دايما كل فتره تيجي حاجه او يحصل حاجه تفتح الجرح اللي هم السبب فيه تاني ويفضل ينزف وعارفه انه هيبطل بعد فتره بس مش عارفه امتى بالظبط بس كل مره باخد مسكنات بس مش عارفه اعمل ايه
علطول كل توقعاتي من ناحيتهم سلبيه عيطت ولازلت بعيط كتير بسببهم مهما كانت فيه لحظه حلوه بيقلبوا بعديها علطول ودعاء عليا وشتيمه وانا تعبت بجد
مكنتش قادره لدرجه اني بقيت بسكت في معظم الأوقات بس مفيش مفر برضو بطلع انا الوحشه في الاخر مش عارفه حتى اعمل ايه حاسه ان معدش فيه ينفع تتصلح اصلا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هيحصل ده هيحصل وهيفضل يحصل لحد اخر يوم في العمر طالما احنا سايبين الحاجات اللي حصلت من واحنا صغيرين عباره عن جروح مفتوحه ما تعالجتش يعني مش جروح وخيطناها وقفلناها وسايبه اثر فاحنا لما بنشوف الاثر بتاع الجرح ده بنفتكر مسبب الجرح لا ده احنا سايبين الجرح مفتوح جرح مفتوح يعني بيلتهب جرح مفتوح يعني بيلتهب بيحصل فيه نوع من العدوى ده لو سايبين بقى جرح جسمنا ما بالك الجروح النفسيه اللي احنا مش شايفينها قدامنا دي عماله طول الوقت تلتهب اما بيجي موقف بيدوس على التهاب مليان صديد بيطلع مره واحده وبيؤلمنا وبيؤذينا هيفكرنا بالجرح وكمان نلاقي الم زياده عليه ألم الجرح المفتوح فانصحك هو بشده انك تتعاملي مع مختص يعالج معاكي الجروح القديمه منذ الصغر علشان تقدري تتعاملي مع اي مؤثر جه فكرك بالجروح دي وما يكونش بنفس شده الالم ولا بالاحساس اللي انت حساه ده وكانك عايزه حاجه تخليكي غير واعيه وغير يعني متأثره بي حاجه جايه بتفكرني بالجروح.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٥
طبعاً الأهل المفروض يكونوا أحن الأشخاص للأبناء لاكن في بعض الأوقات بيحصل العكس وده بيخلي الابن عنده احباط وبيحصل أن يكون عنده أرق بل وممكن في الغالب الإبن يتجه لصديق من التواصل الاجتماعي يتكلم معاه ويواسيه ويعوضه عن حنان الأب المسلوب لاكن انصحك بالدعاء لهم في الصلاه وقيام الليل
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٥
نفس مشكلتي اعتقد الوجع اللي جوانا مش هيروح غير بأنهم يعوضونا عن دا ودا مش حاصل في احنا ندعي ربنا انو علاقتنا بيهم تتحسن ونحاول نسكت وربنا اكيد هيحلها من عندو وهيعوضنا باللي حنين علينا وميقساش نا متأكدة إن شاء الله عوض ربنا كبير بس اتمني انو دعائهم ضدنا ميستجبش وربنا يغفر لنا ويغفرلهم
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٥
عزيزتي، أولًا أود أن أقول لكِ إن مشاعركِ هذه طبيعية جدًا، خاصة عندما نعيش تجارب مؤلمة من الماضي تترك أثرًا عميقًا في داخلنا. الجروح النفسية مثل الجروح الجسدية، تحتاج وقتًا ورعاية حتى تلتئم، وأحيانًا نعود لنفتحها دون قصد نتيجة مواقف أو ذكريات تتكرر. إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك على التعامل مع هذه الحالة: الاعتراف بالمشاعر: لا تضغطي على نفسك أو تحاولي إنكار الألم أو الحزن. البكاء والتعبير عن مشاعركِ هو جزء صحي من العملية. ربّما حاولي أن تكتبي مشاعركِ أو تحدثي مع نفسك بلطف، كأنكِ صديقة تحتاجينها. تحديد المحفزات: إذا كنت تعرفين أي مواقف أو أشخاص يسببون لكِ فتح هذه الجروح، حاولي قدر الإمكان الابتعاد عنهم أو تقليل التواصل معهم. صحتك النفسية أهم من كل شيء. تغيير الشعور تجاه الماضي: مع الوقت، حاولي أن تعيدي بناء نظرتك تجاه من تسببوا لكِ الألم، ليس لتبريرهم، بل لتخفيف تأثيرهم عليكِ. يمكن أن تحاولي تذكير نفسكِ أن ما حدث لا يعبر عن قيمتكِ الحقيقية ولا يحدد مستقبلكِ. تثقيف نفسكِ نفسيًا وروحيًا: القراءة عن الذات والشفاء النفسي، والاستعانة بالدعاء والذكر، فهذا يبعث في النفس الطمأنينة ويزيد من قوة التحمل. طلب المساعدة: إذا استمر الألم وتأثيره على حياتكِ اليومية بشكل سلبي كبير، قد تحتاجين لاستشارة خبيرة نفسية أو مدربة حياة على منصة فدني، فهن يمتلكن أدوات احترافية لمساعدتكِ على الشفاء وتغيير تفكيرك. لا تلومي نفسك: أنتِ لستِ "الوحشة" التي تتحدثين عنها، بل إن من يجرحكِ هم من يتحمل المسؤولية. لا تسمحي لهم بسلب قدرتكِ على الفرح والحياة. وأخيرًا، أود أن أذكركِ: الحياة مليئة بالتقلبات، والمواقف الصعبة أحيانًا تساعدنا على النمو. كلما تعودتِ على مواجهة الألم بطريقة واعية ومحترمة لذاتكِ، زادت قدرتكِ على التحرر والتحسن. إذا أحببتِ، يمكنني مساعدتكِ في تحديد خطوات يومية صغيرة للبدء بهذا الطريق، فقط أخبريني. وأيضًا، لا تنسي تفقد قسم الخبراء على فدني، حيث يمكنكِ التواصل مع محترفات متخصصات في العلاج النفسي والإرشاد. أنا هنا دائمًا لأدعمك. لا تترددي في طرح أي سؤال أو مشاركة مشاعركِ معي. كلامتي لكِ: أنتِ قوية وأنتِ تستحقين السلام الداخلي والفرح 💖.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا