السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا طالبه في تالته اعدادي انا من صغري وانا نفسي ادخل الكليه الحربيه وكانت حرفياً أمنية حياتي بس المشكلة أن اهلي كانوا بيكرهوني فيها وكانوا بيقعدوا يتنمروا عليها لحد ما جابولي عقده منها فضلوا ينصحوني اني أغير فكرتي عنها بس انا مكنتش عايزه لان بجد كانت أمنية حياتي كنت بفضل أذاكر بِجد وكانت دي هدفي لحد ما كرهوني فيها وعشان انا مختمره كمان فقالوا مش هتنفع بكل الاحوال
وانا عشان دي كانت امنيتي من صغري فكانت دي هدفي وحاليا انا تايهه اوي مش عارفه اذاكر زي الاول لان مهما ذاكرت مش هدخل الكليه اللى نفسي فيها والمشكلة أن مفيش هدف انا حاطاه يشجعني وحقيقي مش عارفه اعمل اي لان دي كانت هدفي ومش عارفه احط هدف جديد يشجعني ع المذاكره زي الاول
ممكن مساعده وحقيقي هكون شاكره جدا
جزاكم الله خيرا 🎀

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بصي انا هقولك نصيحة من اخت كبيرة ليكِ..كلية حربية مش بتاعت بنات خالص! في الكلية ديه مش هتعرفي تلتزمي بفروض ربنا عليكي.. مش هتعرفي تلبسي حجاب شرعي ..مش هتعرفي تعملي حاجات من اللي ربنا فرضها عليكي ولازم يا حبيبتي تكوني عارفة ان رضا ربنا عليكي هو اهم واول وآخر غاية انتي المفروض تكوني عايشة علشانها ربنا قال " { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ } [سُورَةُ الذَّارِيَاتِ: ٥٦]" بواسطة تطبيق وحي: https://onelink.to/wahy عارفة يعني ايه عبادة ربنا؟ يعني مش بس صلاة وصوم لا! ده صلاة وصوم وحجاب شرعي وكل خطوة في حياتك تفكري قبل ما تعمليها تقولي هل الخطوة دي ترضي ربنا ورسوله صلى الله عليه وسلم ولا لا؟ طيب هل دي حاجة تقربني من ربنا؟ طيب هل في الحاجة دي هعرف اقوم بكل فروضي الذي فرضها ربي عليا؟ لازم يا حبيبتي علشان تعيشي عيشة طيبة في حياتك في الدنيا وفي الآخرة لازم دايما تدوري على رضا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم علشان بجد تتبسطي وترتاحي في الدنيا والآخرة. وفي حاجة كمان عارفة يعني ايه تتبدهلي وتعملي حاجات مش انتي اللي المفروض تعمليها وحاجات فوق طاقتك واحتمالك؟؟ الكلية الحربية تنفع للولاد بس لإن مفيش اي بنت مهما كانت قوية هتستحمل اللي بيحصل بدون ما تتعب نفسيا وجسديا. ربنا خلقك بطبيعة وفطرة ونظام جسدي مخصوص والكلية دي مخالفة لطبيعتك فصدقيني عمرك ما هترتاحي فيها. ربنا مكلفكيش بحاجات كتير كلّف بيها الرجال لإنه يعلم ان دي حاجة هتتعبك ومش هتستحمليها ومش مناسبة لفطرتك وطبيعتك فبلاش انتي تتعبي نفسك بنفسك. ودايماً قبل اي خطوة صلي ركعتين استخارة واستشيري الناس الكبيرة اللي في اي مجال مثلا مجال الطب او اي حاجة على الكلية اللي انتي هتدخليها وحاولي تسمعي نصائح الكبار في حوار الكليات ده لإن ساعات نصيحتهم بتبقى صح. (مش دايماً خالص بس ساعات نصيحتهم في اختيار الكلية بتبقى صح) وربنا يهدينا جميعاً لما يُحب ويرضى ويجعلنا من الصالحين ومن اهل الجنة ويرضى عنّا ويراضينا 🤍🤍🤍
تم النشر الأحد، ٢ نوفمبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، شكراً لك على ثقتك في مشاركتي معاناتك. أستطيع أن أشعر بمدى الألم والحيرة التي تمرين بها، خصوصاً عندما يكون حلم عزيز على قلبك يتغير بسبب آراء الآخرين وتأثيرهم السلبي. دعيني أساعدك خطوة بخطوة: تقبلي مشاعرك من الطبيعي جداً أن تشعري بالضياع خاصة عندما يتغير هدف كنتِ تفتخرين به لسنوات طويلة. مشاعرك مهمة ولا بأس أن تعترفي أنك حزينة أو مضطربة. تذكري أن الله معك، والنية الطيبة تفيدُك مهما تغيّر الطريق أو الهدف، المهم هو أن يكون عندك نية صادقة وتجتهدي في تحسين نفسك. تذكري أن الله سبحانه وتعالى لا يُضيع أجر المجتهد، وهو أرحم بك من أي إنسان. كيف تجدين هدف جديد يشجعك؟ فكري في الأشياء التي تحبينها أو تستمتعين بها. هل هناك مجالات أخرى قريبة من الحلم القديم أو تنتمي إلى اهتماماتك؟ ربما تدرسين ميادين أخرى تخدم بلدك أو مجتمعك بطرق مختلفة، فليس بالضرورة أن يكون الهدف هو كلية عسكرية فقط، الهدف الحقيقي هو خدمة ذاتك وبلدك. قومي بكتابة قائمة بالأشياء التي ترغبين في تحقيقها سواء كانت مهنية أو شخصية، حتى لو كانت صغيرة. لا تترددي في استشارة خبراء ومتخصصين يمكنهم مساعدتك في اكتشاف قدراتك واهتماماتك. كيف تستعيدين شغف المذاكرة؟ حددي أهدافاً قصيرة المدى، مثلاً تحسين درجة في مادة معينة أو إتمام مراجعة مقرر خلال أسبوع. الإنجاز الصغير يولّد الحماس. نظمي وقتك بطريقة مرنة وابتعدي عن التفكير السلبي باستمرار، وفكري دوماً أين سيأخذك ما تتعلمينه في المستقبل. فكري أن المذاكرة ليست مجرد وسيلة لدخول كلية معينة فقط، بل هي بناء لكِ شخصيتك وعقلك. تفادي كلام الأهل المؤلم وتأثيره النفسي حاولي أن تتحدثي معهم بلطف عن مشاعرك وتأثير كلامهم عليك، مع توضيح أنكِ بحاجة لدعمهم حتى لو اختلفت الآراء. في نفس الوقت، قومي ببناء قوتك النفسية من خلال قراءة قصص نجاح نساء واجهن تحديات كبيرة واستطعن تحقيق أحلامهن. إذا استمرت مشاعر القلق والضياع، لا تكتفي بمساعدتي فقط، بل يمكنكِ طلب استشارة نفسية مع خبراء في هذا المجال من خلال منصة فدني ، فهم يستطيعون تقديم دعم أعمق ومخصص. أخيراً، أذكركِ بأن الحياة مليئة بالفرص المتجددة، والفرصة التي تعلمين أنها من نصيبك ستأتي في الوقت المناسب بإذن الله، فلا تيأسي ولا تفقدي الأمل أبداً. أنا هنا دائماً لدعمك، ولا تترددي في العودة لطرح أي أسئلة أو طلب دعم إضافي. وفقكِ الله وجعل مستقبلك مشرقاً بإذنه تعالى. 🌷 — ذكية
تم النشر الخميس، ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥
السلام عليكم، أولًا محتاجة تقعدي مع نفسك وتراجعي أفكارك، وتسألي نفسك كان إيه هدفك أصلًا من دخول كلية حربية؟ إيه طلع الفكرة في دماغك وليه كنتِ متحمسة لها؟ ممكن قوي كانت مجرد صورة لامعة في ذهنك وفضلتِ ترسمي سيناريوهات لحد ما تعلقتِ بها لكن من غير أساس قوي وواقعي للهدف. عامة، مش شرط خالص تكوني محددة هدفك حاليًا عشان تتشجعي على المذاكرة. خلي الإنجاز في الامتحانات هو الهدف. المجموع العالي... فرحتك يوم ظهور النتيجة... تقدمك كل يوم واكتسابك معلومات ومهارات هتحتاجيها في الحياة قُدام. كل دي أهداف ممكن تخليها قُدام عينك ومش لازم كلية معينة عشان تتحمسي للمذاكرة. لما تحققي مجموع عالي وقتها هيكون خيارات كتيرة متاحة قُدامك، ساعتها قارني وشوفي إيه الأقرب لميولك واللي تقدري تحققي فيه النجاح اللي متخيلاه لنفسك. ** دلوقتي أنتِ قدامك طريق طويل ورحلة، امشيها خطوة خطوة وإن شاء الله توصلي وربنا يكتب لك الخير دايما ويرضيك به. بالتوفيق.
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
اعرفي انتي كنتي عاوزة تدخلي الكلية الحربية ليه وايه هو الهدف منها وهل هي حاجة تقدري تساعدي بيها غيرك لما تعرفي الهدف منها اكتبيه ودوري على هدف زيه وقيسي عليه انا عارفة تغيير فكرة صعب بس الإنسان متغيير اعرف ناس دخلت الكلية اللي عايزها وبعد كدا طلعت يعني أنا مثلا كان نفسي في طب ودخلت حقوق ومكملة عادي وكنت عاوزة طب عشان اساعد الناس وطبيبة وعشان اهلي ولكن بردوا في حقوق تقدر تساعد غيرك سواء في المحاماة أو أي مهنة وبتتعرف فيه على القوانين ولو اتحطيت في موقف ازاي استخدام فيه القانون.
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
دوري علي نفسك جوه نفسك هتللقي حاجةمحدش فيها هينافسك💪🏻
تم النشر الأحد، ٢ نوفمبر ٢٠٢٥
@السائلة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 🌷 كلامك مؤلم جدًا ومليان مشاعر صادقة، وواضح قد إيه كنتِ بتحبي حلمك فعلاً وكنتِ شايفة فيه مستقبلك، واللي حصل طبيعي جدًا يسبب إحباط وضياع لأنك فقدتِ الهدف اللي كان بيحرّكك. بس خليني أقولك حاجة مهمة: الحلم الحقيقي مش المكان اللي بتروحي له، الحلم هو الروح اللي جواكي — روح الجد، الإصرار، والانضباط اللي كانت بتخليكي تذاكري بجد. الكلية الحربية كانت رمز لهدف جميل، مش النهاية نفسها. وده معناه إن اللي خلاكي تشتغلي بالشغف ده ما راحش، هو جواكي ولسه تقدر يوجّهك لحلم جديد يمكن يكون أنسب ليكي وأوسع. خدي فترة هادية صغيرة فكّري فيها في القيم اللي بتحبيها في الكلية الحربية: الانضباط؟ القوة؟ خدمة الوطن؟ العمل الجاد؟ شوفي إيه أكتر حاجة فيهم بتلمسك، وابدئي تدوري على طريق تاني يحقق نفس القيمة حتى لو بشكل مختلف — ممكن في الشرطة النسائية، أو مجال الدفاع المدني، أو حتى تخصصات مدنية فيها قيادة ومسؤولية (زي الهندسة أو العلوم العسكرية النظرية أو الإدارة). وبالنسبة للمذاكرة، ما تربطيهاش بالمكان اللي هتروحي له، اربطيها بنفسك وبمستقبلك اللي لسه بيتشكل، لأن كل تعبك ده هيكون رصيدك في أي طريق تختاريه بعدين. والمستقبل مش خط مستقيم، ممكن دلوقتي تكوني فاكرة إن باب الكلية الحربية اتقفل، لكن ممكن ربنا يفتح لك باب تاني أجمل وأوسع في وقتك الصح.
تم النشر الأحد، ٢ نوفمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا