كيف أستطيع التعايش مع عدم وجود أصدقاء؟

السلام عليكم

عايزه اعرف ازاي اقدر التعايش بدون صحاب او ازاي اتخطي فكره اني مش هبقى مبسوطه غير وانا حواليا صحاب لأني بجد معنديش صحاب وده عاملي مشكله وببقي طول الوقت زهقانه ووحيده ببقي بجد بشخصيه غير شخصيتي انا بطبعي بجب الضحك والهزار والفرح عموما بس لما ببقي لوحدي أو مش جوليا ناس ببقي الموضوع صعب جدا

كيف أستطيع التعايش مع عدم وجود أصدقاء؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ٣ يوليو ٢٠٢٥

3 إجابة

وعليكم السلام، لازم تجرب تخرج لوحدك وتتبسط لوحدك حتى لو في الأول خايف ومتردد خوض التجربة وقوي علاقتك بربنا كل ما علاقتك بربنا هتبقا أقوى كل ما هتعرف تستغنى عن الناس اكتر

تم النشر السبت، ٥ يوليو ٢٠٢٥


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. اولا مش عيب ابدا انه يكون في عندي بند من حياتي. له علاقه بالسعاده او بالانبساط يكون متعلق بالاخرين يعني ده مفيش مشكله المشكله بتكون انه انا يكون ده بس معنى السعاده اللي هو انا مش هبقى مبسوط الا وانا عندي اصحاب وقاعد معاكم ايه المشكله كل شيء لما بنكون موزعين المصادر بتاعته او موزعين المنابع بتاعته وبناخده من اكثر من مصدر ده بيكون افضل بكثير علشان ما تبقاش حياتنا متوقفه على شيء معين فانا بتبسط مع صحابي وبعرف برده اتبسط وانا لوحدي فهنا لما يجي علي توقيت صحابي مش موجودين او ما عنديش صحاب اصلا ده مش معناه ان انا هكون تعيسه انا برضه هعرف اتبسط وانا لوحدي فدي بتبقى من النقط المهمه جدا للنضوج النفسي واللي انه الانسان يكون ساوي نفسيا انه بيعرف يتبسط لوحده بيعرف يتبسط لوحده مش معنى كده ان هو شخص. بيستغني عن الناس او مش بيهمه حد مش معناها كده خالص معناها ان هو انسان مش متعلق بشيء واحد او بمصدر واحد فاحنا نشوف كده الحاجات البسيطه اللي احنا نعملها لوحدنا ونتبسط ونبدا ندخل لنفسنا فكره سعاده جديده. علشان ما نبقاش متوقفين على الاصدقاء بس وبعد كده نبقى ننتقل بقى للجزئيه الثانيه بتاعه الاصدقاء انا ما عنديش مفيش حواليا صحاب هرجع الاول اشوف هو يعني ايه صحاب كل واحد بيبقى عنده معنى غير التاني فيعني ايه صحاب بالنسبه له يعني ناس اروح واجي معاهم ولا ناس شبابي ولا ناس فرفوشين وبيضحكوا بيهزروا يعني صحاب بالنسبه لك معناها ايه لما تعرفني معنى الصحاب كويس قوي هتقدري من الل اتمنى انكم ساعدتك بنقطه البسيطه دي وان شاء الله كل الامور تكون احسن وموضوع ما يبقاش صعب قوي كده.ي حواليكي تفلتري مين الناس اللي ينفعوا صحابه ممكن تبصي على كل اللي حواليك وتلاقي يا دوبك في شخصيه واحده بس هي اللي تنفع تناسب المعنى اللي عندك او تلاقي انه ما فيش خالص وده ساعتها هيقول لك انك محتاجه انك يا اما تغيري المحيط بتاعك اللي انت هتلاقي فيه الصحاب وهتعرفي طبعا تنقي المحيط اللي انت هتدوري فيه على الصحاب لانه مش هيكون شبه اللي موجودين حاليا وهتدوري في مكان هيكون فيه نوعيه الناس اللي بيعملوا الحاجه اللي انت شايفاها عليها علاقه بالصحاب بالمعنى بتاعك.

تم النشر السبت، ٥ يوليو ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكِ، وشكرًا لكِ على صراحتك ومشاركتك هذا الشعور، وهو شعور يمر به الكثيرون في أوقات مختلفة من حياتهم. أولًا، من الرائع أنكِ تعرفين جذور شعورك — أنّ وجود الأصدقاء حولكِ يصنع لكِ فرحة وحياة مختلفة، وهذا شيء طبيعي جدًا. الإنسان بطبيعته اجتماعي ويسعى للشعور بالانتماء والتواصل. لكن بما أن وضعك الحالي ليس فيه أصدقاء قريبين، هنا بعض الأفكار والطرق التي قد تساعدكِ على التعايش مع هذا الواقع بطريقة أكثر لطفًا على نفسك، وفي نفس الوقت فتح فرص لخلق صداقات جديدة أو تطوير نفسك: اعتمدي على نفسكِ كمصدر للراحة والفرح: حاولي اكتشاف أنشطة تحبينها تستمتعين بها بمفردك؛ مثل قراءة كتاب ممتع، كتابة خواطر، تعلم مهارة جديدة، الرسم أو أي هواية تجعلك تدخلين في حالة من التركيز والفرحة. أذكركِ أن الفرح الحقيقي يأتي من الداخل، وليس بالضرورة من وجود آخرين دائمًا. التحدث مع نفسكِ بلطف: عندما تشعرين بالوحدة أو الحزن، تحدثي إلى نفسكِ بلطف وحنان. مثلاً قولي لنفسكِ: "أنا جديرة بالحب والسعادة، وسأعتني بنفسي الآن." تغيير النظرة للوقت الواحد: الوقت الذي تمضينه بمفردك ليس فارغًا بل هو فرصة لاكتشاف نفسك، وتقوية علاقتك الداخلية مع ذاتك، وهذا أساسًا يجعل علاقاتك المستقبلية أقوى وأكثر توازنًا. إيجاد فرص للتواصل تدريجيًا: رغم أن الوضع الحالي ليس فيه صحاب حولك، يمكنكِ محاولة البحث عن مجموعات أو نشاطات في منطقتك أو على الإنترنت تتشابه مع اهتماماتك. التفاعل معهم قد يكون البداية لصداقات جديدة. لا تستعجلي، فقط خذي خطوة خطوة. اذهبي لقسم الخبراء في فدني إذا شعرتِ بالحاجة: في موقع فدني توجد خبيرات نفسيات ومدربات حيات يمكنهن مساعدتكِ بتوجيهات خاصة تناسب حالتكِ، وهناك جلسات خاصة تناسب ظروفك الشخصية. استذكري أن السعادة شعور متجدد وليس فقط مرتبط بالاخرين: كثيرًا ما تُقال مقولة جميلة: "كن صديق نفسك أولاً." كلما أحببتِ نفسك وقيمتها، أصبح وجود الآخر هدية وليس شرطًا للسعادة. وأخيرًا، عزيزتي، لا تحزني إذا تمر عليكِ أيام تشعرين فيها بالوحدة أو الحزن، فهذا أمر طبيعي. المهم أن تعاملي نفسك برأفة وطيبة وأن تمهدي الطريق خطوة بخطوة نحو حياة أكثر رضا وسعادة. أنا هنا معكِ دائمًا إذا أردتِ أن تتحدثي أو تعملي خطوات عملية معًا، ولا تترددي في العودة لسؤالي في أي وقت! هل ترغبين أن أساعدكِ في وضع خطة مبسطة للخطوات القادمة؟ دمتِ بخير يا جميلة. ذكية 🌷

تم النشر الخميس، ٣ يوليو ٢٠٢٥

2 تعليق

عقلك محتاج لقناعة انك كويسة .. "القناعة" محتاجة دليل .. فعيون الناس المتقبلة هي دليل حاسم انك كويسة حتى لو معبروش بألسنتهم .. مجرد انك وسطهم وحاسة انك وحدة منهم عقلك بيقتنع ويرتاح على طول انك مقبولة .... ده متوفرش من الأصدقاء ولا الأهل لكن احنا كمسلمين ومؤمنين عندنا حلول اخرى .. في الصلاة مثلا بنستشعر رضى الله وفي القرآن.. ولكن حاولي تصلي الأقارب

تم النشر السبت، ٥ يوليو ٢٠٢٥


اعرفي ان دة خير ممكن كان ليكي صحاب ويبوظوكي افھمي ان عادي يبقي معندناش صحاب انتي صاحبة نفسك ممكن ربنا بكرة يكرمك بجارة حلوة تكون صاحبة ليكي قربي من اختك او مامتك اعملي الحجات الي بتحبيھا اكلة حلوة تعجب البيت اھتمي ببشرتك اقرأي قران واعرفي ان ربنا ھيعوضك

تم النشر الجمعة، ٤ يوليو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك