دي اقتباسات بحب اقراها اما اكون قلقان. اِعلَمْ أنّ ما قَدّره الله تعالى كائِنٌ لا محالة، ولو سَعى المرءُ للفِرار منه، كما قال تعالى: {قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ} [آل عمران:154]، وكما في الحديث: «وَاعْلَمْ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ، وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ». (رواه الطبراني مرفوعًا، وغيره موقوفًا) - فمَن أَيْقَنَ بهذا استراح قلبُه! صفوت بركات. كثرة الهم والحزن تُميت الخواطر، وتُذهب المعاني، وتُضعف القلب وتُفقده بصيرته.ولكل شيء أسبابٌ تُقرِّبه منك أو تباعده عنك.فإذا عُرف السبب؛ وجب العمل على قدر الوسع والطاقة، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها. أحمد عبد الباقي. كل من اعرض عن القرآن فى النوازل وركن لعقله وذخيرته من العلم وما تطيره مصادر الاخبار تهدمت أركانه واستبد به الوهن وعلل القلوب وغزت نفسه الشبهات دون حصن لها ،،. الأغلبية لا تلجأ إلى الله الا بعد العجز أو تسد فى وجهه الابواب. والصواب المؤمن ينبغى ان يذكر الله قبل الفعل ولا يقصدإلا لله فى الكبير والصغير من الأفعال ولو ملك كل الأسباب ولا ييأس من عطاء الله ومنه عليك ولو فقد كل سبب ولا حول ولا قوة له فهو قوتك وحولك فكم من ملك السبب لم ينل مراده وكثيرا ممن عدموا الأسباب حقق الله آمالهم صفوت بركات. 27 يناير 2024. أطمئن،،، ولن يطمئن إلا العبد المتعبد بحق "إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ"
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا