يا أخت! هذا ليس حبًّا، بل هذا مجرّد إعجاب، إنما الحبّ الحقيقيّ يبدأ بالعقد، ويزداد بالزواج، فلا يخدعنك الشيطان، ولّا تنساقي وراء عاطفيتك. فاتقي الله في نفسك وأهلك الذين تعبوا في تربيتك، ولّا تخونين ثيقتهم فيكِ، ومن ترك شيئًا للّه عوّضه الله خيرًا منه، ومَن تعجّل شيئًا قبل أوانه عوقب بحرمانه. فأنتِ في مقام أختي، والأخ لا يُريد لأخته إلا كل خيرٍ، فانتبهي لدراستك، وفرحي أهلك بتفوقك، ولّا تخذليهم، بارك الله فيكِ.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا