انا دايما بقلق مش عارف ليه مجرد ما اسمع عن شيء من صغري و انا صغير كنت دائما اتعرض للتنمر و الأذى من اخي الاكبر و كبرت أصبحت مشوه الشخصية و اعي و اعلم ذلك لكنني متمسك بحب الله و ان يقومني لكن الموضوع اصبح ثقيل على صدري
الاول عندي فوبيا الامراض لما مررت به من عمليات مثل اللوزتين و نزيف حاد و بعدها التهاب الاذن شديد وبعدها فايروس و الشفاء منه الحمد لله ، اصبح لدي فوبيا من للمضادات الحيوية و فحص القلب مرارا و تكرارا بشكل بشع
انا نفسي زهقت من نفسي و ايضا فوبيا الكورونا و الايدز و السرطان بدون سبب بدون علاقات و فوبيا النظافة الشديدة ولو تحدث أحدهم ان وجهي خاسس شويه او متعب اتوهم بأن لدي مرض ما حتى أصبحت اخس بشكل كبير
فحصت كل شئ و الغدد و الكبد و القلب و الدم ولا يوجد اي شئ ولا اعلم لماذا هذا الخوف لا طبيب عارف يشخص صح ولا نفسي عارف يفهم حالتي
من قال لي قلق عام و اضطراب ما بعد الصدمه و اضطراب متعدد و حاجات كتيرة لدرجة انني بكيت من شدة التوهه بينهم و توقفت عن كل شيء الا ايماني بالله و الصبر على ما انا فيه نعم لا اميل ابدا لفكرة الانتحار ولكن اميل بشدة للرجوع لحياتي العادية السليمة.
حقيقي بجد وحشني شخصي الطيب الغائب عني كان طيب و محبوب ولا يبالي و قوي الايمان طيب ليه كل ده حصل لي؟ لما اقول حصل لي بعد الكورونا يقولوا ان دا اضطراب ما بعد الكورونا يعني تحس انهم بيضربوا اي كلام غير صحيح و بدون دراسه لحالتي ..
اؤمن ان الله يعلم بضيق صدري بما يقولون و انه اقرب الي من حبل الوريد ولكنني اسأل الله بحق صبري ثلاث سنوات الخلاص و ان انام و استيقظ أنسى كل ما كنت عليه في هذه السنوات السوداء الثلاث .
شوف يا اخي طبيعي اللي انت فيه ده كنوع من انواع الحاجات اللي بنمر بيها في الدنيا ولكن ايضا ايظل هناك نفوس خصها الله بخصائص مثل الخصائص اللي عندك دي فدي حاجه جميله جدا وزي ما انت شايف انت تعبان منها لان هي فعلا ليها جانب يعني تقدر تتعب من خلاله اذا كان بهذه الصوره فانا برجح لك انك تتفهم نفسك وتعرف ان هي عندها فعلا حساسيه وان هي تعبانه من اللي فات تبدأ تفهمك النفسي ده يبدأ يريحك فاهم ازاي وبعدين تبدا تركز اكثر او تركز بس على الواقع بس ما تركزش على حاجه على اي حاجه تاني لان افكارك دي بتاعتك خلاص كده اما الواقع ما لوش دعوه بافكارك الا اذا كانت هي هو يعني اذا كانت افكارك هي الواقع فطبيعي جدا اللي بيعيش في افكاره بيحبس نفسه جوه كده بيتعب عامل زي واحد بيقول انا قدامي بحر وما فيش قدامه حاجه فمش يعرف يمشي فلازم يصدق الحقيقه عشان اصدق الحقيقه لازم تصدق ان هو مصدق وهم فبالتالي اعرف ان هو ما فيش اي حاجه فبالتالي هيبدا يعيش طبيعي
تم النشر الثلاثاء، ٩ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمة الله، أخي العزيز، كلامك مؤلم ومؤثر، وأشعر بصدق بما تمر به من معاناة نفسية وجسدية منذ فترة طويلة. أولاً، أحييك على إيمانك وصبرك الجميل، فالصبر مع الثقة بالله نعمة عظيمة. وأعلم أن الثبات على هذا الطريق رغم المحن هو أمر ليس بالسهل، وهذا بالفعل دليل على قوتك الكبيرة. دعني أتناول ما ذكرته خطوة خطوة، وأحاول أن أوجهك نحو حلول واقعية تخفف عنك العبء الروحي والنفسي: معاناة التنمر والأذى النفسي في الطفولة هذا النوع من المعاناة له تأثير عميق على النفس، وقد يخلق تحسساً كبيراً تجاه المواقف المختلفة، وأحياناً يؤدي إلى قراءات خاطئة للمخاطر المحيطة. من المهم أن تعمل على بناء صورة إيجابية عن نفسك من جديد، وتتعلم كيف تحترم قيمتك الذاتية. وهذا يحتاج إلى صبر وعمل مستمر، وربما يمكنك البحث عن أخصائي نفسي يفهم وضعك جيداً ويحترم إيمانك، ليبدأ معك خطوة بخطوة إعادة بناء ذاتك. الفوبيا من الأمراض والفحوصات والعلاج ما تمر به من مخاوف متكررة تجاه صحتك هو أمر يحتاج علاج نفساني متخصص. الفوبيا (الرهاب) كما تعرف، هي خوف غير منطقي ومفرط، لكنها يمكن السيطرة عليها مع العلاج. هناك أساليب علاج تعينك على مواجهة مخاوفك تدريجياً بدل الهروب أو القلق المفرط، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، الذي غالباً أثبت نجاحه مع هذه الحالات. لا تهمل الاستمرار في التشخيص الطبي، لكن لا تترك الخوف يسيطر عليك. الإرهاق النفسي والتشتت والتوهان بين التشخيصات من الطبيعي أن تشعر بالارتباك عندما لا تجد جواباً واضحاً عند الأطباء أو النفسيين. أنصحك بأن تحاول الالتزام مع معالج نفسي واحد تكون تثق به ويفهم حالتك، بدلاً من التنقل بين الآراء المختلفة التي تزيد في حيرتك. هذا سيساعدك على بناء خطة علاجية واضحة. الإيمان والصبر كحبل النجاة تأكد أن الله سبحانه وتعالى لا ينسى صبرك ولا معاناتك، بل هو قريب منك دائماً كما ذكرت، ومع الإيمان تأتي قوة داخلية لا يمكن لأي مرض أن يهزمها. استمر في تنمية روحك وطلب العون من الله بالدعاء والذكر، ولا تيأس. كلمة أخيرة بتحفيز وأمل تذكر أن هذه الفترة ليس النهاية، وأنك تستطيع خطوة بخطوة استرجاع نفسك الطيبة والقوية. اكتب ما تشعر به، شارك في فكرتك مع المختصين، لا تقلق من الوقت المطلوب. أنت محور حياتك وأنت تستحق السلام النفسي والطمأنينة. إذا أردت، بإمكاني أن أرشدك إلى خبراء نفسيين متخصصين على تطبيق فدني يمكنهم مساعدتك بشكل مباشر. كما أنصحك بالبحث عن أسئلة وآراء مشابهة على فدني لتقرأ تجارب ونصائح مفيدة. أنا هنا دائماً إذا احتجت للكلام أو الدعم، ولا تتردد في العودة بسؤالك أو مشاعرك. دمت بخير والله معك يا أخي ذكية
تم النشر الثلاثاء، ٩ سبتمبر ٢٠٢٥
حتى لو عرفت اي الاضطراب هتبقى عندك نفس المشكله ف ده مش حل المشكله .. بالعكس ممكن يزود القلق و خوف اكتر و جلد زات و هيحطك ف دوامه صعبه.. الحل انك تفهم نفسك تتعايش مع الي انت فيه.. عندك فوبيا من كذا و خوف خلاص الحته دي تبعد عنها. الحاجه الي انت شايفها مؤذيه ليك تبعد عنها علشان اصلا المشكله عندك ممكن متعرفش تحلها بس عيش معاها و وقف تفكير فيها على أساس أن هي مشكله ممكن تقول دي انا و علشان انك تفكر فيها كأنها مشكله دي بردو حاجه متعبه و مقلقه هتستنزفك
تم النشر الأربعاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٥
الأذى والتنمر مش هو المشكلة ولكن المشكلة ان مع الاستمرار في التنمر العقل الباطن بيبدأ يتبرمج على كده .. يعني حتى لما المتنمر يوقف كلام فالعقل لسة بيتنمر عليك وبياكل فيك ويحرق أعصابك ويخليك في حالة دائمة من تأنيب الضمير .. لأن المتنمر متعرفش امتى هينفجر فيك مثلا ضحكت هيتتريق على ضحكتك رحت بكيت هيقول عليك مدلع قمت سكتت خالص لا ضحكت ولا بكيت هيقول انك كئيب مثلا وهكذا .. فالعقل لما يتعود على أنه في كل الحالات مرفوض هيبدأ في حالة ألم دائم ففي كل تحركاته فيها تردد وارتباك لأنه خايف من الرفض برغم أنه معملش حاجة غلط .. زي كأنك في حقل ألغام أي حركة غلط ممكن تنفجر فيك قنبلة وتموت .. فالحل انك تتحرر من السجن اللي حطك فيه المتنمر بأنك تبتعد عنه وتقلل الاحتكاك به وتحاول تعمل حاجات مفيدة تخفف من تأنيب الضمير عندك زي القرآن و الرياضة والتأمل وغيرها .. مع العلم انه برضو هيتنمر على الأنشطة دي برضو !
تم النشر الأربعاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٥
"ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص في الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين "
تم النشر الأربعاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٥
الاستغفار ،طول ما انت بتتنفس استغفر ،،، طول الوقت حرفيا ،،، و ادعيلي 😁♥️
تم النشر السبت، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٥
ايوا عندي حل سحري ليك
تم النشر السبت، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٥
انت كدة في مرحلة الوسواس القهري ، انصحك تروح لطبيب نفسي
تم النشر الجمعة، ١٢ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا