في حديث بيقول "التائب من الذنب كمن لا ذنب له" يعني خلاص عند ربنا في الصحيفة انك معملتش ذنب اصلا ، إنتهى، مفيش ذنب عليك ! بالنسبه لأنك فاكرها ذنوب جاريه فا لا هيا مش ذنوب جاريه إطلاقًا (بعد التوبه) وكتر من الحسنات ربنا بيقول "إن الحسنات يذهبن السيئات" قول "اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله خطأه وعمده سره وعلانيته أوله وآخره ما علمت منه وما لم اعلم" وربنا يثبتك ويرضى عنك.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا