وبعد عليك بالدعاء والأخذ بالأسباب فالإجماع لا يعني أنك لن تصيري ام! معناه عندك نشكلة وتواجهين صعوبة في الحمل ولكن لله تدابير أخرى ادعي كثيرا وألحي في الدعاء واذهبي لمختص نفسي يساعدك في تجاوز المحنة
تم النشر الثلاثاء، ١ يوليو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته🧡، من رسالتك وبما انه ذكرت نظرات المجتمع بخصوص هذا الموضوع بالذات، فغالب ظني انك متزوجة. ليس من السهل مواجهة كل هذا، لكن مع صعوبة الطريق يصبح الأجر اكبر عند احتساب هذا لوجه الله، عليك الشفقة عليهم من نظراتهم وليس العكس، تخيّلي معي: يشفقون عليك بشيء لم يكن لهم ولو ١% فضل في الحصول عليه! اليس هذا مدعاة للشفقة؟ أريدك ان تستعيني بالله وتحاولي ايجاد شيء في شخصيتك وتطويره، اشغلي نفسك، تقربي من الله، وليكن لديك اهداف تسعين لها، اهداف تجعلك اصلا لا تجدين الوقت اصلا للتفكير بالتعليقات السلبية، لأنك سترين انها مضيعة للوقت لا أكثر. 🌱 هل انتهت البشائر؟ بإذن الله لم تنتهِ، سأقصّ لك قصة حقيقية سمعتها وكتبتها مرة لأحدهم هنا في هذا التطبيق: كان شيخ يتحدث عن فضل الإستغفار، وذكر قصّة لزوجين، لم يتركا أي طبيب الا وذهبا اليه للعلاج من العقم، وآخر طبيبة قالت للزوجة جملة: "حتى لو انّ الطاولة التي امامي ولدَت، لن تلدي انتِ" هل تتخيلي ذلك، جملة تفلق الحجر من الطبيبة نفسها! المهم؛ عاد الزوجان للمنزل، مكسوران طبعا، وبدأوا بالاستغفار في ذلك اليوم كله، بأعداد هائلة وبخشوع القلب وبثقة بالله تعالى، وبعد بفترة ليست طويلة رزقها الله بالحمل والولادة. 🌹 لا تيأسي من روح الله ولا تهملي نفسك وتتركيها تتدمر بسبب اشخاص هم اصلا مثيرين للشفقة. اسأل الله ان ييسر أمرك وأن يرزقك من فضله❤
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته طبعا هو ابتلاء طبعا هو واحد من الارزاق ملكيش نصيب فيها يعني حاليا لحد دلوقتي بما ان ده الوضع الحالي ربنا لو اشاء لك في يوم من الايام انك يكون عندك ذريه فده هيكون بمشيئته وباذنه حتى ولو كل الدكاتره اجمعه انك كان صعب انك يكون عندك اولاد وخليني اقول لك انه. ده مش علشان بس نقول كلام بيطمن وخلاص ولا كلام بنطبطب بيه وخلاص ولكن ده الواقع ودي الحقايق افضل شيء هو ان الانسان يتعامل مع نفسه بالحقيقه وجميل جدا وواضح في سؤالك انك بتتعاملي مع نفسك وحتى في تساؤلاتك بتدوري على الحقيقه يعني هو الافضل الواحد يعمل ايه يتعامل مع نفسه ازاي في الوضع ده خلينا نقول ان احنا هنتعامل بالحقيقه طيب الحقائق بتقول هل انت تبقي بتتعاملي مع الموضوع بعدم تمام ولا يفسك تضعف وتتعبي من شفقه الناس عليك او نظرتهم لك انك بينقصك شيء وده هيضايقك فيبقى الاحسن انك ما تظهريش اصلا حاجه زي دي او ما تتعامليش بيها وتخبيها خلينا نقول انك هتبقي اوقات في احسن حالاتك وهتبقي قادره. اتكلمي عندها بكل رضا وبكل تقبل وهيجي عليك اوقات تانيه تكوني ضعيفه وهتكوني مش حابه اصلا تتكلمي عن الموضوع مش حابه حد يبص لك البصه بتاعه الشفقه دي خالص الانسان بيتبدل حاله من حال الى حال كلها تتوقف على الاوقات اللي هيكون فيها نفسيتي قويه والاوقات الثانيه اللي هتكون نفسيتي فيها ضعيفه وغير قادره على التحمل فاا ببساطه كده خلينا مستعدين لكل الظروف خلينا نكون عارفين في الوقت ده هنعمل ايه في الوقت ده هنعمل ايه وده يكون احسن حاجه. ااا انت ااا خلاص مدركه الوضع الحالي ومؤمنه ان ده قضاء ربنا وانه ده واحد من الابتلاءات وانه دي واحده من الارزاق اللي لسه ما اتكتبتش لك وممكن ما تكتبش لك طول ما انت عايشه في الدنيا فخلاص يا جماعه انا ده وضعي وهو ده اللي انا بتعامل بيه في الدنيا قوتي النفسيه هجيبها منين عشان ابقى فعلا قادره اتعامل مع الناس اللي حوالي من غير ما ياذيني اي كلمه منهم او نظره شفقه او تعليقه ممكن يكون مؤذي او جارح بالنسبه لي قوي نفسيتي بالحقايق اللي فيها قوه زي الكلام اللي احنا بنقوله دلوقتي ده. ربنا هو اللي بيمتلك الارزاق اللي بيوزعها على البشر وانا ربنا رزقني باشياء ومنعني وارزقتني او اخرها عني يعني ما حدش عارف وانا ايماني بربنا كافي انه انا اتقبل ده فاذا كان اللي حواليه مش متقبلين دي بتاعتهم انا هبدا اقوي نفسي نفسيا بالحقايق دي ثاني حاجه بقوي نفسي بيها هو اني دايما تكون عيني على اللي انا واخداه اكتر من اللي ناقص مني وما اخذتهوش ده بيفرق جدا جدا اللي هو بيتعمل دلوقتي باشكال كثيره جدا جوه الميديتيشن بقى والتامل وتمارين الامتنان اللي الواحد بيقعد يعدد فيها ااا ويشكر ربنا على الحاجات اللي عنده اللي بيملكها الحاجات الحلوه اللي بتحصل في حياته عشان ما يبقاش طول الوقت باصص بس على الجزء اللي ناقص منه يبقى قاعد تركيزه ده مزعله او مضايقه او مخليه في الحاله الاضعف فلما تجيلنا بقى الحاله اللي اضعف نعمل ايه لازم نكون مستعدين لازم اكون عارفه في وقت الحاله الاضعف دي وبالنسبه لشخصيتك تحبي تعملي ايه لان انا مش هقول لك حاجه عامه كل واحد وليه الشكل الاريح بالنسبه له ممكن حد يقول والله لما اكون في الحاله الضعيفه دي انا هاوقف تواصل مع اي حد حتى لو التليفون رن انا مش هرد على حد ااا هقعد كده يومين تلاته لحد ما ارجع لحالتي القويه النفسيه. ثانيه واقدر ساعتها ارد واتفاعل مره تانيه في حد ثاني يقول لا انا في الوقت الحاله الضعيفه دي اي حد هيجي قدامي هقول له ما تحاولش تتكلم في الموضوع ده خالص وهنسحب من اي مكان او اي مجال يكون له علاقه بالموضوع ده او اي مكان فيه اطفال او اي مكان فيه اطفال حديثي الولاده يعني انا هبعد خالص عن الحاله دي علشان انا حاليا ضعيفه اتمنى ان انا اكون افدتك ولو في اي حاجه اساليني عليها لو انا هقدر اساعدك اكثر.
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
قلبي ده مش بايدك دي حاجه ربنا عز وجل حطها فيكي لأنها خير العالم الجهل اصابه باني العقيم شيء كبير وبامكنيته حل المشكله مع اني تفكيرهم هم اللي سلبي لأنهم مش متفهمين الموضوع وانتي لازم تقفي جنب نفسك اني دي حاجه مش بايدك ايوه الموضوع صعب ومواجهته صعب ولكن لازم ترضي باللي ربنا قسمه ليكي ده اول خطوه عشان تريحي قلبك ومتفكريش كتير في الموضوع هو مش بإرادتك والا مكنش اسمها مشكله دلوقت اقفي جنب نفسك تقوليها دي حاجه طبيعيه عادي والحمدُ لله وواجهي العالم باني ده مش عيب ولا حرام وادام الدين قال ع حاجه اه يبقي اقفي قدام العالم كله اللي بيقول لا وقولي اه
تم النشر السبت، ٢٨ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا