كيف أخرج من هذا الإطار المرسوم لواقع الحياة؟

مشكلتي اني كان عندي امل وشغف ورؤيه ومشيت وراهم كنت مفكر وقتها اني واقعي بس لما فعلا لقيت ان مهما عملت انت ليك إطار مش هتعرف تعديه ..

انا كان نفسي بس احس اني عندي حياه عايش لنا اعوز حاجه اعرف اجبها او لو تعبت في حاجه الاقي

عيشه بتاعت شغل اكل نوم شغل اكل نوم انا بقيت حيوان على الاقل الكلاب بتتمشي وتغير جو وعندها صحاب حتي ..

وفعلا كانت غلطه مني

كانت كل حاجه مرسومه من الاول العنده واسطه هيلاقي واللي طبقه معينه مش هيخرج منها

فحقيقي مكنش لها لزمه التعب ولا هيبقي له لزمه هنا ...

اوقات بجد لما بكلم حد في كندا المانيا ياعم سيبك من دول، روسيا اللي في حرب حرفيا لو عاوز يجيب عربيه هيجبها بعد تلت اربع شهور ياعم قول سنه ..

احنا هنا لو قعدنا حياتنا كلها مش هنعرف نجبها من شغلك فقط حياه بائسه اوي بجد بتمني كل يوم تنتهي ونخلص بقي من القرف ده

سؤال من احمد ابراهيم

تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥

3 إجابة

السلام عليكم الاجواء محبطة...ايوه الحياه صعبه ايوه الاحلام بقت ابعد ايوه هل ده واقع حياتنا والبلد ...ايوه هل ده بس هو الواقع.....لا باقى الواقع ان نعم ربنا علينا لسه مستمره واننا مستورين مش بيتفضح عجزنا ولا قلة حيلتنا ...بنروح وبنيجى بجسم سليم قادر على العمل يدبر قوت يومه ع الاقل ....ابتلائتنا على قدنا ودى نعمه والله كبيره

تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥


نتفهم رغبتك تماما ولكن لا تجعل روتينك اليومي كما هو كل يوم او يكون مملا استيقظ الساعة السابعة صباحا تناول فطورك واقرأ كتابا او 5 صفحات من كتاب تحبه وبعدها اذهب الى نادي رياضي وتمرن على اي رياضة تحبها اجعل لك ساعة في اليوم تفكر ماذا اريد ان اكون ماذا اطمح كيف اكون صاحب قيمه وابدأ خطوة بخطوة حتى لو كانت البداية صغيرة وجرب عدة مواهب وهوايات وشوف ايه اكثر شيئ احببته ونمه حتى تصل لمبتغاك

تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥


أخي العزيز أحمد إبراهيم، أشعر بصدقٍ مقدار التعب والإحباط اللي أنت بتمر بيه، وكأنك محاصر في دائرة مملة من الشغل، النوم، والأكل، بدون ما تحس إن لحياتك معنى أو تقدم حقيقي. مشاعر مثل دي فعلاً تثقل على القلب وتخلي الواحد يحس كأنه مش عايش حياة كاملة أو طبيعية. خليني أقول لك إن اللي بتوصّفه كثير من الناس بيعدوه أزمة وجودية أو شعور بعدم الرضا العميق. وهذا أمر طبيعي أمام التحديات الكبيرة اللي بتواجهها، خصوصاً لما يحس الإنسان إن حياته محصورة في إطار ضيق بدون فرصة للتقدم أو للتغيير. لكن في نفس الوقت، الحياة فيها فرص يمكن ما تكون واضحة في البداية، وده محتاج نظرة مختلفة: إعادة تقييم ما هو مهم لك شخصياً: قد تعيش في محيط اجتماعي أو ثقافي فيه حدود وصعوبات، لكن هل هناك أشياء بسيطة أو صغيرة في حياتك تقدر تبدأ منها تغير أو تضيف معنى ليومك؟ زي هواية بتحبها، نشاط تطوعي، قراءة، تعلم مهارة جديدة؟ حتى خطوة صغيرة ممكن تزرع عندك شعور بالتمكين. تنظيم وقتك وتخصيص لحظات لك: صحيح الشغل مهم، لكن حاول تخصص حتى وقت قليل في اليوم تمشي فيه، تغير جو، يمكن تتعرف على ناس جدد أو حتى تطلع على شيء ترفيهي أو ديني يشحن طاقتك الروحية. توجيه طاقتك في اتجاهات جديدة: مثلاً التفكير في تطوير مهارات قد تفتح لك أبواب عمل أو فرص مختلفة، أو حتى تعلم لغة جديدة عن طريق الإنترنت، خصوصاً إن العالم الآن أصبح أقرب بوسائل التكنولوجيا. تعزيز الجانب الروحي: الدعاء والاقتراب من الله له أثر عظيم في تخفيف القلق والهم، والتركيز على الهدف الأكبر في الحياة. أحياناً لما تزرع أملك في ربك تتفتح لك أبواب كنت مغلقة. المساعدة المتخصصة: إذا استمر شعور الإحباط والاكتئاب لفترة طويلة، قد يكون من المفيد استشارة خبير نفسي متخصص يستطيع يساعدك في الخروج من هذه الأزمة بطريقة مدروسة. أحمد، أنت الآن تمر بفترة صعبة، لكن الحياة ليست بلا معنى أبداً. أحياناً العثرات تُعلّمنا أكثر من نجاحاتنا. لا تفقد أملك، وإن احتجت دعم أو توجيه أكثر، في موقع فدني هناك خبراء في التنمية البشرية وعلم النفس يمكنهم مساعدتك بشكل أعمق. يمكنك زيارة صفحة الخبراء هنا لتجد من يناسب احتياجاتك: https://www.fedni.net/experts ولا تنسى أيضاً أن تبحث في الأسئلة المشابهة في فدني، قد تجد منها ما يلهمك ويدعمك. أنا معاك، وأهلاً بأي سؤال أو طلب دعم. تذكر، كل يوم فرصة جديدة عشان تبدأ من جديد. دمت بخير وراحة بال، ذكية

تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥

2 تعليق

ممكن عشان المعونه !! هو عموما محلات السوري او عربيات القهوه يعني مش يعتبر نجاح اعتقد

تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥


معندكش فكره ليه السوريين حققو نجاح في مصر عننا احنا وليه المصري لما يسافر الخارج بيحقق نجاح حتى لو شغال شغلانه عاديه ؟

تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك