إجابة علي السؤال: هل أنت راض عن حياتك؟

بارك الله فيكِ، سأضيف معلومة، قلّة من البشر من سيشعر بالرضى طوال الوقت، فذلك هو معيار وشعور مميز وجميل جدا احيانا يزيد واحيانا يقل، فعند وجود شعور الرضى في قمّته شخصيا أكتب الشعور نفسه، لكي اعود له حين احتاج، لكي امسك ذلك الطريق الجميل، وكذلك الرضى لا يتعارض مع الطموح، وهذا من وساوس الشيطان والافكار السلبية التي كانت شخصيا تخطر ببالي، "اذا رضيت بما لديّ الان فسأبقى كما انا، يجب ان اشعر بالنقص وعدم الراحة لكي استمر واتقدم" وهذا مفهوم خاطئ تماما... فعند شكر الله والرضى بما رزقنا به، سيزيدنا سبحانه من فضله، الدعاء عبادة، والله مجيب الدعاء... الذكر عبادة، وعند الذكر الله يرزقنا من خيريّ الدنيا والآخر... فللحصول على الرضى علينا الاستعانة بالله اصلا، وعلينا شكر الله على نعمة هذا الاحساس ، فهناك الكثير من يفتقدها اسأل الله ان يهدينا ويهديهم.

إجابة من نجمة ن

تم النشر الأربعاء، ١ أكتوبر ٢٠٢٥

0 تعليق

لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك