شباب اليومين دول هما يا اما فئة عانت مع اهلها ولما اتجوزوا لقوا المسؤوليه والمعاناه لم تنتهى فبالتالى احلامهم الوردية الضائعه خلتهم يلوموا بعض بشكل غير مباشر على صعوبة المعيشة الفئة الثانيه هما اللى اتربوا من اهالى مش عاوزين عيالهم تعانى زيهم فطلعوا لا يفقهوا شىء عن المسئوليه ولا تحمل الازمات فبقوا مع اقل مشكلة يمسكوا فى بعض وكأن القيامة قامت فى الحالتين ..المشاكل هى لغياب التوازن فى ادارة النفس والحياة وغياب اهداف الجواز واسباب المعيشة بالمشاركة وعدم فهم معنى المشاركة
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا