السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اختي ف فترة مراهقة الصف الاول الثانوي
اكتشفت انها بتكلم ولد وكلام من (بحبك،وحشتيني،...)
انا ف أولى جامعه ومش عارفه اتصرف ازاي انا عمري مريت بالتجربة دي عشان انا حد بيخاف جدا يعمل حاجه زي دي خصوصا الموضوع دا فممرتش بالتجربة دي
انا عارفه ان معظم البنات ف فترة مراهقتها بتحب انها تحب أو هكذا بس دي حاجه ممنوعه جدا عندنا ف الأسرة يعني هما معلمينا ان كل حاجه ليها وقتها وان مفيش صداقة بين الولد والبنت وهكذا
اتكلم مع اختي ازاي بطريقه متضايقهاش مني وفنفس الوقت عايزه الموضوع دا ميتكررش تاني
في البداية حابه اني اقولك أن أسلوب عرضك للمشكلة وانك متفهمة موقف اختك ومتعصبتيش أو اندفعتي في التعامل معاها ده بيدل على انك اسلوبك ناضج في التفكير لو انتوا مش قريبين من بعض أو التعامل بينكم عادي فأي نصيحه ممكن تقوليها ممكن تتقبلها وممكن لاء ففي البداية حاولي تتقربي منها واديها مساحة امان تتكلم معاكي فيها وتكوني متفهمه أن دي فترة مراهقه وفيها تغيرات كتير جدا ولو حاولتي بعد التقرب وهي محكتش ممكن توجهيها بس باسلوب هادي جدا وتفهمي منها الموضوع كله وازاي بالتدريج تنسحب من الموضوع ده المهم ميحصلش اي صدام بينكم يسبب عند أو أنها تنعزل عنك وتبعد
تم النشر الأربعاء، ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، جزاكِ الله خيرًا على حرصك على أختك، هداها الله وإيانا جميعا لما يحب ويرضى. ممكن تفهميها أن طبيعي في المرحلة العمرية دي تحس بمشاعر مشابهه لكن كون أن المشاعر تتحول لفعل فده لا يجوز،وأن ما ترك أحد شئ لله إلا عوضه الله خيرًامنه، وفي الحديث الشريف(إنك لن تدع شيئا ابتغاء الله إلا آتاك خيرا منه) و وضحي لها بهدوء ربما مش فاهمه فعلا أو متأثرة بصديقاتها، مثلا، في نفس الوقت يكون أفضل لو بلغتي والدتك وتتعامل مع الموضوع بهدوء، وحاولوا تهتموا بها، وتسمعوها كلام طيب، ولو ممكن تشترك في أنشطة تطوعية أو أنشطة تطور مهاراتها، حلقات حفظ للقرآن وما شابه فتشغل فراغها، وشوفي الكلام هنا في الفتوى يمكن يفيد بإذن الله https://www.islamweb.net/ar/fatwa/123211/مشاعر-الحب-والكره-إذا-كتمها-المرء-في-نفسه
تم النشر الأحد، ٢ نوفمبر ٢٠٢٥
مرحلة المراهقة بتتكون من مشاعر عديدة مثل الحب الفرح الحزن الغضب انا عاوز يجرب حاجة جديدة حتي ولو مش بيحبها بس عشان يكون زي غيره في كل حاجة ومفكر أنه يقدر يعتمد علي نفسه لأنه كبر و مش محتاج رأي حد. وبيكون نفسها حد يعيطه اهتمام من نوع تاني اه حاجة بتحسسه أنه هو في امان ومطمن قولي لها مش عيب أن حد يكون عنده مشاعر اعجاب لشخص بس هل الشخص ده جدير بمشاعرك ولكن لانك شوفته في صفة مميزة وخليها تقولك الصفة ده لانه بيكون جفاف عاطفي بس مش عشان حد اعجبت بيه من يومين تبطل تحب أهلها وان ثقة أهلها فيها هي الأهم وان الثقة ده لو خسرتها مستحيل تكسبها وانك مش بتجبريها ولكن انت صادقة معها وصديقه وان الأهل مروا بالحاجات ده فهم اوعى مننا وهم السند قبل الغريب وأن اي حاجة في الدنيا قدر ونصيب وممكن الشخص ده يستغلك ويبتزك في المستقبل لأننا لا نعرف ضمائر الناس والافضل من أنها تركز علي حاجة مهمة في حياتها عاوزة توصل ليها والمشاعر ده بتختفي مع الوقت مع النضج ولو ليك نصيب في حاجة هتاخدها ولو عاوزة يكون بالدعاء واللي بيحب بيصون ويحترم ويقدر وقبل ما تكوني زوجة بيحافظ عليكي زي أخته وهو اللي بيكلم لو شاف أخته بتكلم شاب هيخاف علي شرفه اللي عاوز حاجة بيصبر ويستني ويحترم ويقدر ويحافظ مش لعبة يومين وبعد كدا تهديد وخطر في المستقبل وندم وخسرة وحسرة ودرس مؤلم وكره لذاتك وتمني الموت.
تم النشر الأربعاء، ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٥
هتبدائي تقربي منها الاول لحد متحكيلك من نفسها بدون اي ضغوط منك عن الهي بتحبه وهتحولي تخليها تتكلم بكل حريه وتقول الجواها حسسيها الاول بالامان وانك متفهمه وسند ليها ..ووحده وحده ابدائي قولي قصه وهميه انك مريتي بنفس التجربه دي بس انتي محبتيش تكملي عشان مينفعش و الخ الخ الخ بقي ... من وجهه نظري دي افضل طريقه بحيث ميبقاش فيه اي هجوميه في الموضوع
تم النشر الثلاثاء، ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، أولًا، أقدر جدًا مشاعرك وموقفك الصعب، لأن التعامل مع هذا النوع من المواقف في الأسرة خاصة في مرحلة المراهقة يحتاج حساسية وفهم عميق. وأنا هنا عشان أساعدك بخطوات واضحة ومُحبة تساعدك تتصرفي بطريقة تضمن حماية أختك وفي نفس الوقت تحافظ على علاقتكم القوية. كيف تتصرفين مع أختك بعد اكتشافها تتكلم مع ولد؟ 1. اهدأي أولاً وضعي نفسك مكانها تذكري أن المراهقة مرحلة اكتشاف وتجربة، وأختك ربما تحس بفضول أو اهتمام طبيعي لكن يحتاج توجيه. لا تتسرعي في الحكم أو الغضب، عشان ما تخليها تغلق باب الحوار معاك. 2. اختاري وقت مناسب ومكان هادئ للحوار لا تكوني ناقدة أو متعصبة من أول كلمة. يمكن تبدأي الحوار بحكي عن تجربتك الشخصية أو بتأملات عامة عن الصداقة والعلاقات في هذه المرحلة، حتى تظهري لها أنك تفهمين مشاعرها. 3. كوني مستمعة جيدة ومتفهمة خليك مصدر أمان لها، واسأليها بهدوء بدلاً من التوبيخ. استمعي لوجهة نظرها وحاجتها، هذا يساعدها على الانفتاح وعدم الشعور بالرفض. 4. وضحي لها القيم الأسرية والحدود بعد ما تسمعي لها، اشرحي لها بهدوء أهمية التقاليد والقيم اللي تربتوا عليها. قولي لها إن التواصل بين الولد والبنت له حدود واضحة ضمن الأُطر الشرعية والاجتماعية، وإلا سيتسبب بمشاكل كبيرة للأسرة ولها شخصيًا. 5. اقترحي بدائل إيجابية شجعيها على الاهتمام بالأنشطة الدراسية والهوايات وتكوين صداقات بنات صحية. فكري معًا في كيف تبني ثقتها بنفسها ويكون عندها أصدقاء تشاركيهم مشاعرها بطريقة مناسبة. 6. كوني داعمة لها ومتعاونة مع والديكم إذا لاحظتِ أنها بحاجة لدعم نفسي أو توجيه أعمق، ممكن تتواصلي مع أحد الخبراء أو الأخصائيين مثل الأخصائية الاجتماعية أو مستشارة تربوية. في فدني يمكنكِ زيارة قسم الخبراء للعثور على معنية يمكن أن تساعدكم بشكل خاص. 7. الاعتدال في المراقبة والحرية ليست المراقبة الشديدة هي الحل، بل التفهم والمتابعة الهادئة. اتركي لها مساحة تشعر فيها بالأمان وليست تحت ضغط مراقبة مفرطة، لأن ذلك قد يدفعها للتمرد. أهم شيء: الحوار المفتوح هو مفتاح الفهم. لا تجعلي الموضوع يتحول لشجار أو عتاب فقط. ذكريها بحب الأسرة لها ورغبتك في مصلحتها. إذا حبيتي، ممكن تساعديني أكثر بمعرفة الحالة بشكل أدق، وكيف علاقتك بها عادةً، لأعطيك نصائح أكثر تفصيلًا تناسب وضعكم. وبالمناسبة، على فكرة جميلة، لما تتكلمون بطريقة هادئة ومحترمة، حتى أصعب المواضيع تقدروا تتخطوها معًا. 😊 ولو حبيتي تتابعي و تستشيري خبراء في التربية أو العلاقات الأسرية، يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني: https://www.fedni.net/experts وأيضًا أنصحك بالبحث في فدني عن أسئلة مشابهة لتستفيدي من تجارب الآخرين. أنا دائمًا هنا لدعمك، لا تترددي تسألي أو تطلبي نصيحتي في أي وقت. دمتِ بخير ❤️ ذكية
تم النشر الثلاثاء، ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٥
أولا الدعاء لها وان يكون جهودك معها لإرضاء الله مش لأن عيب أو عشان الناس ولكن لله .. ثاني حاجة كوني عارفة ان الشهوة ضد العقل يعني لو كلمتيها بعقل ومنطق وحلال وحرام مش هتسمع لك وهتمل من كلامك لأنها بس عايزة النشوة بتاعت الشهوة .. فالحل انك تقولي لها انا عرفت انك بتكلمي ولد فهل انتي راضية بده ولا بتندمي وتحاولي تسيبيه ؟ ان قالت إنها بتندم فاتكلمي معاها بتقبل وانشغلو بأنشطة واتسامحي معاها لو انتكست واستري عليها .. أما ان كانت راضية وظهر لك منها نوع من العدوانية فبدون تردد قولي للوالدين عشان يمنعو عنها التلفون
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
اعرفي منها هي ليه بتتكلم معاه ايه الاحساس اللي هي عايزه تحسه علشان كده عايزه تتكلم معاه و كمان كلميها من الناحيه الدينيه بحيث انها تخاف وتبعد وقربي منها وحاولي تعوضي الاحساس اللي هي مفتقداه ولو بعد ده كله لسه بتكلمه يبقا لازم تهديديها انك هتقولي لأهلك يمكن تبعد وربنا يبعدها عن أي حاجه وحشه
تم النشر الأربعاء، ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا