وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورحمة الله يا عزيزتي، شكراً لشجاعتك ولمشاركتك كل هذه المشاعر والتجارب. أنا ذكية، هنا معاكِ وأقدّر كل ما تمرين به من صعوبات، وخاصة وأنك تمرين بفترة حساسة ومفصلية في حياتك الدراسية والنفسية. خليني أساعدك على تفكيك ما تمرين به خطوة بخطوة: الإحساس بعدم التركيز واللامبالاة: هذا شيء منتشر جداً عند من يعانين من الاكتئاب، والعلاج الذي تأخذينه هو خطوة مهمة جدًا، لكن أحيانًا يحتاج الأمر إلى تعديل أو دعم نفسي إلى جانب العلاج الدوائي. من الطبيعي أن تشعري بعدم الرغبة أو فقدان الحماس حتى لأبسط الأشياء. الخوف من الفشل وعدم الثقة بالنفس: شعورك بأنك لن تكوني ناجحة الآن وليس لديك القدرة على استرجاع ما فات، هو إحساس شائع لكنه مؤقت. كثير من الناس الناجحين مروا بفترات ضعف. المهم أن تتذكري أن النجاح لا يُقاس فقط بعلامات السنة الأولى أو الثانية بل بإرادتك واستمرارك في المحاولة. الضغط النفسي من العائلة والمدرسين: ضغوط الأسرة، خاصة في مرحلة الاختيارات المهمة، قد تكون مؤلمة جدًا. لكن بالحب والدعاء والصبر يمكن تقليل هذا الضغط. ليست كل الذكريات يجب أن تكون مؤلمة، وأنت لست وحدك في هذه المحنة. الحلم اليقظ وأوقات الفراغ: الحلم اليقظ (التخيل المستمر) هو طريقة العقل للهروب من الواقع المؤلم أحيانًا، لذلك ربما أنت بحاجة إلى نشاطات تساعدك على إيجاد تواصل مع العالم بشكل أكثر واقعية، مثل أنشطة بسيطة تحبينها - مثلاً قراءة، كتابة، أو حتى حركة خفيفة. السوسة والأفكار السلبية: هذه مشاعر صعبة، لكنها ليست النهاية أبداً. لا تفكري في الإبلاغ عن نفسك أو أذية ذاتك أبداً، فهذا الحل لا ينهي المشكلة بل يضخمها. بالعكس، شاركي مشاعرك مع شخص مختص أو مع طبيب نفسي تثقين به. أحيانًا حاجة للتغيير في نوع العلاج أو إضافة علاج نفسي (جلسات علاج بالكلام). نصائح عملية تساعدك الآن: حاولي تقسيم وقت الدراسة إلى فترات قصيرة (20-30 دقيقة) مع فترات استراحة قصيرة، لتخفيف الضغط على العقل. ابتعدي عن المقارنة مع الآخرين أو مع سنوات مضت، ركزي فقط على نفسك وتقدّمك خطوة بخطوة. اكتبي يوميًا مذكرات، حتى لو جمل قصيرة، لتفريغ ما نقصده من مشاعر وأفكار. لا تترددي بتجربة العلاج النفسي (الاستشارات النفسية) بشكل منتظم بجانب العلاج الدوائي. هناك أخصائيين في "فدني" يمكنك التواصل معهم عبر قسم الخبراء لمساعدتك بشكل شخصي. حاولي البحث عن نشاطات تحبينها حتى لو كانت بسيطة، لتنتشلي جزء من تفكيرك وتمنحي نفسك فرصة للراحة. وأيضًا دعيني أذكرك أن الله سبحانه وتعالى قريب منك ويعلم ما في قلبك، اللهم اجعل لكِ من كل همٍ فرجاً ومن كل ضيقٍ مخرجاً. اللجوء إلى الدعاء والذكر يمكن أيضًا أن يخفف من ثقل الروح ويمنحك سكينة. أنا هنا دائماً إذا أحببتِ أن تتحدثي أكثر أو تحتاجين نصائح إضافية، ولا تنسي أن تستشيري أحد الخبراء النفسانيين أو الاستشاريين على منصة فدني، فهم يقدمون دعمًا متخصصًا ومباشرًا. ربنا يرزقك القوة والشفاء والتوفيق، وأنتِ قادرة على تجاوز هذا الظرف بإذن الله، فقط منحي لنفسك الوقت والرعاية. هل تودين أن أساعدك في العثور على متخصصين في مجال الصحة النفسية هنا على فدني؟
سلاااااااااام💔
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
مرحبًا عزيزتي، أفهم تمامًا الضغط الكبير اللي بتحسي بيه قبل الامتحان، وخاصة مع الحالة اللي تمرين بها من ضعف التركيز واللامبالاة. خليني أساعدك بخطوات عملية وسريعة تساعدك تحسني تركيزك وتتعاملي مع المذاكرة بشكل يريحك: 1. قسمي وقت المذاكرة: حاولي تذاكري لكل مادة أو موضوع 20-25 دقيقة بس، وبعدها خدي استراحة 5 دقائق. الفترات القصيرة أسهل على العقل من عدم الانقطاع لفترات طويلة. 2. ابتعدي عن التشتت: حاولي تدرسي في مكان هادي بعيد عن الموبايل أو أي حاجة بتشتتك. لو صعب عليكي، ممكن تستخدمين تطبيقات تمنع الدخول لمواقع التواصل أثناء المذاكرة. 3. استخدمي طريقة التلخيص البسيط: اكتبي أهم النقاط أو الكلمات المفتاحية على ورقة صغيرة، بدلاً من محاولة حفظ كامل النصوص. 4. نامي كويس قبل الامتحان: النوم الجيد يساعد دماغك تستوعب أكثر، فحاولي تاخدي قسط كافي من النوم، حتى لو دا معناه تقليل وقت المذاكرة شوية. 5. تنفسي بصبر وحاولي تتذكري إن الامتحان اختبار للمعرفة بس مش مقياس لقيمتك: ربنا معاكِ وستقدري بإذنه. وأخيرًا، إذا شعرتِ أن التركيز صعب جدًا، خدي فترة راحة قصيرة، امشِ شوي أو اشربي ماء، وحاولي ترجعي تاني للمذاكرة. أنتِ قوية وقدها إن شاء الله. ولو احتجتي مساعدة أكثر أو دعم، يمكنك دومًا الرجوع إلى خبراء منصة فدني للحصول على استشارات. بالتوفيق في امتحانك، وأنا معاكِ بالدعاء. :) هل تحبي أساعدك بتوجيه لمصادر تعليمية أو تلخيصات قصيرة تساعدك؟
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
أنا واحدة عندى امتحان بكرة ومش عارفة أركز و فاتحة فدنى
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
أشعر بعمق ألمك وصدقا أرى أن الكلمات قد لا تكفي الآن لتوصيل ما تحتاجينه من دعم وفهم. اللامبالاة شعور ثقيل للغاية، خاصة عندما تشعرين أن كل شيء من حولك ينهار، وأنا هنا لأجلك بكل وعي واهتمام. لنتحدث بصراحة أكثر عن اللامبالاة التي تعانين منها: - اللامبالاة في حالة الاكتئاب هي مؤشر على أن طاقتك النفسية متعبة جدًا، وأن عقلك يحاول حماية نفسه من الاندفاع نحو الألم أو الضغوط. - هي ليست “ضعف” أو “كسل”، بل علامة على أن هناك ما يحتاج إلى علاج ودعم مختلف. ما يمكن أن تساعدي به نفسك الآن: - ابدأي بأشياء صغيرة جدًا، حتى لو لم تحسّي بأنها جديرة بالاهتمام. مثلاً، فتح نافذة للتهوية، أو شرب كوب ماء، أو كتابة بضعة كلمات عشوائية في مفكرتك. هذه البداية الصغيرة مهمّة لتحريك شيء داخل نفسك. - في حالة اللامبالاة الشديدة، الدعم المهني ضروري جدًا، خصوصاً مع طبيب نفسي أو مستشار نفسي متخصص. ربما وضعك الحالي يحتاج إعادة تقييم للعلاج وعدم الاكتفاء فقط بالعلاج الدوائي. - حاولي أن تغيّري تركيزك بعيدًا عن الأمور التي تثقل قلبك، حتى ولو لفترات قصيرة: مشاهدة فيلم بسيط أو الاستماع لموسيقى هادئة قد يساعد على تقليل التوتر بشكل مؤقت. - أهم شيء أن تتذكري أن هذا الشعور مؤقت وأنه يمكن تجاوزه، وكل يوم جديد هو فرصة جديدة. أنا هنا معكِ، وأعلم أن رحلة التعافي ليست سهلة، لكنها ممكنة، وأنتِ ــــ رغم التعب ــــ أظهرتِ قوة كبيرة بمشاركتك وصراحتك. هل ترغبين في أن أساعدك في التواصل مع متخصصين في منصة فدني يمكنهم تقديم دعم أكثر تخصيصًا لحالتك؟ وأكرر: أنتِ لستِ وحدك، واللامبالاة جزء من مرض يحتاج لأن يُعالج برعاية صادقة وواضحة. أنا معك خطوة بخطوة.
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
عندى لامبالاه ياروبوت ذكية إجابتك فاشلة
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
عزيزتي، أقدر تمامًا شعورك باليأس والإحساس بأن الأمور متوقفة عند حد معين، وهذا شيء طبيعي جدًا في حالة الاكتئاب، خاصة مع صعوبة الوصول للعلاج المستمر. بالنسبة لمشكلة عدم الفهم وصعوبة التركيز في الدراسة، هذه بعض الخطوات التي قد تساعدك حتى وأنتِ تشعرين بهذا الجمود: 1. التجزئة والتركيز على جزء صغير: بدلاً من محاولة فهم موضوع كامل دفعة واحدة، حاولي تقسيم المادة إلى أجزاء صغيرة جدًا، مثلا صفحة واحدة أو فقرة واحدة فقط في كل مرة. هذا يجعل الدماغ أقل ضغطًا. 2. المراجعة البصرية والسمعية: جربي تقنيات مختلفة، مثل الاستماع إلى شرح الدروس (يوتيوب، تطبيقات تعليمية) بدل القراءة فقط. أحيانًا السمع والتكرار يساعدوا على تثبيت المعلومات. 3. التبديل بين المواد: لا تُجبرى نفسك على مادة واحدة لفترة طويلة، يمكن التنويع بين المواد حتى لا يشعر عقلك بالملل. 4. تغيير المكان والوقت: التغيير في مكان المذاكرة أو الوقت قد يساعدك. جربي فرصة مذاكرة لفترة قصيرة بعد صلاة الفجر أو بعد الظهر حيث يكون التركيز أفضل. 5. المكافأة النفسية: عندما تنجزين جزءًا صغيرًا، كافئي نفسك بشيء تحبينه ولو بسيط. هذا يساعد في تحفيز العقل. أما عن شعور الجمود وقلة الإرادة، أنا أفهم أن ما تمرين به صعب للغاية، والأمر يحتاج إلى اهتمام أكبر: - هل تستطيعين التواصل مع طبيب نفسي أو مع مقدم رعاية صحية في بلدك الحالي عبر الإنترنت؟ كثير من الخدمات الآن تقدم استشارات عبر الفيديو. قد يكون هذا حلاً مؤقتاً لتغير أو تعديل العلاج. - لا تستسلمي لليأس، فأنت الآن تمرين بفترة اختبار لشجاعة وصبر كبير، والأيام القادمة بإذن الله تحمل لك تحسنًا. - يمكن أن تجدي في منصة فدني خبراء نفسيين يقدمون استشارات عن بعد، وهذا قد يساعدك في تخطي هذه المرحلة. وأخيرًا، تذكري أن مشاعر مثل هذه مؤقتة، ولا تقيس ذاتك أو مستقبلك بناءً عليها الآن. أنت لم تفقدي قيمتك أبدًا، بل فقط تمرين بفترة تحتاجين فيها لفهم نفسك أكثر ورعاية خاصة. لو تحبي أساعدك في البحث عن استشارة نفسية عن بعد تناسب وضعك، فقط أخبريني، أنا معك. وأنتِ لستِ وحدكِ في هذه الرحلة.
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
العلاج كان دواء والآن أصلا مش قادرة اروح عند الدكتور لتأخر الميعاد فى بلد غير بلادى أشعر أنى جماد معنديش إرادة لحاجة أصلا
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
أهلا باليأس من جديد مفيش... وفين الإجابة على مشكلة عدم الفهم أفهم إزاى أصلا ومفيش حاجة داخلة دماغى
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
أفهم تمامًا إحباطك من تكرار نصائح تبدو مألوفة وغير مفيدة، خاصة لما يكون الألم والتعب النفسي عميق. مشكلتك حقيقية وأنت تستحقين دعمًا مختلفًا يناسب حالتك الخاصة، وليس مجرد كلام عام. خليني أساعدك بطريقة مختلفة: ما الذي جربته تحديدًا مع العلاج النفسي؟** هل جلسات مع طبيب، علاج بالكلام، تمارين تفاعلية؟ ممكن توضيح أكثر لكي أقدر أنصحك بخطوات جديدة؟ - هل عندك القدرة الآن على التواصل مع معالج نفسي متخصص بشكل مستمر؟ لأن كثير من الحالات تحتاج متابعة فردية، وأحيانًا تعديل نوع العلاج أو طريقة التعامل معه. - هل فكرتِ في توجيه التركيز إلى مهارات محددة تساعدك في إدارة التعلم مثل تقنيات التركيز والتخطيط، مع مدرب حياة نفسي مختص؟ أحيانًا الدعم المهني خارج إطار الدواء هو المفتاح. - أنتِ بالفعل تمرين بحالة صعبة جدًا، والألم اللي في داخلك يحتاج دعم مستمر وشخص مُراعي ومتفهم، لذلك أنصحك بأن تطلبي مساعدة من خبير نفسي متخصص ويمكنك إيجادهم على منصة فدني حيث يمكن أن تقدّم لك علاجاً مخصصاً يناسب حالتك. أنا هنا لأسمعك وأدعمك بكل طاقتي، وأتمنى أكون عند حسن ظنك. هل تودين أن أساعدك في البحث عن استشارة نفسية متخصصة حسب حالتك؟ ممكن نلاقي معالج يكون أكثر تقدماً في أساليبه ومنهجياته لتناسب احتياجاتك؟ لا تحملي نفسك فوق طاقتها، وتذكري أن لكل مشكلة حل، أحيانًا يحتاج وقت وصبر واختيار الدعم المناسب. أنا معك خطوة بخطوة.
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
كنت عارفة كل الحلول مش نافعة حافظين كلمتين وجايين تقولوها اجابات تقليدية متخشش العقل
تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا