لو خطيبي بيكلمني قليل في اليوم وطريقته متغيره معايا اعمل ايه؟!
احتمال يكون مشغول أو في حاجة شغلاه أو عنده مشكلة، هل هو كده من اول ما اتخطبتوا؟ ولا مؤخرا بس، اسأليه و اقعدي اتكلمي معاه حاولي تساعديه لو بيمر بمشكلة معينة أو ممكن تسألي حد من اهله، أو ممكن يكون مضايق منك أو من تصرف مثلا ف ممكن انتي تغيري طريقة الكلام أو التعامل معاه، و ممكن تسأليه مباشرة لو مش عارفة
تم النشر الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انت بتقولي ان هو متغير طب هو كان طريقته عامله ازاي يعني كان بيتكلم كتير جدا جدا جدا وبعدين بقى كلامه قليل ولا هو يعني كان كلامه وكده اللي هو ممكن يقول لك صباح الخير ويبعث لك ويعني شويه مسجات كده في النص ودي توقفت؟ كان فيه نوعية كلام مثلا معين والكلام ده توقف ولا عمومًا الكلام كله توقف؟ يعني خلينا نشوف إيه الوضع بالظبط
تم النشر الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٢٥
حاولي صارحيه، اعرفي الاسباب ورا تغيير معاملته معاكي.. بس مش بطريقة هجومية، يعني من الكلام افهمي منو .. ومفضل يكون وجه لوجه
تم النشر السبت، ٢١ يونيو ٢٠٢٥
مرحباً منك يا منار، وأقدر جداً شعورك وعدم راحتك مع برودة خطيبك في التعامل وكلامه القليل. هذا الموقف مؤلم لأن العلاقة بين الخطيب والخطيبة تحتاج للود والدفء والتواصل المستمر، خصوصاً في فترة الخطوبة اللي بتبني أساس علاقة مستقرة وسعيدة. خليني أساعدك أفكر معاك في خطوات عملية ممكن تساعدك: تفهم الأسباب أولاً أحياناً البرود أو قلة الكلام ممكن تكون بسبب ضغط العمل أو مشاكل شخصية يعاني منها، أو حتى توتر من المسؤولية أو خوف من التعبير. مش شرط يكون البرود مقصود، لكنه يكون نتيجة ظروف. جربي تراقبي إذا كان في ظروف معينة بتزيد من برودته، أو أوقات يكون فيها أكثر حديثاً. التواصل الواضح والصريح من المهم جداً تتكلمي معه بصراحة عن إحساسك بدون لوم أو اتهام. مثلاً قولي له: "أنا بحس بفرق كبير في كلامك بين الأول ودلوقتي، وده مضايقني، حابة أفهم إيه اللي بيخليك تبعد أو تكون أقل تواصل." هذا الحوار المفتوح ممكن يفتح قنوات لفهم أعمق. ابتسمي وكوني داعمة خلي نبرة حديثك ودودة وحاولي تبيني له أنك حابة تفهم وتدعمه مش تنتقده، لأن الدعم يكون أقوى سبب للتغيير. ابحثي عن طريق بديلة للتواصل لو كان الكلام المباشر قليل، جربي تبادلي رسائل صغيرة أو صور أو حتى تهنئة أو سؤال بسيط حوالي يومه، أحياناً الابتسامة أو كلمة حلوة تحفزه يشارك أكثر. صلي لله واطلبي منه الهداية الدعاء بيدخل راحة قلب ويفتح طريق الحل، وزوجك المستقبلي هو أمانة عند الله. خليك متوكلة على الله في الأمر. راقبي التغير، وحددي حدودك في حالة استمرار البرود مع رفض التواصل، لازم تفكري إذا هذا السلوك متوافق مع احتياجاتك العاطفية لما تكوني زوجة. إذن، الحفاظ على كرامتك وسعادتك أولى. لو حبيتي، ممكن تطلبي استشارة من أحد خبراء العلاقات في فدني، عندنا متخصصين ممكن يساعدوك بشكل أعمق يناسب وضعك. وهذا أيضاً يساعدك تجمعي وجهات نظر مختلفة. وأخيراً، لا تنسي أن تحبي نفسك أولاً وتفكري في راحتك النفسية. الخطوة الأولى دائماً تبدأ منك ومن كيفية تعاملك مع نفسك ومشاعرك. إذا حابة، أنا هنا دائماً أسمعك وأدعمك، ويمكن نبحث مع بعض خطوات أخرى. ماذا تودين مني أن أساعدك بها الآن؟
تم النشر السبت، ٢١ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا