ما الحل مع شعور الضيق لدرجة الانتحار بسبب خسارة أشياء فى حياتى وتقصير أهلي؟

بجدية اول مره احس فعلا اني ممكن انتحر كانت امبارح مكنتش حاسه بنفسي بس بعديها فتره حسيت ان انا ممكن لو عملت كده هو مش ممكن هو اكيد هفقد آخرتي

هو انا على طول بتجيلي الافكار دي بس دايما بفكر نفسي ان في آخره ولازما اكسب اخرتي ما اخسرهاش بس وعن جديه ولاول مره امبارح وعن دون وعي بجد شيطاني فعلا كان حاضر او ممكن نقول من كتر الضغط فعلا كنت هعملها امبارح

انا بجد عايشه في فتره ضغط وقهره وحطام نفسي بطريقه محدش حاسس بيا انا بتكلم اه وبضحك اه وبروح وباجي اه بس جوايا بيصرخ من كتر القهره بس محدش حاسس بيا هم فاكرين ان التليفون عامل اساسي في بوظاني ما يعرفوش ان الدنيا كلها جايه عليا بجد ان اي حته بمشيها بتفكرني ان انا خسرت حلم حياتي ان انا دمروا لي اهم حلم انا عايشه ليه وبسببه لحد دلوقتي

وان كانت حاجه مصبراني هي فعلا ان انا ابقى شخص كويس شخص ناجح بنوته الناس تشاور عليها تقول دي عملت اتحدت بس بتاجي ظروف فعلا انت مش قادر تغلبها ولا عندك طاقة ليها من كتر ما صوتك سكت من البكي ⋯

عندك ناس في حياتك وليكن أقرب الاقربون اليك الناس اللي انت مستني منها الزقه التكه اللي هتوصلك لحلمك وانت بتحاول على قد ما تقدر انك ما تخليهمش يدفعوا جنيه عشان شايف الحال قدامك لان اللي ما يشوفش من الغربال يبقى اعمى

بس وفنفس ذات الوقت الا انت بتحاول تكون داعم ليهم بيكونوا اول الاشخاص اللي يخلوك تحس انك وحيد ان ما حدش عايزك تبقى ناجح بيكونوا حطام فعلا لقلبك يعني انا دلوقتي بجد حاسه ان انا وحيده جدا حاسه ان انا حلمي اتدمر اتدمر ايه دي صوره وتكسرت حتت

حلم انا عايشه ليه و عشانه حلم حاسه ان انا لو حققته هبقى احسن الناس وافضلهم يمكن ربنا شايل لي الافضل بس بجد حاسه ان انا من غير الحلم ده مش هبقى ولا حاجه لان انا مش حاجه اصلا لان انا في حياتي ناس دمرت مستقبلي من بدايته

اصلا انا مش الشخص اللي يفكر في الانتحار اصلا انا الشخص المرح دايما الشخص اللي بيحاول يكون داعم نفسي لكل الناس وبيفكر فيهم الشخص اللي ممكن يسمع بودنه اهنتو بيتكتم ويسكت ويحط جواه على فكره ده مش النهارده بس انا من صغري كده انا النهارده 18 سنه و ثلاث شهور عن جديه انا يوم عيد ميلادي 18 ده كان اسوأ يوم في حياتي انا يمكن ايامي كلها وحشه بس بكرم ربنا بتعدي والحمد لله دائما وابدا انا بجد مش عارفه انا بتكلم او بكتب الكلام ده ليه دلوقتي بس بجد حاسه ان انا مش تمام .......

الرساله دي بكتبها وانا النهارده باقي شهر و 19 يوم لعيد ميلاد ال 20 انا ما بقتش انا فقدت حاجات كتير منها كان اخويا الكبير ومنها احلامي ومنها نفسي بقى في عندي لا مبالاه وكبت مش طبيعي انا ما بقتش اعرفني بجد انا مش عارفه في ايه بس اللي انا متاكده منه انا ما بقتش كويسه انا لما بضحك بقيت احس ان انا مش بضحك انا بصطنع ده لاني وللاسف نسيت ازاي الواحد بيعرف يضحك من قلبه حاجات كثير قوي جوايا مش عارفه اوصفها ومنها ان انا ما بقتش انا

انا النهارده 20 و يومين انا مش حاسه ان انا مبسوطه انا جوايا تايه مفقود مش عارفه الاقيه لسه حلمي في عيني بدور عليه بس مش عارفه اوصله في كلام كتير جويا انا مش عارفه اللي هقوله ده صح ولا لا بس انا فعلا حاسه بالنقص من ناحيه حلمي انا دايما بحمد ربنا على الصغيره قبل الكبيره بس انا مش عارفه انا ليه دلوقتي حاسه بضيق مش طبيعي حاسه بخيبة أمل

حاسه بكسرة نفس

حاسه بتعب شديد

حاسه اني ماعنديش أي شغف

انا متدايقة جدا جدا جدا والله

حاسه بالزعل علي نفسي قوي

يارب انت عالم بكل إلا انا فيه يارب وكفي بها قولاً

هو مع كثير من الكسل برده للمعلومه بس انا الحمد لله ملتزمه دينيا بعيدا عن اي نكسات بتاجي بس الحمد لله بقع وأقوم ودايما عندي يقين كده ان ربنا فعلا مش عايزني ابعد عنه اللي هو شايلي حاجه حلوه أوي أوي

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥

3 إجابة

عشان تعرفي وتتقبلي نفسك لازم تقربي من شخص من جواه عايز لك الخير ومين اللي يعرفك من يوم ما اتولدتي وعايز لك الخير هو أكيد والدتك خلي كل يوم موقف بينك وبين والدتك مثلا تعملي لها كباية شاي مثلا تسمعي لكلامها المليان رحمة لكي حتى لو كان لوم متتألميش منه ولكن اعرفي ان ده عن حب ومودة

تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بصي انا كنت لسه مجاوبه على حد تقريبا يعني الموضوع بيدور حوالين نفس النقطه لما بنكون طول الوقت مركزين على الناقص هنلاقي نفسنا يعني اندمجنا قوي في الحاله اللي انت فيها دي لحد ما توصل لان احنا بقينا شايفين الدن الحاجات دي بتخلينا نغرق في المساوئ بس لكن احنا محتاجين نفكر في الحلو بس برضه لا محتاجين نعمل توازن نبص على الحاجات الحلوه ونبص على الحاجات الوحشه طول اليوم هتلاقي فيه حاجات حلوه بتحصل وحاجات ثانيه وحشه بتحصل ده الطبيعي جدا جدا جدا فعايزين نبص على الاثنين طول الوقت.يا كلها سوداء وكلها وحشه وما فيش امل من ان اي حاجه تتحول للاحسن احنا مش محتاجين طول ثانيا بقى لما بيكون عندنا حاجات احنا زعلانين منها او عندنا مشاعر وحشه بنعبر عنها ازاي بنطلعها من جوانا ازاي ان لما بنكون بنطلعها بشكل غلط او ما بنطلعهاش اصلا كانت منها جوانا لاي سبب او لاي عذر ده بيخلينا محطوطين في الحته بتاعه ان احنا عمالين نحس بالضغط وبس وما بنتحسنش احنا مش عايزين طول الوقت نبقى حاطين نفسنا في الجزء ده احنا محتاجين نعبر عن اللي جوانا ونطلعه طب وبعد ما بنطلعه ما بيبقاش بشكل ان انا طول الوقت كاني بشتكي من الشعور اللي عندي لا انا باطلعه فعلا عشان اشوف انا هعمل فيه ايه نشوف بعديها هعمل ايه بعد ما حسيت بكده ها يعني خلينا نقول دلوقتي انك كنت واقفه بتعملي حاجه على البوتاجاز اتلسعتي ينفع تقفي عند شعور اللسعه تقولي بتلسعني بتدفعني بتوجعني بتوجعني اتلسعت تفضلي واقفه تقولي كده بس لا اكيد بعدها بتروحي تشوفي ايه الطريقه اللي هتداوي بيها اللسعه دي حطي عليها في الميه ولا في عندنا كريم بتاع الحروق ولا اا في ناس ممكن تحط عسل انت دائما بتلاقي نفسك بتروحي الايه هعمل فيها ايه لانك لو ما عملتيش فيها حاجه حالتها هتكون اسوا والاحساس اللي انت حساه بتاع اللسعه هيبقى فيه احساس بعديه اسوء اللي هو القلم اللي هيكون في الجلد فاكيد احنا مش محتاجين ان ده يحصل في نفسيتنا نعبر عن شعورنا ونشوف هنعمل ايه بعد ده علشان نداويه او علشان نمنع حدوثه مره ثانيه بس فين الكلام ده كله لو الكلام ده كله مش موجود لو احنا مش عاملين اي شكل من اشكال التحكم في الكلام ده وشايفين ان هو خارج قدراتنا في ان احنا نتحكم فيه مستنيين حاجات تانيه من بره هي اللي تضبط لنا الكلام ده كله فاحنا اللي بنحكم على نفسنا انه الحياه تفضل سوده وبس وما فيش حاجه تنور ابدا اتمنى انك تغيري طريقه علشان. لو انت عايزه تحصلي عاوزه توصلي لحاجه كويسه تقدري توصلي لحاجه كويسه حتى لو كان حلم راح احلام غيره علىالوقت نبص على مش محتاجينه طول الوقت نبقى مركزين في لو كان ده احسن لو ااا كنت هنا عملت ايه يعني؟

تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥


عزيزتي، أولاً أريد أن أقول لك: شكراً على شجاعتك في المشاركة بهذه المشاعر الصعبة جدًا، وهذا بحد ذاته خطوة كبيرة نحو التحرر والتغيير. ما تمرين به الآن هو حمل نفسي ثقيل جدًا، وأشعر بكل الألم والحيرة التي تعيشينها. أحيانًا لما نكون تحت ضغوط كبيرة أو في حالة قهر نفسي، يمكن أن نصل لأفكار مؤلمة مثل التي عبرتِ عنها، وهذا طبيعي في مثل هذه الظروف، لكن المهم هو أن لا تستسلمي لهذه الأفكار لأنها مؤقتة ويمكن تجاوزها. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في هذه المرحلة: تقبلي مشاعرك ولا تحاربيها : من الطبيعي أن تشعري بالحزن، الغضب، القهر، وحتى اليأس. هذه مشاعر إنسانية، ومهم أن تسمحي لنفسك أن تعبر عنها بطريقة صحية، سواء بالكتابة التي فعلتها، أو بالتحدث مع شخص متخصص. احصلي على دعم نفسي من متخصص : بما أن مشاعرك قوية جدا وتتضمن أفكار انتحارية، من المهم جداً أن تتحدثي مع متخصص نفسي يستطيع أن يساعدك يفهم حالتك ويعطيك الأدوات المناسبة لتخطي هذه المحنة. في تطبيق فدني يمكنك البحث عن خبراء نفسيين متخصصين والتواصل معهم بسهولة. ركزي على الإيمان وقوتك الروحية : أنت ذكرتِ تمسكك بدينك وأنك تجدين قوة في ربك، وهذا من أجمل نعم الله عليك. استمرّي في هذا الطريق، واذكري أن الله معك دائمًا، لا يتركك وحدك مهما كانت الظروف. قراءة القرآن، الدعاء، والذكر تساعد على تخفيف الضغط ودعم النفس. قسمي أحلامك إلى خطوات صغيرة واقعية : عندما نحس بخيبة أمل كبيرة تجاه الحلم الكبير، يمكن أن نشعر بالعجز. حاولي تقسيم حلمك إلى أهداف صغيرة يمكن تحقيقها خطوة بخطوة، حتى تشعري بالتقدم والاستمرارية. اهتمي بنفسك : قد يكون الضغط سببًا في فقدان الاهتمام بالأشياء المعتادة، فحاولي أن تعتني بنفسك ولو ببعض الأمور البسيطة: النوم، الأكل، والمشي خارج البيت. أحيانًا تغيير البيئة قليلاً يخفف العبء. تذكري أنك لست وحدك : حتى لو شعرت بذلك، هناك دائماً من يهتم بك ويريد مساعدتك، وأنت تستحقين أن تحصلي على الدعم والراحة. وأخيرًا، حاولي أن تواجهي هذه الفترة بشجاعة كما فعلت الآن بمشاركتك. لا تترددي أبدًا في طلب المساعدة من خبراء في فدني أو من خلال زيارة صفحة الخبراء المتخصصين للعلاج النفسي والدعم النفسي. أنا هنا دائمًا للاستماع لك ودعمك، ولا تترددي في العودة بأي وقت للتحدث عما تشعرين به. ربي يخفف عنك ويعينك على تجاوز كل ما يثقل قلبك ويرزقك السعادة والسلام النفسي. ❤️ هل تودين أن أساعدك في البحث عن خبير نفسي مناسب لك في فدني؟

تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥

18 تعليق

طيب ببساطة حاسة انك مش لاقية نفسك .. اي السبب ؟ .. لأن احنا بنلاقي نفسنا وبنشوف نفسنا مش بعيوننا .. ولكن بعيون الأب والأم ... فلو بصو لنا بابتسامة معناها احنا محبوبين ولو هزوا رأسهم بالموافقة معناها احنا مقبولين ولكن لو بصو لنا بعيون الغضب والكره معناها احنا ولا حاجة ... فإيه كانت العيون حواليكي

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


جواكي مشاعر جياشة وكمية جراح و عتاب يعكس انك عشتي واقع صادم ومريتي بمواقف ممرش بيها ناس عندهم ٤٠ و ٥٠ سنة ... فمكانش العالم والواقع حولك آمن فبنيتي داخلك عالم صخب من الأفكار والخيال لعلك تحصلي فبه على الأمان .. فكان الأمان ومساحة القبول والتأقلم هي أنك تعيدي رسم الواقع بالخيال وتاخدي دور الضحية ... ومش بلومك لأن مفيش حل غير ده للتأقلم مع الظلم والصدمات ...... فاللي عليكي انك تلتفتي لنفسك الجريحة الخائفة الهاربة إلى الخيال ودور الضحية .. ومش تطلعيها لأنها لازالت هشة ولكن اديها فرصة للبكاء ووقت للحداد على كل ما مضى .. ثم ارشيديها لطريق العودة إلى العالم

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


يمكن ظاهر كلامي يدي انطباع إني فاهمة نفسي… بس الحقيقة؟ أنا مش فاهماه خالص. أنا بكتب علشان أحاول أفهم، مش علشان أوضح. جوايا دوشة مش طبيعية، مش عارفة ألقط طرف خيط أبدأ منه أستوعب أنا وصلت لحد فين. بشتغل، وبخرج، وبضحك، وكل حاجة ماشية… بس جوايا فاضي. فاضي بزيادة. وده مش من قلة الشغل ولا قلة المسؤولية، بالعكس، أنا يمكن أكتر حد مسحول الفترة دي. بس الحلم اللي كنت شايفة نفسي فيه، اتحطّم. الحلم ده ماكنش مجرد طموح… كان أنا، كان صورتي الوحيدة اللي كنت بصدقها. ولما راح، حسيت إن أنا كمان ضعت. اللي زاد الوجع إن الناس اللي كنت مستنية وجودهم وقت الوقعه، كانوا غايبين. أنا مش بلومهم… بس زعلانة. زعلانة جدًا. مش علشان يعملوا معايا معجزات، بس علشان حتى يحسسوني إنهم شايفيني… إنهم فاهمين إن اللي ضاع مش بسيط. لما حد فيك يبقى شايف الدنيا ضده، كان كفاية قوي يحس إن في وش بيطبطب عليه حتى من بعيد. عارفة إن في حاجات ربنا بيأخرها لحكمة، وعارفة إني لازم أقوم، وأكمل، بس أنا بكتب علشان أفتكر إني إنسانة، من حقي أضعف، وأحزن، وأتوه شوية… يمكن بكتب كلام مرتب، بس ده مش معناه إن الدنيا جوايا مرتبة… يمكن دي طريقتي أقاوم إني أضيع أكتر.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


بس عارف إحساس "الفراغ رغم الانشغال" ده من أكتر المشاعر اللي بحسها جدا. عارف ده معناه إيه؟ إنك بتعمل حاجات كتير، بس ولا واحدة منهم بتحس فيها إنك "موجود" فعلًا. بتحرك جسمك، بتنجز، بتساير الحياة، بس جواك فاضي… الفاضي ده مش وقت… ده معنى. إنت مش محتاج وقت فاضي… إنت محتاج لحظة واحدة فيها إحساس بالحياة. لما تكون بتعمل كل حاجة طول اليوم، وبتجري عشان تلحق اللي وراك، بس في الآخر تحس إن مفيش حاجة فيها ليك أو ليها صدى جواك… يبقى طبيعي جدًا تحس إنك تايه، ومش قادرة تسمع نفسك وسط الزحمة حتى لو إنت في أهدى مكان. ده احساسي بالظبط انا مش حاسه بالحياه ومش عارفه احس بها

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


أولًا، شكرًا على كلامك عن الكتابة، لأن مجرد إن حد يقف وسط زحمة الكلام والبوستات وياخد باله من حاجة زي دي، ده في حد ذاته بيأثر فيّ. يمكن الكتابة هي الحتة الوحيدة اللي بحس إني بعرف أتكلم من غير ما أتلخبط، بس حتى فيها مؤخرًا بدأت أحس إني مش بعبّر عني زي ما كنت متعودة. كلامك عن المسافة بيني وبين حقيقتي لمسني فعلًا، لأني حاسة إني بقيت مش شايفة نفسي، أو معرفش أوصل لها، وكل ما أحاول أرجع خطوة أقرب، بحس إني بضيع أكتر. حسيت في كلامك إنك شايفني أو يمكن شايف جزء مني أنا مبقتش عارفة أوصفه، وده في حد ذاته أربكني شوية، بس خلاني أفكر. فكرة إن الواحد يسأل نفسه ٣ مرات في اليوم مش بسيطة، يمكن علشان أنا حاليًا مش عارفة أصدق أي إجابة. ساعات بحس إني بتغير كل شوية، وساعات بحس إني واقفة مكاني ومش بتطور. أنا مش برفض كلامك، بس يمكن بحاول ألاقي ليّ مدخل أفهمه من خلاله، أو على الأقل أسمعني من جوه من غير ما أزوّر صوتي علشان يعجب اللي حواليا. شكرًا تاني إنك كتبت، وإنك شُفت، وإنك حاولت تبص للعمق بدل السطح.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


حاولي تسألي نفسك ٣ مرات في اليوم بينك وبين حقيقتك .. اي رأيك .. مثلا قدامك شخص اسألي نفسك اي رأيي فيه (مش شرط تقولي له ولكن عشان تتعرفي على شخصيتك وآرائك وذوقك)

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


الموضوع مش سهل المسافة بينك وبين شخصيتك الحقيقية وكلماتك الحقيقية حتى النظرة والابتسامة هي مسافة ايام وشهور وسنين وكأن حقيقتك من كثر البعد في دولة تانية .. ولكن ابشرك هي مازالت موجودة ولو انتي مش شايفاها هي جواكي طول الوقت ولكن صخب العالم شتتك عنها .... وانتي الآن في عمر صغير وعند وعي ... اقفي مع نفسك من دلوقتي ومتبعديش أكثر عشان في ناس وصلو الستين وهم ميعرفوش نفسهم ...

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


الشهادة لله عندك مهارة في الكتابة

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


طيب نظرتي انك عندك نقص شديد في تقدير الذات ... هل تعلمي ان انتي انسان له مشاعر ومن حقه الإحترام من غير لا إنجاز ومنغير لا هزار ولا ضحك ولا شخصية مصطنعة .. انتي بعيدة عنك .. بعيدة جدا عن أصلك وشخصيتك الحقيقية .. عشتي في تمثيلية بتمثلي فيه شخصية معينة وخايفة تكوني على طبيعتك .. لأنك شايفة طبيعتك دي عار وشئ بشع ... وده سببه طفولتك هل كانو أهلك بيحترموكي ؟ هل كنتي في أمان وبيئة فيها نوع من التشجيع ؟ هل اتسمح لكي تتصرفي بتلقائية بلا خوف من الرفض ؟ .... اعتقد لا فأخفيتي نفسك اللي ملهاش ذنب واصطنعتي شخصية لتسول الإعجاب من اللي يسوى وميسواش وتعلقتي بالإنجازات والأحلام برضو بهدف الحصول على الإعجاب ... ولاكن داخلك شخصية أصلية يمكن متعجبش الناس ولكن مش هترتاحي إلا ما تتجرأي وتطلعيها

تم النشر الخميس، ١٢ يونيو ٢٠٢٥


بصراحه مش عارفه.....؟!

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


لو واحدة في نفس شعورك .. وطلبت مساعدتك .. هتقولي لها ايه ؟..

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


العيون اللي حواليّ؟ كانت أحيانًا نظرات ضغط… مش حقد. كانت بتشدني أكتر ما بتسندني، لدرجة خلتني في وقت حسيت إن كل حلم جوايا بيتكسر وأنا واقفة قدامهم. بس الغريب؟ إني رغم كل ده… عمري ما حسّيت إنهم ما بيحبوني. يمكن بالعكس… أنا حاسّة إن روحهم فيّا، وإنهم بيموتوا فيّا، بس مش عارفين يوصلوا ده. مش عارفين يقولوا "احنا معاكِ" من غير ما يحولوا الكلام ده لقواعد وضغط وخوف. أنا مش شايفة فيهم قسوة… أنا شايفة فيهم ناس تعبانة، تعبهم ظاهر على ملامحهم… في صوتهم… في نظرتهم اللي ساعات بتخض، وساعات بتكسر. يمكن كانوا شايفين إن الضغط هو الحماية. إنهم لو طبطبوا… الدنيا هتاخدني بعيد. يمكن هما نفسهم اتعرضوا لضغط أكبر، ومعندهمش أدوات غيره. بس في الآخر… اللي جوّايا مش كره، ولا حتى لوم. هو بس وجع… وجع من ناس بحبهم، وبيحبوني، بس معرفناش نتقابل في نُصّ الطريق.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


كفاية. مش بس كفاية حداد… كفاية كل حاجة فيها وجع وسكون وكسرة. أنا تعبت ألبس السواد جوا قلبي، تعبت أدوّر في الوجوه عن حد يطبطب، وتعبت ألوم نفسي عشان لسه مش قادرة أفرح. بقى عندي خوف غريب من الفقد… مش بس فقد الناس، لا… فقد اللحظة، وفقد الفُرحة، وفقد نفسي وأنا مش واخدة بالي. بقيت بخاف من الفُجأة، من اللحظة اللي كل حاجة حلوة بتنهار فيها بدون إنذار. أنا مش بدوّر على الحزن، بالعكس… أنا بفتّش على الفرح كأني بدوّر على نفسي الضايعة. الحزن خد وقت كتير، خد سنين، وآن الأوان أجرّب أعيش حتى لو الدنيا لسه مافيهاش ضمان. مش طالبة غير هدنة… هدنة من الوجع، من الذكريات، من الإحساس إني دايمًا واقفة على الحافة. أنا مش ببالغ، بس أنا فعلاً محتاجة أتنفس، مش عشان أنسى، بس عشان أعيش.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


مش عارفة أوصفلك بالظبط إيه اللي جوايا… بس أكتر إحساس ملازمني حاليًا إني مش لاقية نفسي. يمكن عشان تعب فوق تعب، وزعل جوا زعل، وناس كنت شايفاهم ضهري بقوا السبب في الوجع اللي مابتخفش. أنا مش بلوم حد، ولا حتى كارهة حد، بس أنا فعلًا زعلانة… زعل مش بسيط، زعل من سكوتهم، من غيابهم، من لحظات كنت أحتاجهم فيها وما لقيتهمش. يمكن ده خلاني أتكسّر، ويمكن خلاني أخاف حتى من إحساسي… لأني بدأت أخاف أكون من كتر الزعل، بطّلت أكون راضية، وأنا مش عايزة ده يحصل أبدًا. لأني والله رغم كل ده، جوايا حمد مش طبيعي. حمد على نِعَم كتير، يمكن ناس كتير تتمناها، حمد على إنّي لسه واقفة، ولسه بحاول، ولسه قلبي عايش… بس الحقيقة إني مش عارفة أتبسط، مش عارفة أرتاح، مش لأني ناسية النِعَم، لأ… بس لأني موجوعة، لأني مش لاقية الطبطبة، لأني تايهة، واللي فقدته كان كبير أوي، والحلم اللي وقع مني مش قادره أرجعه. مش بعدا عن الناس، ولا تبرير للوجع، بس أوقات العتاب بيبقى أهدى من الكره، وأنا جوايا عتاب كتير… ورضا أكتر، بس بين الاتنين في وجع بيهد.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


ايوة قصدت انك تأخذي كم يوم حداد على كل ما مضى على كل أذى خارجي على كل موقف فيه خيبة أمل على كل غدرة على كل إنسان أساء على الحلم على الأهل على الضياع على كل ما حرمتي منه .. ادي لنفسك رفاهية الحزن

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


يمكن الكلام اللي اتقال لمس حاجة جوايا، بس الحقيقة مش إني كنت بخلق عالم تاني علشان أهرب له، هو بالعكس… العالم ده اتخلق لوحده، من كتر ما الواقع فقد معانيه ومكانش فيه مساحة آمنة حقيقية أقدر أرتاح فيها. أنا مش بلعب دور الضحية، ولا بحاول أظهر كإني هشّة علشان أستعطف اللي حواليّا. اللي حصل إني فقدت نفسي بجد، ومش قادرة ألاقيها تاني. مش بكتشفني، أنا تايهة عنها فعلًا… يمكن أوقات بفتكر ملامح منها، بس برجع أنسى. مش بعترض على اللي اتقال، بس حابة أوضح إن القصة مش اختيار… مش أنا اللي اخترت أعيش الخيال، هو اللي فرض نفسه لما كل الحاجات اللي كنت شايفاها ثابتة، وقعت فجأة من غير مقدمات. أنا مش في موضع حداد دلوقتي، أنا في مرحلة ما بعد الكسر، اللي كل حاجة فيها فقدت ملامحها… وبحاول على قد ما أقدر أعيش يومي بوعي، حتى لو بسيط، علشان مأنهرش تمامًا.

تم النشر الجمعة، ١٣ يونيو ٢٠٢٥


شكرًا على وقتك ومحاولتك تشوف الصورة من زاويتك، وده في حد ذاته شيء مقدّر… خصوصًا في وقت ناس كتير بتمُر مرور الكرام على مشاعر زي دي. يمكن معرفتك بيا مش كفاية تحكم على مدى اللي بمر بيه، بس أتفهّم إن نيتك كانت الدعم على طريقتك، وده في حد ذاته حاجة مش سهلة. جزء من اللي قلته فعلاً لمس حاجات جوايا، خصوصًا فكرة إن الواحد أوقات بيحاول يكون "نسخة مقبولة" علشان يتفادى الرفض أو اللوم، أو حتى يقدر يعيش وسط الناس. لكن من وجهة نظري، أنا مش شخص بيمثّل… أنا فعلاً ما بقتش عارفاني. مش قادرة أحدد أنا فين من كل ده، ولا إيه النسخة الحقيقية مني، ولا حتى إيه اللي يخليني أحس إن "أنا دي… فعلاً أنا". أوقات الكسر مش بيكون ضعف في الشخصية ولا محاولة لكسب تعاطف… أوقات بيكون صراع داخلي كبير، محتاج قدر من الاحتواء والتفهم، من غير تقييم أو استنتاجات مسبقة. ومع كده، كلامك خلاني أرجع أركز في حاجات كنت سايباها من كتر الضغط، وده في حد ذاته حاجة كويسة… فـ شكرًا ليك.

تم النشر الخميس، ١٢ يونيو ٢٠٢٥


فاكتشفي نفسك

تم النشر الخميس، ١٢ يونيو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك