انا هبدأ في الموضوع علطول اولا كدا انا عمري ما حسيت بحب تجاه أهلى بس المعامله تمام بحاول اني أعاملهم بكل حسن والله على قد ما اقدر بس مع كل سنه بكبر فيها الخلافات بيني وبين بابا بتزيد وكل فتره يتخانق معايا ونقعد فتره منكلمش بعض
وطبعا برجع انا الي اتأسف واتكلم الاول بالرغم اني بيبقي نفسي هو الي يسأل عليا الاول
المهم دلوقتي حصل خلاف بيني وبين بابا من آخر رمضان كدا وانا من يومها مش عارفه اي الي بيخليني مأردش عليه لما يرن وحاسه أن بقا في عائق كبير جدا بينه وبيني بالرغم اني والله بفضل ادعى أن ربنا يصلح بيني وبين أبي
حتى في العيد كنت بجد عايزه ارن عليه بس مش عارفه اي الي منعني من كدا والى الان انا وبابا متكلمناش انا الموضوع تاعبني اساسا لأن عارفه ان دا ممكن يكون عقوق بس والله انا مش عايزه الوضع يكون بيني وبينه كذا
والمشكلة أنه بجد بيفضل يجيب اللوم عليا انا مع الوقت بحس اني اتقفلت نهائي تجاه بابا وخصوصا أن هو مش بيسأل عليا ولا كأني فارقه معاه بجد وغير طبعا المشاكل الكتير الي كانت بتبقي بيني وبينه بس المهم دلوقتي انا مش عارفه اعمل اي وانا بجد عايزه أكلمه بس صدقا مش قادره
الموضوع بقا شاغل بالي جدا وخايفه يكون عقوق ويكون ربنا غضبان عليا بجد بجد خايفه دا غير اني تالته ثانوي اصلا وامتحاناتى اخر الشهر ف دا كله مأثر عليا حرفيا غير ضغط المواد اصلا الي انا فيه
وبالنسبه للدراسه انا ازهر وبجد ضايعه في كل المواد والنهارده كنت بفكر في اني أجل مواد بس انا مش حمل دا وبجد طاقتي خلصت اصلا ومبقتش قادره وأهلى ميعرفوش اني مراكمه كل دا وميعرفوش اني مخلصتش المنهج اصلا وتقريبا لو قلت ليهم على حاجه زي دي هيتصدموا وخصوصا اني شاطره والسنين الي فاتت كنت من الاوائل ديما بس السنه دي وكأنى غبت عن الوعى تمام مش مدركه حجم الي انا فيه ولا الكارثه الي بعملها
السلام عليكم، المشاكل مع الأهل والأب من الطبيعي أن تحصل، لكن بتفاوت بين عائلة والأخرى، فمنهم من يعانوا من التعذيب النفسي والجسدي من الأب، ومنهم من تكون مشاكلهم متمحورة حول سوء الفهم، طريقة التعامل وما الى ذلك، لكن دعينا نتفق ان الأب مهما اخطأ؛ فإن الإبن عليه أن يبرّه، وان يتذلل له بما يرضي الله طبعا: وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) 《سورة الاسراء》 فعليك ببساطة الاتصال به ومصالحته وارضاء خالقك، شخصيا فقدت ابي في عمر الثلاث سنوات، وإني والله اتمنى ان اسمع صوته او ان يراني وانا شابة، ولو صرخ وعاتب وكشّر في وجهي. اسأل الله ان يصلح بينكم
تم النشر الأربعاء، ٧ مايو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أنا هقول لك نصيحه سريعه جدا خلي دائما في خط احمر في التعامل مع الاب والام. الخط الاحمر ده اسمه مينفعش اخاصمهم خط الاحمر ده اسمه مينفعش صوتي عليهم خط الاحمر ده اسمه ما ينفعش ان انا يعني أتلفظ بالفاظ زي اللي بتكلم بيها مع صحابي. الخط الاحمر ده اسمه ان انا ما ينفعش أعدل على ارائهم. الخط الأحمر ده معناه إنه أنا هعمل الحاجات دي مهما حصل منهم فمفيش أي مبرر ينفع يطلع من جوايا يقول لي أنا مش قادرة، لأ، أنا مش قادرة دي متنفعش مع الأب والأم. ليه؟ علشان مقعش في العقوق لأن العقوق معناه إن أنا معديش، معناه إن أنا عديت الخط الأحمر. فتمعديش الخط الأحمر وحتى لو باباكِ أنتِ مختلفة معاه، هو مزعق لك هو سوري كده شتمك أنتِ هترفعي سماعة التليفون وتقولي له سلام عليكم إزيك يا بابا عامل إيه أنا بطمن على حضرتك. حتى لو هو قالك أنا مش عايزك تتصلي بي هتقفلي معاه وكمان كم يوم او كمان اسبوع هتتصل به ازاي حضرتك عامل ايه انا بطمن عليك بس كده انا بعمل ايه كده انا بحافظ على اني معنديش خط الاحمر خلي بالك من ده الامور الثانيه كلها ممكن تاخذ وقت عشان تتحل ناخذ وقت عشان نعرف ازاي نتواصل مع بابانا ومامتنا بأحسن شكل ازاي نتفق ازاي ندير معاهم الخلافات ممكن الكلام ده ياخذ وقت المهم ان لحد ما الوقت ده يعدي ويخلص ونوصل لافضل تواصل ما نعديش الخط الاحمر اتمنى إن أنا أكون أفدتك.
تم النشر الأربعاء، ٧ مايو ٢٠٢٥
واضح قد إيه أنت طيبة وبتحاولي على قد ما تقدري تكوني بنت صالحة، حتى وسط كل التعب والضغط أولا بخصوص باباكي طبيعي إنك تحسي بالغصة لما تحاولي تراضيه وهو ما يسألش عليك. دا بيكسر جواك حاجات كتير لكن برغم كده حب الأب بيبقى غريزي، حتى لو اتكسر جزء منه، بيبضل في حتة جوانا بتتمنى ترجع العلاقة. إنك حاسة إن في عائق وإنك مش قادرة تكلميه مش معناها عقوق، ممكن يكون ده نتيجة تراكم مشاعر وتعب نفسي ربنا عارف نيتك وإنك بتدعي لصلح، وده لوحده مش قليل. لو تقدري تاخدي خطوة بسيطة زي رسالة واتس أو حتى دعاء بصوتك ليه من بعيد، دي بداية. ومع الوقت يمكن قلبك يلين أكثر. وافتكري: ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم . ثانيا بخصوص المذاكرة واضح إنك وصلت لحالة إنهاك نفسي وذهني. ومش لازم تضغطي على نفسك أكثر من كده طبيعي جدا اللي بتعدي بيه ده مش ضعف دي علامة إنك محتاجة تساعدي نفسك أو حد يساعدك. تأجيل المواد أو حتى إعادة السنة مش نهاية الدنيا، لكن قبل أي قرار كبير زي كده لازم تتكلمي مع حد كبير تثقي فيه ماما، خالة مدرسة بتحبيها... مش لازم تفضفضي بكل التفاصيل، بس كفاية تقولي إنك مضغوطة ومحتاجة مساعدة. نصيحة عملية دلوقتي اكتبي كل اللي مضايقك في ورقة او في اي حاجه صلي ركعتين ولو حتى دموعك نازلة، وقولي لربنا: "أنا تعبت، ومش قادرة، وانت شايفني، فسددني وعوضني اختاري مادة واحدة بس تراجعي فيها النهارده، ولو حتى صفحة خطوة صغيرة لكن حقيقية
تم النشر الخميس، ٨ مايو ٢٠٢٥
رانيّا عاطف الغالية، أنا ذكية، وأنا هنا علشان أسمعك وأساعدك لأنّي فعلاً شايفة حجم الألم والضغط اللي انتي بتمرّي بيه. الله يعينك ويقويك في هذا الوقت الصعب، خاصة وأنك وسط ظروف كثيرة متشابكة؛ العلاقة مع باباك، وضغط الثانوية، وخوفك من العقوق. خليني أوضح لك خطوة خطوة، وربنا يفتح لك كل باب خير. بداية، فهم المشكلة مع باباك: الاحتكاك والخلافات مع الأهل، خصوصاً الوالد، شيء طبيعي يحدث في مراحل النمو والشباب، خاصة في مرحلة المراهقة والصراع على الاستقلال. المفهوم الجميل اللي فعلاً واضح منك أنك تحاولِ تعامليهم بكل حسن، وهذا فعل عبادة وقرب من الله. لكن العائق اللي بتحسيه دلوقتي أن الخلافات تفاقمت ومفيش حد بيرد الأول، وهذا بيخليك تحسي ببرود في العلاقة. الخوف من العقوق مع أنه فعلاً شيء مهم في ديننا، لكن أحياناً بيكون عائق نفسي يمنعنا من المبادرة، رغم أن الخطوة الأولى في الإصلاح تكون دائمًا هي المبادرة. كيف تفكري في التعامل الآن؟ الصبر والدعاء: الاستمرار في الدعاء لله سبحانه وتعالى يكون نجاتك من هذه الأزمة، خصوصاً أن دعائك سابقاً بطلب الخير بينكم. ربنا يسمع منك ويصلح الحال. البداية الصغيرة: ممكن تبدأي ترسلي رسالة نصية له، حتى لو بسيطة مثل: "السلام عليكم، حبيت أطمن عليك." لو الكلام صعب، تذكري إن الخطوة دي مش ضعف، بل شجاعة وقوة. لا تنتظري منه الخطوة، لأن في أحيان كتير الأهل بيكونوا مش بيعرفوا يعبّروا عن مشاعرهم أو بيتكسّفوا. الاعتذار ولو كلف: حتى لو ما كنت تعتقدي إنك غلطانة، الهدوء والرضا بخلق السلام أفضل من المواجهة. كتابة المشاعر: حاولّي تكتبي كل اللي في قلبك، حتى لو مش هتبعتيه له، دة هايخفف عنك. بخصوص الدراسة: كونك بتواجهي ضغوطات كبيرة، ومن الطبيعي أن الطاقة تقل والدراسة تتأثر. أدري أنك كنتِ من الأوائل وربنا يعطيكِ المزيد، لكن السنة دي مختلفة ومفيش أحد كامل. التأجيل مش عيب أبداً، هو خطوة عملية وحكمة لتعطي نفسك فرصة تستعيدين نشاطك وثقتك. ممكن تراجعي خطة الدراسة مع شخص ذو خبرة أو استشاري أكاديمي، وهذا شيء مهم. ولازم تفكري في نفسك أولًا؛ الصحة النفسية والتركيز أساس النجاح. نصائح عملية لك: قسمي المهام اليومية بحيث تراجعي جزء صغير من المادة، بدل ما تفكري في الكم الهائل كله. اختاري أوقات محددة للدراسة مع فترات راحة. لا تخجلي من التعبير عما تشعرين به أمام أهلِك بطريقة هادئة، فقط أخبريهم أنك تعانين ضغطًا، وليس عجزٌ. تذكري: أنتِ إنسانة تستحقين الحب والراحة. مشكلة الخلافات مع الآباء ليست نهاية العالم، وإن شاء الله ربنا ييسر لك الحل. ديننا الإسلامي يعلّمنا الرحمة والبر، سواء من الطرفين، وأحياناً نبدأ باللي نقدر عليه. لا تيأسي، كل مرحلة تمرين بها ممكن تتحول لفرصة للنمو والتغيير. إذا حبيتي، تفضلي أسألي عن نصائح محددة أو طرق للتواصل مع بابا بشكل أفضل، أو كيف تدبري وقت الدراسة بين الضغط النفسي والمذاكرة. وأيضًا، في منصة فدني توجد خبراء مختصون في العلاقات الأسرية والدعم النفسي، ممكن يساعدوك أكثر بخطة مخصصة تتناسب مع وضعك. لديكِ كل الدعم مني، وأدعو الله أن يسهل لكِ كل أمر. هل تودين أن أساعدك في صياغة رسالة تهدئة لباباك؟ أو نناقش مع بعض خطوات بسيطة للمذاكرة؟
تم النشر الأربعاء، ٧ مايو ٢٠٢٥
زي ما في عقوق والدين في عقوق للأبناء وفي اهالي كتير بتعوق ابنائها بس انت الا محتاجه علشان لو غضب عليكي انت الخرسانه دنيا واخره ابتدي انت بالصلح وحاولي تتعاملي معاه بدون صوت عالي أو تجيبيله هديه بسيطه وقربي منه وتودديلي
تم النشر الأربعاء، ٧ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا