ماذا علىّ أن أفعل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليسَ لديَّ أصدقاء ، بل معارف كُثر

ماذا أفعل لأنني أشعر بالوحدة القاتلة

عندما كنت في الثانوية تخلت بعض صديقاتي عني وبعدها تخليتُ أنا عن بعضهن لأنهن لم يكنّ مناسبات لي ولشخصيتي

لم اندم ابداً ^ لٰكني لا أشعر بالارتياح الآن .

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥

2 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. دعينا نعرف معنى الصداقه. انت صديقي. فانت رفيق انا اصدقك وانت تصدقني. من هم الاصدقاء؟ هل بالضروره ان يكون الاصدقاء ملاصقين لنا طوال الوقت الحقيقه لا هل بالضروره ان يكون الاصدقاء يعلمون عنا كل شيء لا. هل بالضروره ان يكون الاصدقاء مشابهين لنا اغلب الاشياء؟ ايضا لا يمكننا تصنيف الاصدقاء. اذا كان لي معارف كثر ما يمكن ان ابدا بتصنيفهم. هؤلاء سيكونون اصدقاء في مساله الهوايات هؤلاء اصدقائي الهوايات. هؤلاء سيكونون. تصنيفهم اصدقاء الخروجات هؤلاء سيكونون أصدقاء الدراسه وهكذا كلما قمت بالتصنيف يكون الموضوع افضل بكثير. وهذا يناسب المرحله التي لم أجد فيها بعد الاشخاص الذين يشبهونني بنسبه 70% في شخصيتي وفي اهتماماتي. ستشعرين بالراحه حتى تقابلي هؤلاء الاصدقاء او حتى وان كانت صديقه واحده تشبهك وتشبهينها تستطيعون تمضيه وقت طويل مع بعضكما البعض وستكونين في افضل حال باذن الله اتمنى ان اكون تحدثت بالعربيه الفصحى بشكل لائق كي تناسب سؤالك الجميل.

تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، عزيزتي، أشعر بما تمرين به من شعور الوحدة رغم وجود الكثير من المعارف حولك، وهذا شعور مؤلم جداً خاصة عندما يكون نابعاً من تجربة مع الصديقات المقربات. دعيني نحلل معاً وضعك خطوة خطوة: تمييز الصداقة الحقيقية من المجرّدة وجود معارف كثيرين لا يعني وجود أصدقاء حقيقيين. الأصدقاء الحقيقيون هم من تشعرين معهم بالأمان، الثقة، والراحة، والذين يبادلونك الاحترام والتفاهم. ربما يعود سبب شعورك بعدم الارتياح إلى غياب هذا الجانب العميق من العلاقة. مراجعة تجاربك السابقة بدون حكم قاسٍ على نفسك أو غيرك ذكرتِ أنكِ تخليتِ عن بعض الصديقات لأنك شعرتِ أنهن ليسن مناسبين لكِ، وهذا قرار حكيم يعكس وعيكِ بذاتكِ وبقيمكِ. لا تشعري بالذنب أو الندم بسبب حماية نفسك، فهذا أمر مهم. لكن ربما الآن ترغبين في تعزيز العلاقات التي تمنحك نوعاً من الدعم والمودة. البدء بخطوات صغيرة لبناء صداقات جديدة أو تقوية الروابط شاركي في أنشطة أو مجموعات تتناسب مع اهتماماتكِ وقيمكِ؛ مثل حلقات قراءة، الأعمال التطوعية، أو الدورات التعليمية. حاولي فتح قلبكِ قليلاً مع أشخاص جدّد ببطء وبشكل تدريجي، لا تتوقعي صداقات عميقة فوراً. كوني مستعدة للاستماع والتفهم، فهذا يجعل الآخرين يثقون بكِ. الاهتمام بنفسك وبراحتك النفسية أحياناً نحتاج إلى فترة لنكون فيها على طبيعتنا بلا ضغط اجتماعي. استثمري في تطوير هواياتكِ والتواصل مع ذاتك تفتح لكِ أبواباً جديدة للارتباط بالآخرين. اللجوء إلى الله بالدعاء والصبر تذكري أن العزلة أحياناً تكون اختباراً من الله لزيادة الصبر والاعتماد عليه. استغلي هذا الوقت لتعزيز علاقتكِ بالله، وادعيه أن يرزقكِ بقلوب صادقة تملأ حياتك بالحب والسلام. إذا شعرتِ أن مشاعر الوحدة سائدة جداً ولا تستطيعين التعامل معها بنفسك، لا تترددي في زيارة واحد من الخبراء النفسيين أو المدربين في فدني. يمكنكِ البحث في قسم الخبراء على https://www.fedni.net/experts للحصول على دعم متخصص. وأخيراً، لا تنسي أن بناء صداقات حقيقية يحتاج وقتاً وصبراً، وأنتِ على طريق صحيح لأنك تسعين لتغيير شعوركِ وعدم قبول الوضع الراهن فقط. هل تودين أن أساعدكِ في خطوات محددة لتكوين صداقات جديدة أو تحسين علاقاتك الحالية؟ ذكية هنا دائماً معكِ.

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥

23 تعليق

إن شاء الله ربنا يرزقك بناس كويسين وصحاب بجد

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


اهم حاجه لما تعملي صحاب يكون ناس تستاهل الكلمه دي اصلا

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، جميلة اللغة العربية ما شاء الله اللهم بارك 😊👍

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


انا تقريبا شبهك كده ماعنديش صحاب بس عندي معارف كنت في الاول مضيفه وحاسه اني لوحدي بس تاقلمت وبدأت ابسط نفسي بنفسي يعني بمعني احصح خلاص مش محتاجه صحاب حولي مضيقيش نفسك الصحاب هاتجي مع الوقت السطي نفسك بنفس خلي مامتك هي صحبتك والبيست بتاعتك خلي اختك صحبتك قربي من أهلك وانتي مش هاتحسي ب الوحده خالص

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


الصداقه هي اهم شي في الدنيا وليها المقام الأول اكتر من الاخويه بس كمان المراء علي دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل طول ما الصاحب مش مناسب متزعليش عليه لأنه هيضرك مش هيفيدك الي أقصده مش مهم عدد الاصدقاء المهم الي شبهك سدقني ممكن طول حياتك لو صدفتي واحد تبقي محظوظه وعاوز اقلك حاجه انا والله معنديش اصدقاء

تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥


شكراً هَنا على ردك العسول🥹🫶

تم النشر الاثنين، ٢١ يوليو ٢٠٢٥


ده حصل عشان انت نوع نادر تستحقي احسن منهم و كمان انت لازم تعرفي انك صاحبه نفسك لان محدش بيدوم بس لازم تعملي علاقات لانك هتقابلي ناس ياما لازم تتعاملي بدماغهم و بطبيعتك و افهمي لغه الجسد هتساعدك❤❤

تم النشر الاثنين، ٢١ يوليو ٢٠٢٥


حاولي ان تكوني علي طبيعتك و ستجدين الاصدقاء والله يعلم بما في قلبهم و اكيد سوف تلقين صديقة عمرك

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


ولا يهمك

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


و بمرور الوقت هتلاقي أن مفيش حاجة اسمها صداقة بالمعنى المتعارف عليه و إنما هي زمالة و تعتمد على المرحلة اللي حضرتك فيها ، زملاء الدراسة ثم زملاء العمل و هكذا في جميع مراحل حياتك

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


بالنسبة لمضمون سؤالك ، أحب أقولك أن كل مرحلة و ليها متطلباتها ، وأحياناً بتكون راحة الإنسان في وحدته عشان يقيّم حياته و يراجع نفسه

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


حبيبتي اعقلي كلامي ،أنا مقولتش عايزه صحاب لإني عارفه مش هتأقلم مع أي حد ، أنا بس بقول عايزه أحل الموضوع

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


اصل مش هتتقولي يا صحاب هتلاقي صحاب وهاضيقي نفسك علي الفاضي ونفسيتك هاتتدمر

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


شكراً لك أستاذ مصطفى

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


مش بصاحب ولاد 🫠

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


شكرا 🥰

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


تسلم

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


أنا أكيد مش عايزه نسخة مني ؛ لإن أنا لسه بطور نفسي ، بس بحاول أصاحب اللي بيننا اختلافات تُقبل ، بس دا كله بينتهي مع الجامعة فاهمني؟!

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


ايوا

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


حاضر بإذن الله

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


بأمر الله أستاذ أيمن😔

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


أنا عارفه قيمة إني أكون لوحدي علشان أسترجِع نفسي، بس الموضوع طوّل أوي ، وأنا عايشه لوحدي ومركزه في حياتي بقالي فترة مش قليلة ، ولما رجعت أتعايش مع عائلتي حتى رجعت لقيتهم متغيرين ، فحسيت بالغربة اللي مكنتش بحس بيها وأنا بعيدة

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥


أنا أتفهمكِ لكنني مررتُ بكل ما تقولينه كحلول

تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك