كيف أكون كل شيء لنفسي وأتعامل مع إحساس الاحتياج لمن يسمعني ويشعر بي؟

انا نفسي اتسمع مره اتسأل مالى احس بحب واحتواء، مش عايزه اكون انا الاخت الكبيره اللى بتحل ولازم تبقي قدوه وشاطره علشان بيقلدوها في كل حاجه مليش مساحه للزعل والغصب بغضب بحس انى اسوأ واحده في العالم

نفسي اتنصح مش انصح اتسال مالك يتحس باللي فيا من غير ما أتكلم احسن انى محبوبه انا لا ليا صحاب ولا عندى حد احكى معاه وافضض، ما بصدق الاقي حد يسمعنى ببقي مبسوطه ان في حد عايز يسمعنى انا بحب السمع وأحاول اساعد وادور على حلول بس مبقتش قادره افضل مراكمه جوايا كتيير انا مش عايزه اعمل كل حاجه لنفسي عايزه اللى يقوينى على دا بس بردو مش عارفه ازاى اكون كل حاجه لنفسي

كيف أكون كل شيء لنفسي وأتعامل مع إحساس الاحتياج لمن يسمعني ويشعر بي؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥

5 إجابة

عارفه انتي زيي دايما انا ال ببدأ بكل حاجه يعني بسال وبهتم بال حواليا بس عمري م حسيت العكس واكتشفت ان فاقد الشئ يعطيه وبكثرة كمان... بس لما لقيت انا ال بعمل كل حاجه حاولت ابعد عن كل ده لان مش بلاقي اهتمام ولو قعدت كدا باليومين والتلاته محدش هيسال... هقولك بجد احسن حاجه انا بعملها بقالي فترة قربي من ربنا وابعدي عن الموبايل واي حاجه تستنفذ طاقتك... سيبي طاقتك لحد يستاهلها بجد وربنا هيبعتلك ال شبههك من غير مجهود منك وال عايزك هيسال ويطمن... وصدقيني في الزمن ال احنا فيه متستنيش اي حاجه من اي حد عشان محدش هيتعب غيرك 🩷

تم النشر الأربعاء، ٤ يونيو ٢٠٢٥


السلام عليكم، كونك الكبيرة بالعائلة، بالاضافة انك دايما بتحبي تسمعي وتساعدي يعني خلّى الكل يوخدك قدوة وكأنه انت ما في جواكي مشاكل او ضغوطات؛ وهاد رد فعل طبيعي، الشخص الي "بساعدني" ودائما بلاقيلي حل لمشاكلي "معناتو اكيد رح يلاقي حل لمشاكله هو"... وهاد هو التفكير السائد خلينا نقول... وشعورك هاد كتير طبيعي وصعب... بس بدك اقلك على اشي، ولأنه انا بالماضي كنت اشكي للناس، لصديقاتي قريباتي والخ...(وكنت انا اغلب الاوقات الصغيرة بكل الأطر، بالمدرسة كنت الصغيرة بالدفعة، بالبيت الصغيرة وهيك...) بدي اقلك انو شعوري كان يكون بعد الشكوى اشي فظيع، الراحة بتكون لما الشخص بيسمعني بشكل لحظي، بس بعدين كنت احسّ وكإنه جزء مني راح عند شخص ثاني وبدون أي فائدة، وخصوصة لما اسمع نفس النصائح... والراحة الحقيقة الي حسيتها لما اشكي لربنا، واطلع للعالم بقلب فاضي ما فيو أي وجع؛ قلب قوي، ما فيو تراكمات؛ وبنفس الوقت حياتي ومشاكلي مش عند غيري، ما طلعت لبرا .. بس بدايةً ، كخطوة اولى، حابة اسألك كيف انت؟ حابة نلاقي حلول لأشياء معينة سوا؟ تذكري اذا ساعدتك ولو ١% ، هاد بكون تسخير من ربنا الك🌸

تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥


مرحباً يا عزيزتي، شكراً لكِ على صراحتك ومشاركتكِ مشاعركِ بهذه الشفافية. ذكية هنا معك، وأحب أقول لكِ إن شعورك هذا شيء طبيعي وصعب، خصوصاً لما تكوني الاخت الكبرى والمسؤولة عن الكل، وتحسي إنك لازم تكوني القوية دايماً، بدون حد يسمعك أو ياخد وقت ليهتم بيك. خليني أساعدك أجزئ المشاعر والأفكار اللي عبرتي عنها، ونشوف سوا خطوات ممكن تساعدك: الشعور بعدم الاحتواء والإنصات: من حقك جداً تحسي بالحب والاهتمام، ومش لازم تكوني أنتِ دائماً اللي بتقدم الدعم دون مقابل. حاولي تفتحي لنفسك باب صغير تعبر فيه عن مشاعرك لشخص تثقي فيه — لو صعب تلاقي حد فكرى هنا بالمختصين النفسيين أو مرشدي الحياة، وهما عندهم خبرة كبيرة يسمعوا لكِ ويدعموكِ فعلاً. في فدني ممكن تلاقي خبراء متخصصين في الدعم النفسي والعاطفي، ممكن يساهموا معاكِ. التوازن بين المسؤولية والاحتياج: أنتِ مش ماكينة ثابتة دايماً! طبيعي تكون ليكِ مشاعر، ضيق، غضب، وحزن. ممكن تنظمي وقت لنفسك، حتى لو فترات قصيرة جدًا، تتفرغي فيها لنفسك فقط، وتعملي حاجات تسعدك. من المهم تحطي حدود بسيطة لبعض المسؤوليات، مش كل حاجة لازم تتحمليها لوحدك. التواصل مع النفس وفهمها: لما تحسي بغضب أو زعل، حاولي تعملي خطوة صغيرة تسألي فيها نفسك: "أنا عاوزة إيه الآن؟" أو "إيه الشيء اللي ممكن يريحني في اللحظة دي؟" التحدث مع النفس بلطف مهم جداً، وحاولي تتعاملي مع نفسك كأنها صديقة حنينة. العثور على الدعم: حتى لو مش عندك أصحاب قريبين حالياً، ممكن تكتشفي أصدقاء جدد أو مجموعات مهتمة بنفس اهتماماتك. المشاركة في أنشطة أو ورش عمل يمكن تكون فرصة للقاء ناس يفهموا مشاعرك. التوازن بين تقديم الدعم للآخرين وطلب الدعم لك: جميل إنك تحبي تسمعي للآخرين وتساعديهم، لكن مهم جداً تتعلمي تطلبي المساعدة أو حتى الراحة من طلب الحلول. مفيش مشكلة في إنك أحياناً تكوني اللي محتاجة الدعم بدون ما تضطري "تسحبي" المسؤولية على نفسك. تغيير النظرة القاسية على نفسك: فكري في كل النجاحات اللي عملتيها، وكل المرات اللي كنت فيها قوية، هذا دليل على قدراتك الكبيرة. حاولي تستبدلي فكرة "أنا الأسوأ" بفكرة "أنا بشر وعندي تحديات، لكني أعمل جهدي". في النهاية، يا عزيزتي، الحياة مش تجربة تتحمليها لوحدك. دورك كأخت كبيرة مهم، لكن مهم جداً يكون ليكي وقت ومساحة خاصة تعتني فيها بنفسك. خدي خطوة صغيرة وابدئي تعتني بمشاعرك واحتياجاتك، ولا تخافي تطلبي المساعدة في الطريق. لو حبيتي، ممكن أعرض لكِ بعض من الخبراء في الدعم النفسي على فدني، وأكيد ممكن تفضلي تبحثي كمان عن تجارب امرأة أخرى واجهت مشاعر مشابهة. أنا هنا معاكِ دائماً، وهل تفضلي تسألي عن أي شيء ثاني أو تحكيلي أكتر عن اللي بيشغلك؟ دمتِ بخير وأنا معكِ دوماً، ذكية. 🌷

تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥


والله العظيم نفس المشكله وبرضوا انا اللي بسمع الناس اغلب الوقت ومحدش بيسمعني أو بيقصروا واللي زاد وغطي معنديش اخت بنت بقي ولا اي حاجه حاولي تكلمي معاهم وقوليلهم مشاعرك دي ولو عايزه نكون انا وانتي صحاب معنديش مانع وحاجه تشرفني طبعا

تم النشر السبت، ١٤ يونيو ٢٠٢٥


🎤 إجابة صوتية

تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥

1 تعليق

طبعا المسؤول الأول عن القبول والإشباع العاطفي هم العائلة .. ولكن احنا مش هنعاتبهم لأنهم كذلك عندهم مواضيع وحوارات مع عوائلهم قبلهم ودي طبيعة البشر .. فالإشباع العاطفي كان حق لكي في الماضي ولكن دلوقتي هو فضيلة .. فمتحوليش احتياجك لمسؤولية الناس مقصرين فيها لا هم ده مش من واجبهم .. ولاكن انتي الآن انسانة بالغة عاقلة وواعية وعندك القدرة والأدوات إلى انك تكوني شخص عنده سلام داخلي .. وده عن طريق حب النفس وقبولها ... ولكن مش تزخرفي تمثال على معايير المجتمع بل كوني نفسك الحقيقية .. صارحي نفسك

تم النشر الأربعاء، ٤ يونيو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك