للاسف حصل حاجة وأذيت اللى بحبه فى حاجة كبيرة اوى لا يمكن غفرانها وهى الخيانة، بس حاليا مش قادرة اتقبل نفسي ابدااا وبكرهنى بطريقة غريبة عايزة اموتنى، هو ادانى فرصة تانية اثبتله أنه مكنش يستحق ده منى وانى هتغير للاحسن، بس انا مش قادرة اسامح نفسي ابدااا افكارى كلها انى عايزة أاذينى افكار مجنونة وتخوف اوى مش قادرة ارجع كويسة مع أنه مرضيش يعاتبنى عشان مزعلش ولسة بيتعامل معايا كويس اوى وقالى لو فكرت فى أذى نفسك هتخسرينى بجد، بس انا فعلا مش قادرة اسيطر على شعورى ولا تفكيرى، كل تفكيرى انى عايزة اهرب عايزة اعورنى عشان اقلل شعور.
التخيلات اللى بتجيلى أذيى بيها نفسي مرعبة المشكلة انى حاسة لو عملت كدة هرتاح.
زى انى امسك سكينة وبسنها اضغط على الشريان اللى فى ايدى واسيبها تنزل دم من غير ما اعمل حاجة، أو انى ادخل السكينة جوا مكان حساس وافضل اطلعها وادخلها بغل اوى، انا بقيت بفتح مواقع إباحية واعمل عادة وادور على الحاجات اللى فيها أذى جداا وحاجات تانية كتير مش عارفة اعمل ايه واقلل شعورى ده ازاى، هو قالى اتغيرى للاحسن بس لو اذيتى شعرة منك هكرهك اكتر واكتر عشان نفسك غالية عندى، لطفه وأنه لسة بيعاملنى كويس ده بيقتلنى من جوا
اولا انا باحييك على اعترافك بالذنب ومش بس للانسان القريب منك لكن اعترافك بالذنب هنا وسؤالك ازاي تقدري ان انت تسامحي نفسك وما تاذيش نفسك بصي كلنا بشر والانسان خطاء وربنا غفور رحيم الفكره مش في الذنب اللي انا عملته. لكن المشكله الاكبر لو انا قررت الذنب دوت او ما عرفتش اتخلص منه هي دي اللي تخلينا نقول انت لا انسانه ما ينفعش ان انت تكملي علاقتك معايا لكن مدام انت اعترفتي بخطائك واعترفتي بذنبك وتبتي الى الله واتكلمتي مع الانسان القريب منك ثاني بقول لك ربنا غفور رحيم ما تصحيش الغلط بغلط اكبر اتقربي من ربنا فكره ان انت تنتحري وتاذي نفسك انت كده بتخسري ربنا بتخسري دنيتك وبتخسري اخرتك اشتغلي على نفسك لو نفسك قالت لك قربي من ربنا ادعي كثير اقرئي القران. شوفي ايه الحاجات اللي بتحبيها مارسي هوايات تشغلي وقتك قربي من إنسان بيمدك بالعون والانسان محترم زي دوت ومتقبل الفكره ديه تقربي منه واكسري كل الحيطان اللي بينكم انتم الاثنين لان اكيد هو كمان مكسور قوي احساسك بذنبك ودائما جلدك لذاتك دي انانيه منك على فكره ان انت برضه بعد كل ده انت بتفكري في نفسك ازاي تتخلصي من حياتك عشان ترتاحي من اللي انت فيه بس انت ما فكرتيش فيه هو شوفي هو بيمر بايه اكيد اللي فيه هو مش سهل اكيد جواه مشاعر متضاربه كتيره جدا اكيد هو بين ان هو متمسك بيكي وبيحبك واحساسه ان انت كسرتيه كراجل ودوستي على كرامته قربي منه حاولي تشجعيه يطلع المشاعر المكتومه اللي جواه زي ما بقول لك كسري الحيطان اللي بينكم وتقبلي منه اي كلمه بيقولها هو دلوقتي مثالي معاكي بس برضه انت ما تعرفيش جواه ايه قربي من ربنا حبي نفسك قربي من الانسان اللي سامحك وغفر لك وبيحاول يمدك بالعون ويديك ثقه في نفسك
تم النشر السبت، ٣ مايو ٢٠٢٥
تواصلي مع أقرب أخصائية نفسية عندك ضروري! وتأكدي ان الأذى الجسمي ممكن يلهيك عن تأنيب الضمير ومشاعر الذنب ولكن مش علاج للمشاكل النفسية!
تم النشر السبت، ٣ مايو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بالنسبه لموضوع اللي انت وصفتيه انه انت بقيتي بتكرهي نفسك بسبب الفعل اللي هو خيانه لشخص مقرب منك خلينا نشوف ايه الظروف اللي كانت حوالين موضوع الخيانه عشان نقدر نقول ازاي تتخطيه ازاي ما تبقيش طول الوقت حاسه انك عايزه تاذي نفسك يا ريت لو توصفي ايه اللي حصل والموضوع استمر قد ايه؟ كان شكله ايه كان عباره عن ايه ؟ وكمان ممكن تقولي انت سنك كم سنه ؟ وايه علاقتك بعائلتك عامله ازاي؟
تم النشر الجمعة، ٢ مايو ٢٠٢٥
عزيزتي، أشعر بألمك العميق وقلقك بشأن ما مررتِ به. من المهم أن تعلمي أن مشاعر الذنب والغضب على الذات يمكن أن تكون مؤلمة ولكنها ليست نهاية المطاف. يجب أن تفهمي أن الخيانة فعل غير مقبول، ولكن ليس هناك إنسان معصوم عن الخطأ، والمفتاح هنا هو التعلم والتطور. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدكِ في التعامل مع مشاعركِ: الاعتراف بالمشاعر : قومي بتسمية مشاعرك ومواجهتها، بدلاً من تجاهلها. هذا خطوة أولى هامة نحو الشفاء. محادثة ذاتية إيجابية : بدلًا من أن تكرري لنفسك أنك غير جديرة بالحب أو السعادة، ابدئي بتطبيق عبارات إيجابية لدعم نفسك. قولي لنفسك إنك تستحقين فرصة للتغيير. التعامل مع الأفكار السلبية : اجعلي لنفسك وقتاً للتفكر في تلك الأفكار. يمكنكِ كتابة مخاوفك وأفكارك السلبية، ثم قومي بمقارنتها بالواقع واحذفي منها ما هو غير صحيح. احظي بدعم الآخرين : لا تترددي في التحدث مع أفراد مقربين أو أصدقاء تثقين بهم حول ما تشعرين به. أحيانًا الحديث عن مشاعرك قد يخفف من ثقلها. ابحثي عن المساعدة المتخصصة : قد يكون من المفيد التواصل مع مختص نفسي. يمكن أن يقدم لك الدعم والإرشاد المناسب، كما يمكنهم مساعدتك في تطوير استراتيجيات للتعامل مع مشاعرك. خيرك تأتي من طاعتك لله : تذكري دائمًا أن التقرب إلى الله وكسب رضاه يمكن أن يكون مصدر قوة وعزاء. الصلاة والدعاء قد يساعدان في تخفيف التوتر الداخلي. اعلمي أن التغيير يستغرق وقتًا وجهدًا، وأنك تستحقين الرحلة نحو الشفاء. اتمنى لك السعادة والراحة، وتذكري أن لديك القوة في ذاتك لتجاوز هذه المرحلة.
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
مش عندى كدا
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
غيرى الاكونت
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
ابعتى للدعم
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
بقالى شهر ع هذا الحال 😭😂
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
جربى
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
زود كلام عادى
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
هو كمله من نفسه
تم النشر الخميس، ١ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا