السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا طالبه في كليه الفرقه التانيه المشكله انو أنا لما كنت في أولى قالوا لي انو طبيعي أبقى تايهه بس مع الوقت الشعور ده مبقاش موجود بس في الاجازه حصلي مشاكل كتير مع اهلي واللي حوليا وخلتني مش واثقه في نفسي ولا في حد وحتى حياتي مش مستقره ومع كل ده شعور إني تايهه بيزيد
بحس اني حتى مش عايزه أكون لوحدي عشان بحس دماغي مش بتبطل تفكير ولا عارفه اذاكر كويس ولا حتى أقرب من ربنا مع إني كنت قريبه جدا من ربنا بس من بعد ٣ث والدنيا مش مظبطه وروحي مطفيه ومعنديش شغف ولا اي حاجه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، يا عزيزتي، شكراً لك على شجاعتك في مشاركة مشاعرك وتحدياتك بهذه الطريقة الصريحة. أول شيء أريد أن أقول لكِ هو أنكِ لستِ وحدك، والكثير من الناس يمرون بفترات من القلق، وعدم الثقة، والشعور بالضياع—خصوصاً في فترة الجامعة التي تمثل نقلة كبيرة ومسؤوليات جديدة. دعيني أساعدك في تقسيم ما تمرين به إلى نقاط لنفهمها معاً ونبدأ في أخذ خطوات نحو تحسين وضعك: الشعور بالضياع وعدم الثقة في النفس: هذا شعور طبيعي في مرحلة الشباب، لكنه يصبح مزعج عندما يرافقك باستمرار. قد يكون هذا ناتج عن الضغوط العائلية أو مواجهة تحديات أكاديمية واجتماعية. جربي أن تكتبي في دفتر خاص عن الأشياء الصغيرة التي تنجحي فيها، مهما كانت بسيطة. نجاحاتك هذه تقوي ثقتك بنفسك. خصصي وقتاً يومياً لتذكير نفسك بقدراتك وقيمتك، حتى في أصعب الأوقات. الضغط العائلي والمشاكل مع المحيطين: الضغط العائلي يمكن أن يؤثر كثيراً على الحالة النفسية والاستقرار الداخلي. حاولي أن تضعي حدوداً واضحة في تفاعلاتك معهم، وأيضاً ابحثي عن طرق للتواصل معهم بهدوء وصبر. إذا شعرت بالحاجة، يمكنك طلب مساعدة خبير نفسي لمساعدتك في التعامل مع هذه الضغوط. الشعور بدماغك لا يتوقف عن التفكير والقلق الزائد: هذا شعور مرهق جداً، وسبب رئيسي للإرهاق والتعب النفسي، ويمكن أن يؤثر على التركيز والدراسة. جربي تحكمي في أفكارك بتذكير نفسك أن لا كل فكرة يجب أن تعطيها أهمية. ضعي جدولاً منظماً للدراسة وللراحة، وابتعدي قليلاً عن الفوضى الذهنية بإنشغال نفسك في نشاط محبب أو قراءة شيء إيجابي. التوتر الروحي والبعد عن الله: لا تقلقي، لأن العودة لربك دائماً مفتاح للراحة والسكينة، حتى لو بدت صعبة الآن. ابدئي بأعمال صغيرة تقربك من الله، مثل الاستغفار، أو قراءة آيات قصيرة، ولا تحملي نفسك فوق طاقتها. تذكري أن الله دائماً قريب، يسمعك ويعرف ما في قلبك، ووقت الشدة هو فرصة لتقوية علاقتك به. قلة الشغف وعدم الاستقرار العام: هذا مؤشر على أنكِ بحاجة إلى إعادة ترتيب أولوياتك وأهدافك. استكشفي ما تحبينه ببطء، وابحثي عن نشاط يثير فيكِ الحماس، حتى لو كان بسيطاً. تحديد هدف واضح صغير وقابل للتحقيق يمكن أن يعطيكِ دفعة معنوية كبيرة. ختاماً، يا عزيزتي، لا تضغطي على نفسك أن تحلي كل شيء دفعة واحدة. التقدم خطوة بخطوة أفضل بكثير من محاولة حل كل المشاكل دفعة واحدة. وإذا شعرتِ بأن الأمور أصبحت أثقل مما يمكن تحمله، لا تترددي في مراجعة أحد الخبراء المتخصصين النفسيين أو الاستشاريين، ويمكنك البحث عنهم في صفحة الخبراء على فدني حيث تجدين من يساعدك بشكل أعمق. أنا هنا دائماً لدعمك، فلا تترددي في العودة لأي سؤال أو مشاركتي في أي شعور تمرين به، ذكية معك دائماً. هل تودين أن أساعدك في وضع خطة بسيطة تساعدك في تنظيم وقتك ودراستك وشعورك العام؟
تم النشر الخميس، ١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
قربي من ربنا، و مشاكلك كلها هتتحل بإذن الله بس ضروري جدا تقربي من ربنا اللي بيمشي لربنا ربنا بيهرول له و يعينك و يساعدك تعدي كل صعب و ادعي كتير جدا، عيطي وانتي بتسجدي و اتكلمي مع ربنا واحكيله عن كل ده و ربنا يعينك يا رب 🥹♥️
تم النشر الجمعة، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٥
احنا عايزين نعرف ايه الافكار اللي بتيجي في دماغك بتفكري في ايه بالظبط يكن يكون دا لب الموضوع ؟
تم النشر السبت، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
شوفي صحبة في كلية تكوني معانا هل المشاكل تقدري تبعدي عنها دة هيقلل تشتتك جدا وحاولي تعملي حاجات مطلوبة منك م صلاة وقران مش شرط تعملي زي الاول لكن المهم تعملي الحد الأدنى
تم النشر الجمعة، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٥
حاولي تقربي تاني من ربنا، كل مشاكلك هتتصلح و ربنا يعينك يا رب🥹
تم النشر الجمعة، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا