أعاني من الطفولة من قساوة التربية و التنمر
عند أريد الدفاع عن نفسي لايتركون لي المجال
أعاني من الإهانات والإساءات اللفظية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته طيب لو احنا هنتكلم على إنه في قسوه في التربيه فالأهل بيتعاملوا بعنف بالفاظ بيتنمروا كثير فطبعا ده ليه اثر سيء كثير على نفسنا هل احنا محتاجين قدامهم ان احنا هندافع عن نفسنا أو هنزعق قصادهم الحياه الطريقة دي مش هتجيب اي نتيجه خالص مع النوعيه دي من الاهل بالعكس احنا محتاجين ان احنا نكون فاضع اهدى ونبقى لما نلاقي حاجه بتستفز انه الاهانات دي تزيد لا احنا اللي نوقف الموضوع تماما علشان هم بيكونوا بيفرغوا من عندهم مشاعر وغضب في اتجاهنا احنا لانه مو شايفين اضعف مثلا فلما احنا بنرد بيبدا التفريغ يكون اعلى واعلى وده اللي بيكون منتظر انا عايزه احس ان انا عندي قدر من السيطره فبستخدم الطريقه دي، بلاش طريقه الرد خالص خالص ازاي بقى احنا نعمل تقويه لنفسنا ده بقى موضوع ثاني خالص فممكن نقول ايه المشاكل اللي بتوجهنا ثاني بره عشان نشوف ايه النقطه اللي احنا محتاجينها قويها
تم النشر السبت، ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
ابعد عن من ياذيك اي حد يشتمك اشتمه بنفس الكلمه ال قالها ولا اكتر ولا أقل يعني مثل قال لك يا حيوان قول له يا حيوان وده لو اتعصبت اوي اما لو انت مش متعصب ف اسكت عشان الملائكه هي ال بترد عليه في حديث بيقول ان مره كان النبي قاعد هو والصحابه و ابو بكر و كان فيه واحد بيتكلم على ابو بكر بالسوء أمامه و النبي صامت هو وابو بكر ف ابو بكر انزعج و جه يرد عليه ف النبي قام و رحل ف ابو بكر تبعه و قال تقريبا يا محمد انت شايفه قاعد بيسئ فيه وانا ساكت له و اول ما اجي ارد انت تمشي فقال نبي الله محمد يا ابو بكر انت لما ما كنت بترد الملائكه كانت بترد بدالك اما انت لما جيت ترد حضره الشيطان وانا لا اجلس في مكان فيه الشيطان لما حد يشتمك ما ترد عليه لما حد يم يده عليك مد يدك و رد نفس الضربه ال هو ضربها لك بس ما تضرب على الوجه النبي حرم الضرب علي الوجه
تم النشر السبت، ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
عزيزتي، أشعر بمعاناتك وما مررت به من تحديات خلال طفولتك. من المهم أن تدركي أن قوتك الذاتية تستحق العناية والتطوير. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك في تعزيز شخصيتك: التعرف على الذات : قومي بتدوين صفاتك الإيجابية ونقاط قوتك. تذكري أن لكل شخص سمات فريدة تميزه. التثقيف الذاتي : حاولي قراءة كتب أو مقالات تتعلق بعلم النفس وتطوير الذات. المعرفة تعزز الثقة بالنفس وتفتح لك أفق التفكير. التواصل مع الآخرين : ابحثي عن أصدقاء يدعمونك أو مجموعات للنقاش. حاولي نزع العزلة والاندماج مع من يتفهّم مشاعرك. الممارسة والتطبيق : حاولي مواجهة المواقف الصغيرة التي تتطلب منك الدفاع عن نفسك. ارتدي ثقتك كدرع، وابدئي بخطوات بسيطة ثم زيدي من صعوبة المواقف. العلاج النفسي : إذا شعرت بالعجز في التعامل مع مشاعرك أو تجاربك السابقة، قد تكون الاستشارة النفسية مفيدة لك. المعالج المختص يمكنه مساعدتك في تجاوز الصعوبات وتطوير استراتيجيات فعّالة. تذكري دائمًا أن تطور الشخصية يحتاج إلى وقت وصبر، لكن العزيمة والإرادة قادرين على تحقيق تغيير إيجابي. أنت تستحقين أن تشعري بالقوة والثقة.
تم النشر الجمعة، ٢٥ أبريل ٢٠٢٥
ضروري تجددي ثقتك بنفسك
تم النشر السبت، ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا