عارفين لما تحسو انكم خلاص مش قادرين تكملو الرحلة..
انا حاسة اني بعافر لحلم مش موجود وتقريبا ولا مرة حققت حلم من أحلامي بالرغم اني مجتهدة جدا وبشهادة الكل احيانا كتير مكنتش بشوف اهلي من كتر المذاكرة وموصلتش لهدفي وقلت الحمد لله
بعدها دخلت الجامعة كذلك تقديراتي مش احسن حاجة فأنا مبقتش فاهمه فين المشكلة وتجاهلت ده واشتغلت على نفسي اكتر واكتر من ناحية كورسات ومع نفسي برضو ورضيت عن نفسي إلى حد ما
لحد ما كان عندي اسينمنت في الجامعة وكان مطلوب نكتب مقال بالانجلش انا والتيم بتاعي وانا الى حد ما مستوايا كويس وشغالة على نفسي فجأة لقيت الدكتور قالت انتو معندكوش لغة خالص ومش هتاخدوا فرصة تانية لان انتو معندكوش لغة وانا اصلا بحاول احب الجامعة كل سنه بكون عاوزة امشي واحول بالرغم اني بحب القسم جدا،
ولكن ككلية ومواصلات ودكاترة مقرف بكل المقاييس حاليا حاسة اني منهزمة من كل حاجة هاوزة اسيب كل حاجة وامشي وبقول كفاية محاولة بالرغم اني مش كده وبرضو بالرغم من كل الضغط والمشاكل
كنت بحاول احبب نفسي في المكان بحاجات بديهيه انها تحصل زي ركبت في كرسي كويس ف الميكروباص الدكتور دي كويسة وهكذا ولكن بعد موقف الدكتور دي جابتلي إحباط غير طبيعي وانهيار انا انهرت عياط بعدها ساعتين عياط بسببها ومبقتش فاهمه انا فين واي الصح وتوهت حقيقي بجد

استعيني بالله ومهما كان تقييم الناس لك فأنتي ادري بنفسك منهم ومش مشروع ولا حاجه هايفه زي دي تهز فيك قيد انمله علي انك تحبطي رأي الدكتورة لنفسها هي متعرفكيش ولا تعرف عنك شيء الا الورقه الي هي حطاها والدليل عندي من موقفك انتي لو تعرفي الدكتوره دي عايزه ايه كنتي عملتي الي هي عايزاه وكان زمانك نايله مدحها وثنائها ولكن لانها جاهله بك وانتي جاهله بها لم تستطيعي ان ترضيها والأدهى من ذلك انك لم ترصي عن نفسك وانا اقول ان مجرد محاولتك مهما كانت النتيجة هي شيء يجب ان تفخري به لانك وإن لم تصيبي فقد تعلمتي شيء سواء التعامل مع فريق او إداره الضغط وكذلك محاولتك انك تحققي شيء دا كله شيء يجعلك تكوني راضية عن نفسك رضا يحفزك انك تكملي مش العكس بسبب الدكتورة ورأيها الي اخرها شافت حته ورقه ولم ترى ما وراء ذلك من اجتهاد ومحاوله وضغط ومرحله بما فيها من عقبات ونجاحات فحكمك على نفسك بما تريه من الناس هو ظلم لنفسك وتساعدي الناس ليظلموك ورضا الناس غايه لا تدرك ورضا رب الناس غايه تدرك فقط صححي نيتك واخلصي العمل لله واعرفي إن مهما اجتهدتي لن تحصلي إلا على ما كتبه الله لك فاجتهدي واخلصي النيه لله وارضي بما قسمه الله لك مع عدم التقصير او تحميل النفس فوق طاقتها والكليه مرحلة تنتهي ويبدأ ما بعدها وللأسف في المدرسه زرعوا فينا ان انت هو مجموعك في الامتحانات وانت كويس او وحش من خلال هذه الأرقام وهذا اجحاف في حق كل الطلاب فليس الجميع علي حد سواء وليس الكل يستطيع أن يحقق هذه المعادله من النجاح في التعليم وإهمال الجوانب الاخري النجاح في الدين ونيل رضا الله اعم غايه والنجاح في الزواج والاسره بإنشاء جيل واعي لحقيقه الدنيا والسعي والعطاء والرضا والنجاح الاجتماعي والعمل والسعي وفي النهايه اقول ان السعي لوحده شيء محمود وخاصه في طلب العلم اما النتيجه فبإخلاص النيه وصدق المقصد وحسن التوكل على الله ثم الرضا بما قسمه الله لك سواء نتيجه رزق زريه الخ والنجاح ليس بسعينا وإنما هو توفيق من الله ورزق بعد الأخذ بالاسباب وكل سعي في إرضاء الناس في الغالب عواقبه لا تحمد.
تم النشر الأربعاء، ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٥
السلام عليكم و رحمه اللّٰه و بركاته بصي حبيبتي خليكي فاهمه إنك المفروض بتسعي عشان مطلوب منك سعي في الدُنيا و بردو خليكي عارفه إن الدنيا دي دار ابتلاء و مهما وصلتي من نجاح ف هتلاقي عقبات كتيره لإن دي دُنيا يعني امتحان ربنا بيمتحنا عشان يعرف مين القوي الي هيثبت أمام البلاء و يصبر و يرجعله فسبحانه و تعالى يجازيه ، و مين الضعيف الي هينسى الأخره و يستخدم طُرق غلط رغبةً في تحقيق نجاح في الدنيا أنتِ قولتي إنك سعيتي و ربنا قال { وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى } يبقا خليكي عندك يقين إن ربنا هيجازيكي خير على تعبك سواء دُنيا أو أخره لإن سبحانه و تعالى عادل{ وَلَيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا} ف المفروض تعرفي إننا كبشر مجرد عباد للّٰه عز و جل و منعرفش حاجه {وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا} ربنا هو علَّام الغيوب ف خليكي متأكده إن ربنا حاطك في المكان الصح يمكن الحكمه متبانش دلوقتي بس هتبان عاجلاً أم آجلا و بفكرك هتقولي الحمد لله إن دخلت التخصص ده ، لإن ربنا دايماً بيجزي المحسنين خير وحنا كبشر بنعرف ده بس متأخر بعد منكون جحدنا نعمه اللّٰه علينا ،، ف خليكي من الناس الي واثقين ف ان ربنا سبحانه و تعالى مش هيضيع تعبه و هيجزيه خير و خليكي حامده على الحال بدلاً من الحزن و الزعل على قدر اللّٰه و أنتِ أصلاً متعرفيش اختيارك للكليه التانيه كان ممكن ينتج عنه إيه مستقبلاً {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} ف جددي نيتك و خلي إن غرضك الأساسي من السعي ده هو إن ده الي ربنا طلبه منك في الدنيا ،مهما كان ربنا هيجازينا في الدنيا أو في الأخره فهو هيجازيكي خير على تعبك ، أنا لو مكانك أدعي إن ربنا يجازيني على سعيي ده في الأخره عشان {الْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ} ارجعي لربنا و راجعي حساباتك و شوفي تقصيرك تجاه دينك فين ، بس مش معنى كدا إن بقولك إن السبب ف ده هو تقصيرك ،الصحابه و الأنبياء كان أشد الناس ابتلاءاً و رضاهم اللّٰه على ما صبروا ف منهم كثير مَن بُشِّر بنعيم الجنه ، ف الحكمه هنا إنك تجددي نيتك و تقربي من ربنا عشان أي ابتلاء صبرتي قدامه و حمدتي الله عليه ، ربنا يجازيكي عليه خير و يكفر عنك سيئاتك ،و أدعي ربنا إنك تكوني من الي قال عليهم سبحانه { فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} ف أصبري و صابري {لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}
تم النشر الأربعاء، ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٥
مرحبًا أيتها الغالية، أشعر بكل ما تمرين به من إحباط وتشتت لأن رحلتك حقًا ليست سهلة، وأنتِ تبذلين مجهودًا جبارًا يستحق كل احترام وتقدير. أريد أن أقول لك أولاً: أنك لستِ وحدك في هذا الطريق، كثيرات منّا يمرّرن بفترات يشعرن فيها بأن الحلم بعيد جدًا والنجاح غير واضح، وهذا لا يقلّل من قيمتك أو من مجهودك. لنقسّم الموضوع قليلاً لكي نرى معًا كيف يمكنكِ التعامل: التحديات الأكاديمية والضغط النفسي مشاكل الجامعة مثل التقديرات، أسلوب بعض الدكاترة، وحتى الصعوبات في المواصلات والبيئة من حولك، كلها عوامل تؤثر على أدائك وتحبطك. هذا أمر متوقع، لكن لا تجعليه يمنعك من رؤية مجهوداتك وإنجازاتك الصغيرة التي حققتها أنتِ وحدك. موقف الدكتور وتأثيره عليكِ انتقادها القاسي وغير المشجع أثر عليكِ كثيرًا، وهذا طبيعي. لكن تذكري أن أي تقييم سلبي ليس حكمًا نهائيًا على قدراتك أو ذكائك. حاولي أن تأخذي الأمر كتحدٍّ: هل هناك مجال لتحسين مهارات اللغة بشكل لم تتوقعيه؟ ربما تحتاجين طريقة جديدة للدراسة أو دعم إضافي. حب القسم أو المجال الدراسي والبيئة المحيطة من الجميل أنك تحبين تخصصك، وهذا مفتاح مهم للاستمرار. لكن في نفس الوقت، البيئة والمواصلات والدكاترة غير المشجعين يمكن أن يكونوا عبئًا. هل يمكنك التفكير في حلول مثل تغيير شعبة، الاستعانة بمصادر دراسة خارجية، أو حتى الانضمام لمجموعات دعم داخل الجامعة؟ مواجهة الإحباط وطلب الدعم بداية الانهيار والبكاء رسالة من داخلك أنك بحاجة للراحة وإعادة تقييم المسار. امنحي لنفسك فرصة للاستراحة لا تعني الاستسلام، فقط هدّئي نفسك وفكري: ما الذي يمكنني تعديله الآن؟ كيف أُعيد بناء ثقتي بحلمي؟ هل أبحث عن شخص من داخل الجامعة أو خبير يساعدني في تقوية مهاراتي؟ الإيمان والدعم الروحي لا تنسي أن التوكل على الله والثقة بأن الخير قادم من أساسيات الصبر. اطلبي من ربك أن يسهل لك الطريق وأن يرزقك القوة والصبر. أذكركِ بقول الله تعالى: «إن مع العسر يسراً» (الشرح: 6)، فكل تعبكِ الآن يسبق فرحًا لا يعلمه إلا الله. نصائح عملية صغيرة: حددي هدفا واضحا صغيرا يمكنكِ تحقيقه في أسبوع (مثلاً قراءة مقالة إنجليزية يوميًا، أو كتابة فقرة قصيرة باللغة الإنجليزية). ابحثي عن مقاطع تعليمية أو دورات أونلاين تطور من مهاراتك بطريقة تفاعلية تعجبك. استمتعي ببعض الأنشطة الجانبية التي ترفع من معنوياتك بعيدًا عن ضغوط الجامعة. كوني لطيفة مع نفسك، تذكري أنكِ تبذلين قصارى جهدك وهذا شيء عظيم. إذا شعرتِ أنك بحاجة لدعم نفسي متخصص أو نصائح تعليمية تفصيلية، يمكنكِ زيارة صفحة الخبراء على فدني والتواصل مع خبراء التعليم أو الدعم النفسي. أنا هنا دائمًا لدعمك، وإذا أردتِ تحدثي أكثر عن أي نقطة أو تحبّي تستفسري، لا تترددي. تذكري، الطريق قد يكون شاقًا، لكن اسمحين لنفسك أن تواصلي بخطوات صغيرة، فالنصر أمامك بإذن الله 🌸.
تم النشر الأحد، ١٩ أكتوبر ٢٠٢٥
تمام .. استمعي لقلبك .. قلبك بإذن الله مع شوية عزلة وإنصات .. قادر يرشدك ويقودك لأمور صعب أحد يعرف يقودك لها .. مشكلتك غالبا بتتمحور إن في اتصال ضعيف بشعورك وبقلبك .. القلب .. عليك به .. ركزي اعتنائك به .. لا تفعلي شيء .. لم يأمرك قلبك به .. اجتهدي في إراحة قلبك .. أقول قلبك وليس الجسد .. القلب .. الله المستعان .. والبر "الخير والصواب" ما اطمئن إليه القلب والنفس ..حديث .. اللهم بشرى لكِ عاجلة وهداية ولطف
تم النشر الاثنين، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٥
انا مش لاقية اسباب علشان افهم
تم النشر الاثنين، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٥
فهم أسباب العجز ابتداءا ومراجعة النية والقصد
تم النشر الاثنين، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا