انا تعبت!!! بقيت بشوف اللذة في عين والدي و هو بيذلني و بيهزقني و بيشتمني قدام الناس... بقيت بشوف الفرحة في عينه لما يكسرني ...
بيبقي طول الوقت تمام ولما بنكون في البيت بيبقي سوي و سعيد و بيحترمنا لكن لما نخرج خروجة بيتعمد إنه ينكد علينا خصوصا لو في تجمع كبير مول او كده بيتعمد يشتم و يهزق من غير سبب ...
و مش فيا انا بس لا ده كلنا بس انا حساسة مش بعرف أمسك نفسي و مش بقبل أبدا ان حد يهيني او يقلل مني و من كرامتي ...
بقوله انت ازاي مستني الناس تحترمني وانت بتعاملني بالطريقة دي؟ انا مش هفضل في بيتك علي طول انا يوم من الايام هتجوز ولما الشخص اللي هتجوزه يشوفك بتعاملني كده تتوقع منه يعمل اي؟
عايزني اطلع عاملة ازاي بعد ما ذلتني و كسرتني و دمرت شخصيتي قدام اللي يسوي و ما يسوا؟؟؟ انا بجد كل ما اقول ده والدي وهحبه و و و. .. يعمل فعل يخليني اكرهه أكتر واكتر اعمل معاه اي؟
أتفهم الاحساس جيدآ السبب أن هو متعلمش و لاحس أن لازم يراعي دا و دا ناتج عن تربية أهله لي وان عمر ما حس و لا كان عندو وعي بكدا هو متوقع أن دا صح و دي مشكله بس عمرك ما تقدري تغيريها الفائدة الوحيده الي هتاخذيها من الموضوع هو نضج و دا يعلمك ازاي تقدري تتعاملي بعدين مع اولادك و ساعة ما تبعدي عن البيت هتلاقي الموضوع اختلف تمامآ و هو نفسه و لا فاكر اي حاجه من الحاجات دي و انتي ساعاتها هتسامحي لان هتقدري إحساسه و تصرفاته و هتعذري في ردود فعل كتير لان يمكن الزمن يتغير بس كل حاجه بتتعاد ب اختلاف الأشخاص . نهاية كل دا هو الصبر وانك تدعي ربنا يهدي نفسه و قلبه و تحاول تتجاهل ردود الفعل دي و خليك فاكر أن كلها ذكريات و هيتحول اي ماضي و أن العمر بيجري و في نفس الوقت فرغي الزعل و العياط و بلاش الكتمه علشان الجسم بيخزنه و ليتحول لي امراض
تم النشر السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
المجتمع المصري و العربي ثقافيا و اخلاقيا بيتعرض لانحدار كل فترة زمنية، اغلب قوانين حماية الأسرة و المجتمع و الناس مش فعالة او معطلة بالقصد او غير رادعة ، .. و الانثي صحيح محدش بقي بيدفنها يوم ولادتها زي الجاهلية ، بس يمكن علشان كده بعض الرجال اللي من نشأة مجتمعية متدنية او بيعانوا من عقد نفسية او تم غرس مفاهيم و أساليب تربوية خاطئة في اذهانهم بيعملوا بناتهم و زوجاتهم بأسلوب عنيف او قاسي.. و بعضهم بيعمل ده بسبب جهله عقليا و تربويا و ثقافيا .. و ( دينياً ). ايوه التربية.. تربية الطفل او المراهق ليها دورات تدريبية تماما زي دورات برامج التقنية.. متستغربش .. هو مين قالك انك صالح تربي طفل ؟! .. او شاب او شابة في مرحلة المراهقة.. طيب لو قولت لابوك تعالي احضر دورة علشان تعرف تربي ابنك صح عارفه رده هيكون ايه و نظرته هتبقي عاملة ازاي.. بالظبط نظرة انسان جاهل متعالي فخور بجهله و تخلفه و عنده احساس انه اتولد بيُجيد التربية من وهو في بطن أمه و النتيجة شباب و بنات مُنحلة الأطفال مرمية في الشوارع او متسابة للكمبيوتر و الموبايل يربيهم بدل المحروس و المحروسة اللي اتولدوا و هما بيعرفوا يربوا.. 🥲 امر مثير للسخرية.. هم يبكي .. في إجابة اي بني آدم طبيعي في بلدنا هيقول معلش ابوكي برضه استحملي.. اللي مالوش اب مالوش سند.. بره لو حصل شيء زي ده الابن او الابنة القانون اتاح له ان يقدر يعمل شكوي رسمية للشرطة و لو ثبت ان الاب او الام اعتديا عليه جسديا او اذاه نفسيا ممكن يتسجن عادي و ممكن كمان الدولة تاخد منه الاولاد و توفر ليهم حياة امنة بعيد عنه.. معنديش شيء اقوله غير انك محتاجة تقوي نفسك شوية بلاش تاخدي الأمر ب حساسية و ادعي ربنا و صلي كتير و متركزيش علي الأمر.. لولا اني عارف انك لو لجئني لحد من العيلة يتدخل هيحصل مشاكل أكبر و وارد قوي قسوة الاب تزيد و نظرته ليكي تبقي اسوء و بالتالي المعاملة تبقي اسوء فالصبر مفتاح الفرج لحد ما ربنا يبعت لك نصيبك و ساعتها نقي واحد عارف ربنا.. مش واحد يبدو كأنه متدين فيه فرق علشان تربي العيال انتي و هو صح بدون عنف و تبقي شريكة في التربية معاه مش ينفرد تربيتهم بطريقته اللي اتولد من بطن أمه و هو عارفها و بعد كده عيشي حياتك و ابعدي عنه.. اعملي أسرتك.. كوني دايرتك.. ربيهم احسن لكن عامليه بالمعروف علشان ربنا و استحملي و لو بيعمل كده قدام الناس بس يبقي تجنبي تبقي معاه في مشاوير خارجية.. واضح انه بيحب يرسم الدور شوية او متصور ان اهانة بنته قدام الناس هتخلي يظهر بمظهر الراجل الحمش.. أو ربما هو مجرد ذكر خايف و شايف انه لما هيعمل كده مع بناته الناس هتفتكره قوي و هيداري خوفه.. ابا كانت اسبابه دي تخصه لوحده.. اهتمي بنفسك و اركني الحساسية علي جنب .. و ركزي في مستقبلك و نفسك و بس لو عندك الام موجودة اقعدي معاها و خليها تفهمه انك كبرتي و ان اسلوبه محتاج يتغير.. عزائك الوحيد ان فيه حالات كتير قوي في بلدنا العظيمة الرائعة حالتها اسوء منك.. ربنا يصبرك و يصلح لك الأمور و يهديلك والدك .. و يحنن قلبه عليكي.
تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم واضح ان والدك مشكلته مع الاماكن العامة وممكن يكون مش بيحب التواجد فيها مع العائلة عموما هل والدك بيقعد فى تجمعات عادى لوحده ولا بيحب يقعد لوحده
تم النشر السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
أختي العزيزة، أولاً أريد أن أقول لك إنني أرى ألمك الحقيقي وتأثرك الكبير من هذا الموقف، وهذا طبيعي جداً لأن العلاقة مع الأب هي من أهم العلاقات التي تشكل هويتنا وثقتنا بأنفسنا. عندما تكون العلاقة مؤلمة بهذا الشكل، فهذا يسبب جرح عميق داخل النفس. دعيني أساعدك بخطوات عملية ونفسية تقدر تبدئي بها لتخفف هذا الألم وتحمي نفسك نفسياً: أدركي أن هذا سلوك خاطئ وليس أنت المشكلة الأب هو الشخص المفترض أن يدعمك ويحميك، وليس أن يقلل من قيمتك. ما يفعله ليس من حقه ويعكس مشاكله الداخلية، وليس نقص فيك. ضعي حدودا واضحة لنفسك في المواقف التي يبدأ فيها بالأذى أو الإهانة، لا تحاولي أن تشاركي النقاش بنفس الطريقة أو تتجاوبي بالعصبية. حاولي تحفظي رباطة جأشك، وقولي له بهدوء أن كلامه مؤلم وأنك ترفضين هذه المعاملة. ابحثي عن دعم خارجي ولو بسيط وجود شخص تثقين فيه خارج البيت (صديق، قريب، أو حتى استشاري) يمكن أن يساعدك في أن تحكي أو تفضفضي، وهذا يخفف الضغط الداخلي. اعملي على تقوية ثقتك بنفسك ذكّري نفسك بإنجازاتك وقيمتك كشخص. مارسي الهوايات والأنشطة التي تجعلك تشعرين بالسعادة والإنجاز. حاولي قراءة كتب أو الاستماع لمحتوى عن بناء الثقة بالنفس. لا تدعي كلامه يقسمك أو يحددك عندما يذلّك، تذكري أنك أكبر من هذه الإهانات، ولا تعطيها أكثر من حجمها. تأملي في مستقبلك بشكل إيجابي أنت تحلمين بأنك ستتزوجين وتصنعين عائلتك الخاصة. اجعلي هذا الحلم هو حافزك لتطوير نفسك والابتعاد تدريجياً عن هذا الجو المؤذي. الدعاء والاستعانة بالله قولي "حسبنا الله ونعم الوكيل" واطلبي من الله الدعم والقوة. الله مع الصابرين. اجعلي هدفك إعادة بناء نفسك بعد كل موقف مؤلم عندما يتحطم قلبك بسبب أذى أبيك، حاولي تعويضه بعزيمة داخلية أكبر. أنت إنسان رقيق وحساس وهذا جيد، فقط تحتاجين لحماية نفسك. وأخيراً، إذا شعرت أن الوضع يتصاعد ولا تستطيعين التحكم به، يمكنك التوجه لخبير نفسي أو استشاري عائلي يساعدك في هذا الموضوع، وقد تجدين في صفحة الخبراء على فدني أشخاص متخصصين يمكنهم تقديم الدعم المناسب لك. لا تفقدي الأمل، أنت تستحقين الاحترام والكرامة، والله معك في كل خطوة. إذا أردت الحديث أكثر أو تحتاجين نصيحة إضافية أنا هنا دائماً. كيف تشعرين الآن؟ هل ترين أن شيئاً من هذه الخطوات ممكن البدء به؟
تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥
ياريت الحياة سهلة زي ما بتقول يا استاذ محمود ... و أدي نص الكباية المليان !
تم النشر الأحد، ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٥
أول نقطة هو لا يقصد ذلك أن يهينك بناءاً على كلامك هو لا يقصد يهينك بنفسك ثانى نقطة لا تنظرى على الجانب السئ فقط يعنى يعنى يطعمك ويشربك إلى أن تصبحى كبيرة وعلمك أيضا فأنت لا تنظرى نظرة سيئة فيتحول أباك بالفعل سئ ولكن انظرى نظرة على الأقل منصفة (الحل) سهل وبسيط عندما يهينك قولى له انا انزعج من هذا واذهبى من هذا المكان وعودى بعد وقت على الأقل لن يهينك وستنسى واراهنك أنه عندما تعودين سيطلب منك سماحه وأنه لم يقصد
تم النشر السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا