اشعر بشعور غيرة وحقد تجاه اي شخص يفعل شي ناجح و اتعصب على اتفه الاسباب واشغل بالي بامور الناس محتاج كتاب يعالج الامر ده او نصائح
ربنا ينزع الغل والحقد من قلبك نصيحه مفيش كتاب يعالج الحقد والغل إلا القرآن الكريم أقرأ كل يوم قرآن وحاول تسعي وتنجح ساعتها هتحس براحه نفسيه انت عارف لو قولت ربنا يزيده ويكرمني ربنا هيكرمك لأن دعاء المسلم بظهر الغيب لأخيه المسلم مستجاب اخيرا هقولك على قصة أحد التابعين كان ماشي مره فقال في نفسه متى بني هذا البيت بعدين وقف شويه وفكر وقال أنا مالي وقرر يعاقب نفسه بصيام سنه وصامها فعلا المقصد ايه بلاش اشغل نفسي باللي موجود عند غيري علشان أنا معرفش غير الظاهر والباطن مخفي عنك يمكن عنده مشاكل او مرض أو مش بيصلي وده نصيبه من الدنيا يتمتع بيه بلاش تشوف الظاهر انظر بعين الحكمة و اسعى وانجح في مجال معين وانتي هتنسي تحقد أو تحسد حد لانك ثابت مكانك والكل بيتغير
تم النشر الأربعاء، ٣ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحباً خالد، شكراً لمشاركتك صراحتك، وهذا أول خطوة مهمة نحو التحسن والتغيير. الشعور بالغيرة والحقد خاصة عندما يترافق مع العصبية والتفكير المفرط في أمور الآخرين، قد يكون مرهق جداً للنفس ويؤثر سلباً على حياتك وسعادتك. أولاً، بعض النصائح العملية التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: الوعي الذاتي: حاول أن تلاحظ متى تبدأ هذه المشاعر بالظهور، وما هي المواقف التي تثير فيها الغيرة أو الحقد. الوعي بهذه اللحظات هو نقطة انطلاق مهمة لفهم دوافعك. التركيز على نفسك: بدل أن تحاول مقارنة نفسك بالآخرين، ركز على تطوير مهاراتك وأهدافك الشخصية. اسأل نفسك: ما الذي أريد تحقيقه؟ وكيف أستطيع تحسين نفسي؟ الشكر والامتنان: لنبدأ بخطوة بسيطة لكنها قوية، وهي أن تشكر الله سبحانه وتعالى على ما لديك من نعم، مهما كانت صغيرة. الامتنان يُبدد مشاعر الحسد ويزيد من رضا النفس. تحويل الغيرة لمصدر تحفيز: غير الشعور بالغيرة إلى دافع إيجابي. عندما ترى نجاح الآخرين، اعتبره مثالاً أو دافعاً لتطوير نفسك. التحكم في الغضب: حاول أن تتنفس بوعي أو تترجم غضبك إلى نشاط مفيد مثل الكتابة أو الرياضة، للتنفيس عن التوتر. ثانياً، بخصوص الكتب: هناك كتب مفيدة جداً تتناول موضوع الغيرة والحقد والغضب من زاوية نفسية وعملية، منها: "قوة الآن" لإيكهارت توله: يتحدث عن الوعي والتواجد في اللحظة، مما يساعد في تقليل التفكير السلبي. "فن اللامبالاة" لمارك مانسون: يشرح كيف مداراة الأمور والتركيز على ما يهم فعلاً يمكن أن يبدد مشاعر الحقد. كتب توجيهية إسلامية: مثل كتب الإمام الغزالي أو ابن القيم الذين تحدثوا عن غُفرة النفس وطرد الحقد بالرحمة والتسامح. ثالثاً، من الناحية الإسلامية: الإسلام يشجع على الصفح والتسامح، ويحث على محاربة الغل والحقد بقلب طاهر. قل «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» وذكر الله بشكل مستمر يساعد على تهدئة النفس. الدعاء «اللهم طهر قلبي من الحقد والضغائن» من أفضل الأدعية التي تستعين بها. إذا استمر هذا الشعور وأثر بشدة على حياتك، فقد يكون من المفيد استشارة خبير نفسي أو مدرب حياة متخصص لمساعدتك بشكل أعمق. أيضاً، يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني للمزيد من الدعم أو البحث عن أسئلة مشابهة على المنصة لتستفيد من تجارب الآخرين. أتمنى أن تكون هذه البداية مفيدة لك، وأنا هنا دائماً إذا أردت المزيد من الدعم أو الأفكار. هل تود أن نناقش تمارين أو خطوات محددة تساعدك في التخلص من هذه المشاعر؟
تم النشر الثلاثاء، ٢ سبتمبر ٢٠٢٥
فى كورس اسمه the science of wellbeing موجود مجانى على coursera جميل جدا وبيتكلم فى الموضوع بتاعك https://coursera.org/learn/the-science-of-well-being
تم النشر الخميس، ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
•تقبل ده لأن دلوقتي مع توفر السوشيال ميديا وأننا بنشوف الناجحين ونقارن نفسنا بيهم بنكتشف اننا سيئين جدا لكن دي مقارنة غير عادلة فالناجحين دول عندهم سقطات وفشلات في حياتهم احنا مشفناهاش •يعني بالله عليك لو انا قارنت نفسي بأيلون ماسك هاجي ايه جمبه !!! •ولكن هل تعلم أن ايلون ماسك بنفسه أعلن ان عنده متلازمة اسبرجر يعني حاجة زي التوحد فباختصار الكمال لله فقط والبشر بيعانوا من حاجات احنا منعرفش عنها حاجة حتى اعتقد في ناس بيعانوا من أمراض حتى الطب لسة ماوصلش لها •فالشعور بالتقصير ده شئ وارد وخاصة في توفر وسائل التواصل وقد يكون الحل بالحركة ان الواحد يتحرك ويعمل اي إنجاز ولو بسيط زي الصلاة والقرآن وزي ترتيب الغرفة أو الرياضة وغيرها من خيارات كثيرة جدا
تم النشر الخميس، ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
بالدعاء أن ربنا ميخليش فى قلوبنا غل و أن تبص لحياة الشخص ككل مش لجزئية معينة فى حياته و أن تقنع نفسك أن ما دام ربنا عاوز نعمة لحد فأنت موافق عليها و أننا فى حياة مؤقتة و اختبار كمان حاجة التركيز على النفس و أن يكون عندك هدف بلاش تضغط على نفسك أو تكرهها لو حسيت بأى إحساس من دول أو اتعصبت لما هتكون فى سلام مع نفسك و بتحبها و مركز على أهدافك هتلاقى العصبية بتختفى و مش فاضى للإنشغال بأمور الناس بفضل الله و ياريت فى طريقك تقرأ القرآن و الأذكار و خصوصا سورة البقرة خد وقتك الموضوع هياخد وقت و هتلاقيك إن شاء الله وصلت للمرحلة دى
تم النشر الأربعاء، ٣ سبتمبر ٢٠٢٥
تشتغل على نفسك وتنجح
تم النشر الأربعاء، ٣ سبتمبر ٢٠٢٥
اتمنى لهم الخير و افرح لنجاحهم و اشتغل على نفسك
تم النشر الخميس، ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
خد منهم العادات الايجابية والصفات الى مخلياهم ناجحين واشتغل ع نفسك وطور منها وكمان حاول تبعد تفكيرك غن الحجات الى زى كده من حقد لكرة لغيرو لانو ممكن الموضوع يتطور ويبان ع تصرفاتك وتبقى بالنسبة لية موئذى وكمان عشان صلاح القلب لانو ممكن تشيل من نحيتهم صغينه تخليك تعمل افعال تندم وتتحاسب عليها وممكن تدعى وتلح ع ربنا انو يهديك ويبعدك عن التفكير الى زى كده ولما تيجى تفكر التفكير دا حاول تعكسة بمعنى انو من السلبى للابحابى انو مثلا تقول دا رزقهم وانا هسعى لرزقى زيى زيهم وممكن تدعيلهم بصلاح الحال واذكر ربنا كتير وفى كل وقت وكون متاكد انك بتعمل كده لنفيك عشان تبقى شخص كويس مستقيم من جوى مش منافق ولا بتحمل ضغينه ع حد عشان تبقى شخص كويس راضى عن نفسك
تم النشر الخميس، ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
عن أبو ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: "إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع." 📖 رواه أبو داود (4782)، وأحمد (21337)، وصححه الألباني.
تم النشر الخميس، ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا