كان يا ما كان .. كانت هناك فتاة فرنسية تعرفت على شاب مصري كفيف ذهب يدرس الدكتوراة في فرنسا ونشأت قصة حب بينهما ثم تزوجها هذا الشاب عام ١٩١٧ ودام زواجهما ٥٦ عاما حتى وفاته في عام ١٩٧٣ ثم كتبت عنه كتابا ترثيه فيه اسمه (معك) بقلم سوزان طه حسين! ما أود قوله: لا تنظري فقط للإعاقة الجسدية لدى هذا الشاب ولكن قيمي شخصيته كلها وأخلاقه ودينه وعلمه ربما كان من هذه الأشياء ما يعوض الإعاقة الجسدية، ويجعله خيرا من كثير من المبصرين، وفي نفس لا تدعي الإعاقة الجسدية ورغبتك في نيل الثواب تجعلك تغضين الطرف عن أشياء تشعرين أنها غير متوافقة معك في شخصيته وأو لن تستطيعي تحملها ويمكنك على أي حال أن تشاهدي تجارب من سبقك ممن تزوجن من أكفاء
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا